المصدر - ( الإعلام التربوي) تحقيق - أسماء الدوسري :
ترقى جائزة التعليم للتميز بمكانة المشتركة وتطور آدائها وترفع الروح المعنوية بين المشاركات مع اكتشاف المتميزة التي تعمل بجد وإخلاص وتحمل المصداقية والشفافية ، ويعتبر الفوز تحول إلى أمانة في نشر ثقافة التميز بين جميع العاملات في الميدان التعليمي ، وما تحظى به الجائزة من إهتمام من لدن معالي وزير التعليم والمسؤولين في مجلس أمناء الجائزة له أكبر الأثر على تشجيع المشاركين والمشاركات نحو التميز والابداع .. بقصد الارتقاء بالعملية التعليمية ..
ولمساعدة مدير التعليم للشؤون التعليمية أ. سماح بنت مبارك آل ذيبان كلمة بانتهاء أعمال لجان جائزة التعليم للتميز في تعليم الخرج قالت فيها : إن للجوائز التربوية دوراً مهماً في إشعال روح الحماس في الميدان التربوي فالجائزة التعليم للتميز أهمية باعتبارها أداة مهمة ووسيلة مباشرة لتحقيق أداء تعليمي أفضل، وهذه الرؤية منبثقة عن الرسالة الرامية إلى جعل الجائزة محور ارتكاز يسهم بشكل فاعل في تحقيق الجودة بين عناصر العمل التربوي من خلال توفير مناخ تحفيزي شامل للوصول إلى التميز.
إن الجائزة ترتقي بمكانة المشترك وتطور أداءه ، وترفع الروح المعنوية بين المشاركين ، و إن الجائزة بفضل تراكمية الأفكار ومتانتها تمكنت من خلق ثقافة التميز والإبداع والكشف عن الكثير من المواهب المدفونة، وليس بالضرورة أن يكون الشخص في قائمة المكرمين ويكفي أن يكون مرشحاً للفوز فالمشاركة بحد ذاتها إنجاز.
وإن تعدد الجوائز يخلق أجواء حماسية في الميدان التربوي ويشجع جميع المنتمين إلى هذا الجسد بأن يصعدوا منصة التتويج . وانني أهيب بجميع منسوبي التعليم على المشاركة في الجوائز التربوية المتعددة ونسأل الله العلي القدير أن يكون الفوز حليف المرشحين في الدورة التاسعة ويسرني أن أتقدم بخالص الشكر والثناء لكل من مد يد العون وساهم في تشجيع وتحفيز المشاركين ولكافة لجان التحكيم برئاسة مساعدة مدير مركز التميز الاستاذة نوره عائد الشلوي . والشكر لقائد تعليم الخرج الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار على دعمه اللا متناهي للعملية التعليمية والتربوية.
تعليم الخرج يستثمر في العقل البشري :
ذكرت المستشار التعليمي بإدارة التعليم/ أحلام بنت عبدالله الحقباني تعتبر الجوائز التربوية سواء على المستوى المحلي أو الأقليمي أكبر مداخل تحسين العملية التعليمية ودفع وتيرة التنافس نحو الأفضل؛ لذا تتسارع الجهود نحو تنظيم اللوائح وتبادل الخبرات وتوجيه اللجان الداعمة والجهات الإعلامية نحو التكامل بالعمل لتحقيق الرؤى والأهداف المعلنة من هذه المنافسات..
وتعليم الخرج بقيادته الملهمة والحكيمة يسير وفق رؤية الوطن في الإستثمار بالعقل البشري ؛ فكان سخاء الدعم وكبير الاهتمام متسارعا وتراكميا للعديد من الأفكار والمبادرات التحفيزية لتثمين جهود التربويين وتقدير الأداء ولصنع ثقافة التميز وإبرازها في الميدان بمختلف المسارات فأجزل الشكر وعظيم الإمتنان لأسرة التعليم في الإدارة بقيادة سعادة مدير التعليم الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار؛ ومساعديه ولفريق العمل في مركز التميز المؤسسي بقيادة مدير المركز أ/عمر الخويطر و مساعدة مدير المركز أ/نورة الشلوي.. وخالص الدعوات والأمنيات للمشاركين بفروع جائزة التميز في دورتها التاسعة بالتوفيق وتحقيق أعلى المراكز ..
جهود تشكر :.
