المصدر - وكالة الانباء السعودية :واس ثمّن معالي وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، جهود مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، المبذولة وتجربته الثرية عالميًا في ترسيخ قيم الحوار وتعزيز التعايش السلمي، وتعميق القواسم الإنسانية المشتركة، ومكافحة الكراهية والتطرف.
جاء ذلك بعد زيارة معاليه لمقر المركز بالعاصمة النمساوية فيينا، حيث كان في استقباله معالي الأمين العام لمركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن بن معمر ومنسوبي المركز.
وعبر معالي الأمين العالم للمركز، عن بالغ تقديره لزيارة معالي الوزير عادل الجبير، مثمنًا جهود المملكة العربية السعودية الداعمة لأعمال المركز.
وتأتي الزيارة في إطار التنسيق مع الدول المؤسسة للمركز ومتابعة إنجازات المركز وبرامجه الحالية وخططه المستقبلية كأحدى منظمات الحوار الدولية العاملة على تعزيز دور الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية مع صانعي السياسات في المنظمات الدولية.
يذكر أن مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، أول منظمة حوار في العالم تسعي لمد جسور التواصل بين الأفراد والمؤسسات والقيادات الدينية لمساندة صانعي السياسات، بدعم ورعاية مجلس أطراف المركز: المملكة العربية السعودية وجمهورية النمسا ومملكة إسبانيا والفاتيكان ومجلس إدارته المكون من قيادات دينية متنوعة، ومجلس استشاري مكوّن من مائة قيادة دينية من جميع أنحاء العالم
جاء ذلك بعد زيارة معاليه لمقر المركز بالعاصمة النمساوية فيينا، حيث كان في استقباله معالي الأمين العام لمركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن بن معمر ومنسوبي المركز.
وعبر معالي الأمين العالم للمركز، عن بالغ تقديره لزيارة معالي الوزير عادل الجبير، مثمنًا جهود المملكة العربية السعودية الداعمة لأعمال المركز.
وتأتي الزيارة في إطار التنسيق مع الدول المؤسسة للمركز ومتابعة إنجازات المركز وبرامجه الحالية وخططه المستقبلية كأحدى منظمات الحوار الدولية العاملة على تعزيز دور الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية مع صانعي السياسات في المنظمات الدولية.
يذكر أن مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، أول منظمة حوار في العالم تسعي لمد جسور التواصل بين الأفراد والمؤسسات والقيادات الدينية لمساندة صانعي السياسات، بدعم ورعاية مجلس أطراف المركز: المملكة العربية السعودية وجمهورية النمسا ومملكة إسبانيا والفاتيكان ومجلس إدارته المكون من قيادات دينية متنوعة، ومجلس استشاري مكوّن من مائة قيادة دينية من جميع أنحاء العالم