المصدر -
رأس محافظ جدة، الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز، بمقر المحافظة، اليوم الاثنين، اجتماع الرياضة المجتمعية وتنشيط الأماكن العامة وتفعيلها لخدمة المجتمع، بحضور نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، نائب رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية، الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وأمين المحافظة، ومدير شرطة جدة، ومدير إدارة مرورها.
وأكد خلال الاجتماع على أهمية الاستفادة من الأماكن العامة بشكل صحيح، وإتاحة ممارسة الرياضة المجتمعية في هذه الأماكن ليستفيد منها سكان جدة.
وحرص على تنويع الفعاليات الرياضية، وأن تكون في أنحاء محافظة جدة كافة، مشيرًا إلى ضرورة الشراكة المجتمعية، والتي من شأنها خدمة المواطن والمقيم، وأفراد المجتمع كافة.
ولفت إلى أنه من خلال هذا المشروع يمكن لجدة أن تصبح أول مدينة في الشرق الأوسط حاصلة على لقب "المدينة العالمية النشطة" والمدعومة من اللجنة الأولمبية الدولية.
فيما قدم الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، عرضًا لمحافظ جدة، عن وجهات تنشيط الأماكن العامة في مدينة جدة، والخطط المقترحة، ومبادرات الرياضة المجتمعية المحورية في برنامج جودة الحياة، وعن أهمية تعاون الجهات ذات العلاقة، مما يساهم في رفع نسبة النشاط البدني والرياضي في المحافظة.
يذكر أن الرياضة المجتمعية هي ممارسة الأشخاص من مختلف الأعمار و القدرات في الأنشطة الرياضية و البدنية على المستوى الترفيهي أو الصحي مرة واحدة في الأسبوع أو أكثر لضمان عيش حياة صحية.
كما سوف يكون هناك ثلاث طرق لتنشيط جدة منها إشراك المجموعات الرياضية في تفعيل الأماكن العامة، مثل الواجهات البحرية، المماشي، والحدائق العامة، وفق ضوابط واشتراطات محددة، والتعاقد مع شركات متخصصة للنهوض بهذا المجال بشكل عام لتنشيط ممارسة الرياضات البحرية والشاطئية، واستضافة الفعاليات المحلية والعالمية في الأماكن العامة.
وسيكون هناك تعاون بين محافظة جدة والهيئة العامة الرياضة وأمانة جدة، للإسهام في تعزيز البعد الإنساني وتقوية الروابط الاجتماعية من خلال تهيئة المدينة وجعلها صحية ومريحة وصديقة للبيئة.
وأكد خلال الاجتماع على أهمية الاستفادة من الأماكن العامة بشكل صحيح، وإتاحة ممارسة الرياضة المجتمعية في هذه الأماكن ليستفيد منها سكان جدة.
وحرص على تنويع الفعاليات الرياضية، وأن تكون في أنحاء محافظة جدة كافة، مشيرًا إلى ضرورة الشراكة المجتمعية، والتي من شأنها خدمة المواطن والمقيم، وأفراد المجتمع كافة.
ولفت إلى أنه من خلال هذا المشروع يمكن لجدة أن تصبح أول مدينة في الشرق الأوسط حاصلة على لقب "المدينة العالمية النشطة" والمدعومة من اللجنة الأولمبية الدولية.
فيما قدم الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، عرضًا لمحافظ جدة، عن وجهات تنشيط الأماكن العامة في مدينة جدة، والخطط المقترحة، ومبادرات الرياضة المجتمعية المحورية في برنامج جودة الحياة، وعن أهمية تعاون الجهات ذات العلاقة، مما يساهم في رفع نسبة النشاط البدني والرياضي في المحافظة.
يذكر أن الرياضة المجتمعية هي ممارسة الأشخاص من مختلف الأعمار و القدرات في الأنشطة الرياضية و البدنية على المستوى الترفيهي أو الصحي مرة واحدة في الأسبوع أو أكثر لضمان عيش حياة صحية.
كما سوف يكون هناك ثلاث طرق لتنشيط جدة منها إشراك المجموعات الرياضية في تفعيل الأماكن العامة، مثل الواجهات البحرية، المماشي، والحدائق العامة، وفق ضوابط واشتراطات محددة، والتعاقد مع شركات متخصصة للنهوض بهذا المجال بشكل عام لتنشيط ممارسة الرياضات البحرية والشاطئية، واستضافة الفعاليات المحلية والعالمية في الأماكن العامة.
وسيكون هناك تعاون بين محافظة جدة والهيئة العامة الرياضة وأمانة جدة، للإسهام في تعزيز البعد الإنساني وتقوية الروابط الاجتماعية من خلال تهيئة المدينة وجعلها صحية ومريحة وصديقة للبيئة.