شكرت منسقة جائزة التميز ومساعدة مدير مركز التميز المؤسسي أ. نوره الشلوي في كلمتها جميع اللجان في جائزة التعليم للتميز على جهودهم والانجاز الذي تحقق بترشيح 9 مرشحات على مستوى ادارة التعليم لجميع الفئات وهذا بفضل من الله ثم التحفيز والدعم الذي تتلقاه الجائزة من مدير التعليم الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار والمساعد للشؤون التعليمية الاستاذه سماح ال ذيبان وابارك لجميع المرشحات الفائزات على مستوى ادارة التعليم في جائزة التعليم للتميز في دورتها التاسعة ..
جائزة التمييز تكتشف المبدعين :
وذكرت مديرة ثانوية فرسان الجزيرة وهي المدرسة المرشحة لفئة العمل التطوعي بقيادة أ. نوره السيف أت جائزة التميز لها أكبر الأثر لتشجيع الميدان التربوي نحو التميز والابداع و تطوير الاداء وتجديد الأفكار واكتشاف المتميز من اجل للنهوض والارتقاء بالعملية التربوية والتعليمية .
وكذلك ترتقى بمكانة المدرسة والقائدة وجميع منسوبات المدرسة وتطوير الاداء في الميدان التربوي وصنع جيل قادر علي المنافسة وخوض معادلات الإبداع والتميز وليس بالضرورة ان نكون في قائمة المكرمين ويكفى ان نكون مرشحين للفوز فالمشاركة بحد ذاتها إنجاز وفخر .، وللجائزة إنعكاس وبقوة لاكتشاف المبدعين والمخلصين والمتميزين والمواهب المدفونة .
وقالت مديرة الثانوية السابعة والمرشحة عن فئة الإدارة والمدرسة المتميزة أ. البندري تعلمت في شهر ونصف أمور وضحت لي أشياء كثيرة الجائزة عبارة عن دورة تدريبية مكثفة .
التميز مطلب في كافة شؤون الحياة :
وأردفت المعلمة هيفاء من الثانوية الرابعة وهي إحدى المرشحات في فئة المعلم مثل هذه الجوائز ترتقي بمكانة المشترك وتطور آداءه وترفع الروح المعنوية بين المتشاركين ،،، وأداة مهمة ووسيلة مباشرة لتحقيقأداء تعليمي أفضل ،،حيث ان هذه الجوائز باتت معادلا للابداع والتميز وليس بالضرورة ان يكوم المشارك من ضمن قائمة المكرمين فالمشاركة بحد ذاتها إنجاز ،،،نسال الله التوفيق والسداد .
وثقافة التميز لم تكن في حيز الاهتمام بالنسبة لي فيما مضى الا انها الان اصبحت مطلبا في كافة شؤون الحياة وجزءا من سلوك المرء ،،ايضا تعمل على تقوية قيم التميز والابداع في نفس اي طامح نحو التفرد والتميز والوصول الى الغير مألوف …واعتبر هذه الجائزة تتويج لرحلة العمل المضني والابداع ..كل من يخوض في غمار هذه الجائزة سيلحظ انعكاسا ايجابيا على اداءه وصقل قدراته وطاقاته وابداعه حيث انها محور ارتكاز يسهم بشكل فاعل في تحقيق الجودة بين عناصر العمل التربوي من خلال توفير مناخ تحفيزي شامل للوصول الى التميز والذي يعتبر طريق التعليم في المملكة .
وذكرت أ. منيره الدليمي المرشحة عن فئة المعلمة من الثانوية الأولى عن انعكاس الجائزة على الآداء أن هناك انعكاس كبير في الجهد والمعنويات والاداء ..فرق كبير بين من يجتهد في الظلام ومن يجتهد تحت النور فالكثير من الجهود ضاعت وانمحت أسماء أصحابها لأنها لم تَر النور من حولها .. بينما كانت هناك جهود صغيرة من نفوس شابه طَمَحَت للمزيد عندما وجدت من ياخذ بها وينظر إليها ويكافئها بالشكر والتقدير .
