المصدر -
عرض مساء اليوم السبت، للمرة الأولى الفيلم الفلسطيني "كتابة على الثلج"، وذلك على شاشة سينما المسرح البلدي في مقر بلدية رام الله، بحضور وزير الثقافة إيهاب بسيسو، وسفيري تونس ومصر لدى دولة فلسطين.
الفيلم من إنتاج فلسطيني تونسي مشترك، فقد شاركت في إنتاجه ثلاث مؤسسات هي: أفلام مشهراوي من فلسطين، وسينيتيليفلم من تونس، وسينيبال من فلسطين، بدعم من تلفزيون فلسطين وشركة زاد من مصر.
الفيلم من إخراج المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي، وكتب السيناريو له رشيد مشهراوي وإبراهيم المزين، وشارك في التمثيل فيه الممثل السوري غسان مسعود، والممثل المصري عمرو واكد، والممثلة اللبنانية يمنى مروان، والممثلان الفلسطينيان عرين عمري ورمزي مقدسي.
وتدور أحداث الفيلم داخل أحد البيوت في قطاع غزة أثناء القصف، حيث يتم حصار جميع أبطال الفيلم في هذا البيت، ثم يبدأ أحدهم بمحاولة السيطرة على البيت ومجريات الأمور فيه، في إشارة واضحة إلى الانقسام الفلسطيني.
وشدد وزير الثقافة على أهمية دور السينما كجزء أساسي وأصيل من أدوات الثقافة الفلسطينية، مهمتها تكمن في تسجيل الواقع ليس بغرض التسجيل بقدر التفاعل معه بكل مفرداته وتداعياته السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وقال: هذا العمل يتناول قضية شغلتنا في فلسطين ولا تزال، منذ الانقسام في حزيران من العام 2007 حتى الآن، بكل ما تبع ذلك من تداعيات على الواقع الثقافي الفلسطيني، والواقع السياسي والاجتماعي الفلسطيني.
وأضاف: من المهم جداً الانتباه إلى خطورة ما يحدث، وإلى إمكانية البحث دوماً عن مخرج يضمن حقوق شعبنا وحريته، وهنا يأتي دور المثقف في مختلف المجالات.
يذكر أن جميع مشاهد الفيلم صورت في تونس.
الفيلم من إنتاج فلسطيني تونسي مشترك، فقد شاركت في إنتاجه ثلاث مؤسسات هي: أفلام مشهراوي من فلسطين، وسينيتيليفلم من تونس، وسينيبال من فلسطين، بدعم من تلفزيون فلسطين وشركة زاد من مصر.
الفيلم من إخراج المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي، وكتب السيناريو له رشيد مشهراوي وإبراهيم المزين، وشارك في التمثيل فيه الممثل السوري غسان مسعود، والممثل المصري عمرو واكد، والممثلة اللبنانية يمنى مروان، والممثلان الفلسطينيان عرين عمري ورمزي مقدسي.
وتدور أحداث الفيلم داخل أحد البيوت في قطاع غزة أثناء القصف، حيث يتم حصار جميع أبطال الفيلم في هذا البيت، ثم يبدأ أحدهم بمحاولة السيطرة على البيت ومجريات الأمور فيه، في إشارة واضحة إلى الانقسام الفلسطيني.
وشدد وزير الثقافة على أهمية دور السينما كجزء أساسي وأصيل من أدوات الثقافة الفلسطينية، مهمتها تكمن في تسجيل الواقع ليس بغرض التسجيل بقدر التفاعل معه بكل مفرداته وتداعياته السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وقال: هذا العمل يتناول قضية شغلتنا في فلسطين ولا تزال، منذ الانقسام في حزيران من العام 2007 حتى الآن، بكل ما تبع ذلك من تداعيات على الواقع الثقافي الفلسطيني، والواقع السياسي والاجتماعي الفلسطيني.
وأضاف: من المهم جداً الانتباه إلى خطورة ما يحدث، وإلى إمكانية البحث دوماً عن مخرج يضمن حقوق شعبنا وحريته، وهنا يأتي دور المثقف في مختلف المجالات.
يذكر أن جميع مشاهد الفيلم صورت في تونس.