تستمر 5 أيام في مدينة الرياض
المصدر -
يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- يوم السبت الثامن من شهر جمادى الآخرة 1439هـ، انطلاق المسابقة المحلية على جائزته -أيده الله- لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات، في دورتها العشرين، وتستمر خمسة أيام في مدينة الرياض.
ونوّه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، بما تبذله حكومة المملكة من الاهتمام بالقرآن الكريم، ووضع البرامج والخطط التي تهدف إلى خدمة كلام الله تعالى، وتشجيع حفظته، وأكد الوزير أن جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها العشرين هي امتداد مشرّف من العناية بكتاب الله تعالى، ويد بيضاء ندية في تكريم أهل القرآن الكريم، يتنافس فيها أبناء الوطن وبناته من كل المناطق والمحافظات في حفظ كلام المولى سبحانه، ويتزامن معها برامج تدريبية خدمة لكتاب الله تعالى، وقال معاليه: إن المسابقة تُسهم في حفظ أوقات الناشئة من البنين والبنات، وتحفزهم نحو كتاب الله تعالى، الذي يعصمهم من الشبهات المنحرفة، والأفكار الضالة، ويجعلهم لَبِنَاتٍ صالحةً في المجتمع، وعناصر خير للأمة؛ فالقرآن الكريم هو حبل الله المتين، وفيه النجاة من الفتن، والسلامة من الضلال، مَن لَزِمه وجد السعادة في الدارين؛ التوفيق في الدنيا، والفوز في الآخرة.
وأشاد بالنتائج المشرفة التي حققها المتسابقون والمتسابقات في الدورات السالفة من الجائزة؛ الأمر الذي أثمر ترشيحهم للمسابقات القرآنية العالمية، وجعل حضور المملكة مؤثراً وقوياً في المنافسات بين المتسابقين على المستوى الدولي.
ونوّه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، بما تبذله حكومة المملكة من الاهتمام بالقرآن الكريم، ووضع البرامج والخطط التي تهدف إلى خدمة كلام الله تعالى، وتشجيع حفظته، وأكد الوزير أن جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها العشرين هي امتداد مشرّف من العناية بكتاب الله تعالى، ويد بيضاء ندية في تكريم أهل القرآن الكريم، يتنافس فيها أبناء الوطن وبناته من كل المناطق والمحافظات في حفظ كلام المولى سبحانه، ويتزامن معها برامج تدريبية خدمة لكتاب الله تعالى، وقال معاليه: إن المسابقة تُسهم في حفظ أوقات الناشئة من البنين والبنات، وتحفزهم نحو كتاب الله تعالى، الذي يعصمهم من الشبهات المنحرفة، والأفكار الضالة، ويجعلهم لَبِنَاتٍ صالحةً في المجتمع، وعناصر خير للأمة؛ فالقرآن الكريم هو حبل الله المتين، وفيه النجاة من الفتن، والسلامة من الضلال، مَن لَزِمه وجد السعادة في الدارين؛ التوفيق في الدنيا، والفوز في الآخرة.
وأشاد بالنتائج المشرفة التي حققها المتسابقون والمتسابقات في الدورات السالفة من الجائزة؛ الأمر الذي أثمر ترشيحهم للمسابقات القرآنية العالمية، وجعل حضور المملكة مؤثراً وقوياً في المنافسات بين المتسابقين على المستوى الدولي.