الطالبة شهد السبيعي من ثانوية القاعدة الجوية استفدت من الدخول في غمار المنافسة لجائزة التعليم للتميز أني سأحقق طموحي و مُبتغاي وأني سأرتقي بأهدافي وتميزي و عطائي سيمتد ليستفيد منه غيري وسيزداد بتوجيهاتهم وهمتي لن تقف حبيسة جدران فصلي أو مدرستي..وأضافت الطالبة ندى العقلاء من ثانوية فرسان الجزيرة :أثمرت جهودي بمساندة من حول بالنجاح ، استفدت ولله الحمد الكثير في اكتساب خبرات أكثر وزيادة ثقتي بنفسي وتطوير إمكاناتي وعلاقاتي ، وأيضاً من خلال مشاركتي اكتشفت الكثير من إنجازاتي وشهاداتي التي حصلت عليها، وقد عشت كل لحظة حلوها ومرها أثناء إعدادي للملف بالرغم من التحديات التي مررت بها وأنا واثقة بالله بأن هذه ستكون بداية إنطلاقتي للمنافسة على مستوى المملكة . وذكرت الطالبة جود السبيعي من الثانوية السابعة أصبحت أؤمن وبشدة أن ” لا يأس ولا بأس وأن عمل اليوم سأجنية غداً..
مقترحات لتطوير جائزة التميز :
ذكرت المعلمة هيفاء إذا تضافرت الجهود وخلصت النوايا استطعنا أن نقضي على جل المشكلات والعوائق التي تحول بين التعليم والمعالجة الصحيحة ..فالحصاة الواحدة ان لم تُوقف السيل لكنها مع غيرها من الحصى مهما صغرت قدتكون عائقا أمامه ….
وأضافت أ. منى الزهراني المرشحة عن فئة المشرفة نسأل الله التوفيق أولا . ثانيا نتطلع أن نتبنى ادارة تعليم الخرج فكرة الجائزه لخلق منافسات ذات جوده عالية تسهم في تحسين العملية التعليمية فدخول التريويين مثل هذه المسابقات على مستوى الادارة يساعد على دخول في المسابقات على مستوى الوزاره او مستوى العالم .
وأضافت مرشحة الجائزة في فئة المرشدة الطلابية أ. تركية المطيري من المقترحات التي أرى ضرورتها في الجائزة تعديل بعض الشواهد المطلوبه بما يتناسب مع التطوير المنفذ في الميدان ايضا حجم الملف لا يتناسب مع كم الشواهد المطلوبه . واختم بكلمة شكر لكل من رشحني لخوض هذه التجربة الممتعة والمفيدة وسأل الله التوفيق والسداد ..
ترقى جائزة التعليم للتميز بمكانة المشتركة وتطور آدائها وترفع الروح المعنوية بين المشاركات مع اكتشاف المتميزة التي تعمل بجد وإخلاص وتحمل المصداقية والشفافية ، ويعتبر الفوز تحول إلى أمانة في نشر ثقافة التميز بين جميع العاملات في الميدان التعليمي ، وما تحظى به الجائزة من إهتمام من لدن معالي وزير التعليم والمسؤولين في مجلس أمناء الجائزة له أكبر الأثر على تشجيع المشاركين والمشاركات نحو التميز والابداع .. بقصد الارتقاء بالعملية التعليمية ..
ولمساعدة مدير التعليم للشؤون التعليمية أ. سماح بنت مبارك آل ذيبان كلمة بانتهاء أعمال لجان جائزة التعليم للتميز في تعليم الخرج قالت فيها : إن للجوائز التربوية دوراً مهماً في إشعال روح الحماس في الميدان التربوي فالجائزة التعليم للتميز أهمية باعتبارها أداة مهمة ووسيلة مباشرة لتحقيق أداء تعليمي أفضل، وهذه الرؤية منبثقة عن الرسالة الرامية إلى جعل الجائزة محور ارتكاز يسهم بشكل فاعل في تحقيق الجودة بين عناصر العمل التربوي من خلال توفير مناخ تحفيزي شامل للوصول إلى التميز.
إن الجائزة ترتقي بمكانة المشترك وتطور أداءه ، وترفع الروح المعنوية بين المشاركين ، و إن الجائزة بفضل تراكمية الأفكار ومتانتها تمكنت من خلق ثقافة التميز والإبداع والكشف عن الكثير من المواهب المدفونة، وليس بالضرورة أن يكون الشخص في قائمة المكرمين ويكفي أن يكون مرشحاً للفوز فالمشاركة بحد ذاتها إنجاز.
