المصدر -
كشف الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، عن حرص المنظمة على مساعدة الباحثين، في البحث عن فرص العمل في الدول الأعضاء.
وأشار ” العثيمين ” على ضرورة اختيار ” وضع استراتيجية مشتركة من أجل تطوير القوى العاملة ” ، شعارًا للدورة الرابعة للمؤتمر الإسلامي لوزراء العمل المنعقدة حاليًا بجدة؛ بهدف تطوير المهارات الشخصية والتنظيمية والمعارف، والقدرات، وتسهيل الدخول إلى سوق العمل.
كما أوضح أن المنظمة، أعدت ثلاثة أُطر قانونية؛ لمواءمة المعايير والممارسات المتعلقة، بقضايا العمل بين الدول الأعضاء، في المنظمة تتمثل في مشروع اتفاقية منظمة التعاون الإسلامي، بشأن ترتيبات تبادل الاعتراف، في مجال القوى العاملة الماهرة.
ومن الجدير بالذكر، أن الأمين العام، قدم في كلمته، أمام المؤتمر بالشكر والعرفان، للمملكة؛ لاستضافتها هذه الدورة، الأمر الذي يعكس مدى اهتمام القيادة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي العهد – حفظهما الله -، بكل ما من شأنه رفعة الإسلام والمسلمين، والدفاع عن قضاياهم المشروعة، فضلاً عن دعمها المتواصل للمنظمة كدولة المقر.
وأشار ” العثيمين ” على ضرورة اختيار ” وضع استراتيجية مشتركة من أجل تطوير القوى العاملة ” ، شعارًا للدورة الرابعة للمؤتمر الإسلامي لوزراء العمل المنعقدة حاليًا بجدة؛ بهدف تطوير المهارات الشخصية والتنظيمية والمعارف، والقدرات، وتسهيل الدخول إلى سوق العمل.
كما أوضح أن المنظمة، أعدت ثلاثة أُطر قانونية؛ لمواءمة المعايير والممارسات المتعلقة، بقضايا العمل بين الدول الأعضاء، في المنظمة تتمثل في مشروع اتفاقية منظمة التعاون الإسلامي، بشأن ترتيبات تبادل الاعتراف، في مجال القوى العاملة الماهرة.
ومن الجدير بالذكر، أن الأمين العام، قدم في كلمته، أمام المؤتمر بالشكر والعرفان، للمملكة؛ لاستضافتها هذه الدورة، الأمر الذي يعكس مدى اهتمام القيادة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي العهد – حفظهما الله -، بكل ما من شأنه رفعة الإسلام والمسلمين، والدفاع عن قضاياهم المشروعة، فضلاً عن دعمها المتواصل للمنظمة كدولة المقر.