المصدر - شهدت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية – بنات بالإدارة العامة لتعليم نجران احتفال إدارة لتعليم الكبار – بنات بجنادرية 32 ، بمركز الحي المتعلم في الابتدائية 11 ، والذي شاركت به مدارس تعليم الكبار ، بحضور أكثر من 100 سيدة من مديرات ومنسوبات الإدارات النسائية ومراكز الأحياء المتعلمة ومدارس الكبيرات ومنسوبات التأهيل الشامل بالمنطقة ، استهل الحفل بمقدمة تعريفية للمهرجان لقائدة الابتدائية 22 آمال ال صمع ، ثم فقرة ترحيبية من منسوبات مدارس الكبار ، فيما رحبت مديرة تعليم الكبار للبنات غزيل العتيبي في كلمتها بالحاضرات ، وأشارت إلى أهمية المهرجان كمناسبة وطنية تحاكي تاريخ السعودية وتصور حاضرها المزدهر متطرقة إلى أهدافه في التأكيد على الهوية العربية الإسلامية وتأصيل الموروث الوطني بشتى جوانبه ، وتحقيقًا للأهداف السامية لهذا المهرجان عملت إدارة ومدارس الكبار داخل المنطقة ومحافظاتها على تفعيل هذه المناسبة وإقامة معرض تراثي للتعريف به والمساهمة في استمراره .
عقبها ألقت مساعدة الشؤون التعليمية كلمة نوهت فيها بالمناسبة ومشاركة منطقة نجران في المناسبات الوطنية والتي منها الجنادرية وعرض ما يتميز به من تراث وأصالة وتاريخ وتجارب مرت بها عبر الزمن كباقي مدن ومحافظات
الوطن ، واختتمت بقولها : أيها الوطن الحاضن للماضي والحاضر علمتني يا وطني بأن دماء الشهداء ترسم حدود الوطن وطموحاتنا ترتبط به نسأل الله العلي القدير أن يحفظ وطننا وأمننا وينصر جنودنا ويثبت أقدامهم ، تلاها عدد من الفقرات كالحكم والأمثال القديمة ، وتقديم عدد من العروض في المناسبات الاجتماعية كالعيد والختان وما يصاحبها من أهازيج مخصصة لها ، إضافة إلى الألعاب الشعبية التي كانت تستهوي الشباب والأطفال قديمًا .
وكرمت الشهراني منسقات مكاتب التعليم بالمحافظات على جهودهم في مدارس تعليم الكبار ، وكذلك منسوبات إدارة تعليم الكبار للبنات ومنسوبات مدارس تعليم الكبيرات والمشاركات .
وتجولت الحاضرات في المعرض وأشدن بما حمله من عبق الماضي والحنين إليه وما احتواه من أركان للعروس والأواني والحلي والأكلات الشعبية والدكان قديمًا والحرف التي شاركت بها الدارسات ، وأركان المدارس المشاركة إضافة إلى ركن التأهيل الشامل ( قسم الإناث ) وإدارة التربية الخاصة للبنات .
عقبها ألقت مساعدة الشؤون التعليمية كلمة نوهت فيها بالمناسبة ومشاركة منطقة نجران في المناسبات الوطنية والتي منها الجنادرية وعرض ما يتميز به من تراث وأصالة وتاريخ وتجارب مرت بها عبر الزمن كباقي مدن ومحافظات
الوطن ، واختتمت بقولها : أيها الوطن الحاضن للماضي والحاضر علمتني يا وطني بأن دماء الشهداء ترسم حدود الوطن وطموحاتنا ترتبط به نسأل الله العلي القدير أن يحفظ وطننا وأمننا وينصر جنودنا ويثبت أقدامهم ، تلاها عدد من الفقرات كالحكم والأمثال القديمة ، وتقديم عدد من العروض في المناسبات الاجتماعية كالعيد والختان وما يصاحبها من أهازيج مخصصة لها ، إضافة إلى الألعاب الشعبية التي كانت تستهوي الشباب والأطفال قديمًا .
وكرمت الشهراني منسقات مكاتب التعليم بالمحافظات على جهودهم في مدارس تعليم الكبار ، وكذلك منسوبات إدارة تعليم الكبار للبنات ومنسوبات مدارس تعليم الكبيرات والمشاركات .
وتجولت الحاضرات في المعرض وأشدن بما حمله من عبق الماضي والحنين إليه وما احتواه من أركان للعروس والأواني والحلي والأكلات الشعبية والدكان قديمًا والحرف التي شاركت بها الدارسات ، وأركان المدارس المشاركة إضافة إلى ركن التأهيل الشامل ( قسم الإناث ) وإدارة التربية الخاصة للبنات .