وإن تعدد الجوائز يخلق أجواء حماسية في الميدان التربوي ويشجع جميع المنتمين إلى هذا الجسد بأن يصعدوا منصة التتويج . وانني أهيب بجميع منسوبي التعليم على المشاركة في الجوائز التربوية المتعددة ونسأل الله العلي القدير أن يكون الفوز حليف المرشحين في الدورة التاسعة ويسرني أن أتقدم بخالص الشكر والثناء لكل من مد يد العون وساهم في تشجيع وتحفيز المشاركين ولكافة لجان التحكيم برئاسة مساعدة مدير مركز التميز الاستاذة نوره عائد الشلوي . والشكر لقائد تعليم الخرج الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار على دعمه اللا متناهي للعملية التعليمية والتربوية.
تعليم الخرج يستثمر في العقل البشري :
ذكرت المستشار التعليمي بإدارة التعليم/ أحلام بنت عبدالله الحقباني تعتبر الجوائز التربوية سواء على المستوى المحلي أو الأقليمي أكبر مداخل تحسين العملية التعليمية ودفع وتيرة التنافس نحو الأفضل؛ لذا تتسارع الجهود نحو تنظيم اللوائح وتبادل الخبرات وتوجيه اللجان الداعمة والجهات الإعلامية نحو التكامل بالعمل لتحقيق الرؤى والأهداف المعلنة من هذه المنافسات..
وتعليم الخرج بقيادته الملهمة والحكيمة يسير وفق رؤية الوطن في الإستثمار بالعقل البشري ؛ فكان سخاء الدعم وكبير الاهتمام متسارعا وتراكميا للعديد من الأفكار والمبادرات التحفيزية لتثمين جهود التربويين وتقدير الأداء ولصنع ثقافة التميز وإبرازها في الميدان بمختلف المسارات فأجزل الشكر وعظيم الإمتنان لأسرة التعليم في الإدارة بقيادة سعادة مدير التعليم الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار؛ ومساعديه ولفريق العمل في مركز التميز المؤسسي بقيادة مدير المركز أ/عمر الخويطر و مساعدة مدير المركز أ/نورة الشلوي.. وخالص الدعوات والأمنيات للمشاركين بفروع جائزة التميز في دورتها التاسعة بالتوفيق وتحقيق أعلى المراكز ..
جهود تشكر :.
شكرت منسقة جائزة التميز ومساعدة مدير مركز التميز المؤسسي أ. نوره الشلوي في كلمتها جميع اللجان في جائزة التعليم للتميز على جهودهم والانجاز الذي تحقق بترشيح 9 مرشحات على مستوى ادارة التعليم لجميع الفئات وهذا بفضل من الله ثم التحفيز والدعم الذي تتلقاه الجائزة من مدير التعليم الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار والمساعد للشؤون التعليمية الاستاذه سماح ال ذيبان وابارك لجميع المرشحات الفائزات على مستوى ادارة التعليم في جائزة التعليم للتميز في دورتها التاسعة ..
جائزة التمييز تكتشف المبدعين :
وذكرت مديرة ثانوية فرسان الجزيرة وهي المدرسة المرشحة لفئة العمل التطوعي بقيادة أ. نوره السيف أت جائزة التميز لها أكبر الأثر لتشجيع الميدان التربوي نحو التميز والابداع و تطوير الاداء وتجديد الأفكار واكتشاف المتميز من اجل للنهوض والارتقاء بالعملية التربوية والتعليمية .
وكذلك ترتقى بمكانة المدرسة والقائدة وجميع منسوبات المدرسة وتطوير الاداء في الميدان التربوي وصنع جيل قادر علي المنافسة وخوض معادلات الإبداع والتميز وليس بالضرورة ان نكون في قائمة المكرمين ويكفى ان نكون مرشحين للفوز فالمشاركة بحد ذاتها إنجاز وفخر .، وللجائزة إنعكاس وبقوة لاكتشاف المبدعين والمخلصين والمتميزين والمواهب المدفونة .
وقالت مديرة الثانوية السابعة والمرشحة عن فئة الإدارة والمدرسة المتميزة أ. البندري تعلمت في شهر ونصف أمور وضحت لي أشياء كثيرة الجائزة عبارة عن دورة تدريبية مكثفة .
التميز مطلب في كافة شؤون الحياة :
وأردفت المعلمة هيفاء من الثانوية الرابعة وهي إحدى المرشحات في فئة المعلم مثل هذه الجوائز ترتقي بمكانة المشترك وتطور آداءه وترفع الروح المعنوية بين المتشاركين ،،، وأداة مهمة ووسيلة مباشرة لتحقيقأداء تعليمي أفضل ،،حيث ان هذه الجوائز باتت معادلا للابداع والتميز وليس بالضرورة ان يكوم المشارك من ضمن قائمة المكرمين فالمشاركة بحد ذاتها إنجاز ،،،نسال الله التوفيق والسداد .
وثقافة التميز لم تكن في حيز الاهتمام بالنسبة لي فيما مضى الا انها الان اصبحت مطلبا في كافة شؤون الحياة وجزءا من سلوك المرء ،،ايضا تعمل على تقوية قيم التميز والابداع في نفس اي طامح نحو التفرد والتميز والوصول الى الغير مألوف …واعتبر هذه الجائزة تتويج لرحلة العمل المضني والابداع ..كل من يخوض في غمار هذه الجائزة سيلحظ انعكاسا ايجابيا على اداءه وصقل قدراته وطاقاته وابداعه حيث انها محور ارتكاز يسهم بشكل فاعل في تحقيق الجودة بين عناصر العمل التربوي من خلال توفير مناخ تحفيزي شامل للوصول الى التميز والذي يعتبر طريق التعليم في المملكة .
وذكرت أ. منيره الدليمي المرشحة عن فئة المعلمة من الثانوية الأولى عن انعكاس الجائزة على الآداء أن هناك انعكاس كبير في الجهد والمعنويات والاداء ..فرق كبير بين من يجتهد في الظلام ومن يجتهد تحت النور فالكثير من الجهود ضاعت وانمحت أسماء أصحابها لأنها لم تَر النور من حولها .. بينما كانت هناك جهود صغيرة من نفوس شابه طَمَحَت للمزيد عندما وجدت من ياخذ بها وينظر إليها ويكافئها بالشكر والتقدير .
الطالبة شهد السبيعي من ثانوية القاعدة الجوية استفدت من الدخول في غمار المنافسة لجائزة التعليم للتميز أني سأحقق طموحي و مُبتغاي وأني سأرتقي بأهدافي وتميزي و عطائي سيمتد ليستفيد منه غيري وسيزداد بتوجيهاتهم وهمتي لن تقف حبيسة جدران فصلي أو مدرستي..وأضافت الطالبة ندى العقلاء من ثانوية فرسان الجزيرة :أثمرت جهودي بمساندة من حول بالنجاح ، استفدت ولله الحمد الكثير في اكتساب خبرات أكثر وزيادة ثقتي بنفسي وتطوير إمكاناتي وعلاقاتي ، وأيضاً من خلال مشاركتي اكتشفت الكثير من إنجازاتي وشهاداتي التي حصلت عليها، وقد عشت كل لحظة حلوها ومرها أثناء إعدادي للملف بالرغم من التحديات التي مررت بها وأنا واثقة بالله بأن هذه ستكون بداية إنطلاقتي للمنافسة على مستوى المملكة . وذكرت الطالبة جود السبيعي من الثانوية السابعة أصبحت أؤمن وبشدة أن ” لا يأس ولا بأس وأن عمل اليوم سأجنية غداً..
مقترحات لتطوير جائزة التميز :
ذكرت المعلمة هيفاء إذا تضافرت الجهود وخلصت النوايا استطعنا أن نقضي على جل المشكلات والعوائق التي تحول بين التعليم والمعالجة الصحيحة ..فالحصاة الواحدة ان لم تُوقف السيل لكنها مع غيرها من الحصى مهما صغرت قدتكون عائقا أمامه ….
وأضافت أ. منى الزهراني المرشحة عن فئة المشرفة نسأل الله التوفيق أولا . ثانيا نتطلع أن نتبنى ادارة تعليم الخرج فكرة الجائزه لخلق منافسات ذات جوده عالية تسهم في تحسين العملية التعليمية فدخول التريويين مثل هذه المسابقات على مستوى الادارة يساعد على دخول في المسابقات على مستوى الوزاره او مستوى العالم .
وأضافت مرشحة الجائزة في فئة المرشدة الطلابية أ. تركية المطيري من المقترحات التي أرى ضرورتها في الجائزة تعديل بعض الشواهد المطلوبه بما يتناسب مع التطوير المنفذ في الميدان ايضا حجم الملف لا يتناسب مع كم الشواهد المطلوبه . واختم بكلمة شكر لكل من رشحني لخوض هذه التجربة الممتعة والمفيدة وسأل الله التوفيق والسداد ..