جناح ضخم يضم أحدث المعدات والتجهيزات.
المصدر -
للمرة الأولى يشارك طيران الحرس الوطني في المهرجان الوطني للتراث والثقافة الجنادرية 32 بجناح ضخم، يضم أحدث المعدات والتجهيزات.
من يدخل الجناح يجد لوحة جدارية ممتدة من بدايته إلى نهايته تروي تاريخ الحرس الوطني منذ تســلمه الملك عبد الله بن عبد العزيز –رحمه الله – (الأمير آنذاك) عام 1382هـ والذي اعتبر منعطفا هامــا بتاريخ الحرس الوطني، والذي جعــل منه مؤسسة حظارية كبرى وصرحاً عسكريا شامخا، إلى أن تســلمه صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز عام 1431هـ ، وصدور الأمر الملكي عام 1434هـــ بتحويل رئاســة الحرس الوطنــي إلى وزارة الحرس الوطني، وصــولا إلى صدور الأمــر الملكي بتعيــن وزير الحــرس الوطني صاحب الســمو الأمير خالد بن عبد العزيز بن عياف آل مقرن .كما يصاحب الزائــر أثناء رحلته في الســاحة الخارجية للجنــاح أحــدث الطائــرات المروحية بالعالــم والمتوفرة في طيران الحــرس الوطني، إضافة إلى جهاز (الأقبو) وهو عبارة عن ماكينة كهربائية عالية التردد نظرا لاحتياج الطائرة، من متطلب صيانة أو متطلبــات تدريب - تكــون الطائرة متوقفة- وتحتــاج مولــدا كهربائيا عالي الدقة، وهو يزود جميع الطائرات بالكهرباء، كما يســتخدم في المهام التكتيكية البعيدة عن مركز صيانة الطائرات.ويوجد أيضا في الساحة الخارجية للجناح (عربة مركز القيادة) ويستخدم كمركز قيادة تعبوي لقائد المهمة الجوية، مجهزة بإحدى وسائل الاتصال اللاسلكي، للتواصل مع برج المراقبة والكابتــن الطيار، ويوجد عربة مخصصة لتحريك الطائرة من وإلى (هنقر) الصيانة بواســطة جهاز يسمى (تو بارز)، وشبكة تمويه تســتخدم في الأماكن المفتوحة لمجموعة القيــادة. بعد ذلــك يدخــل الزائر إلى داخل الجنــاح حيث يستقبله مهندسو الطيران للشرح على ما يتضمنــه (هنقر) صيانة الطائرات، والتي تبدأ بلوحة السلامة ، ويوجد نموذجا لهذه اللوحة داخل الجناح عليهــا الأدوات الضروريــة التــي يجب أن يســتخدمها المهندس أثناء عملية الصيانــة وهي عبارة عن (ســدادات الآذان، خوذة، مصباح، قفازات، سماعات،حقيبة الإسعافات الأولية، نظارات حماية، وعصا لسحب الصاعب الكهربائي).بعدهــا نجد نمــاذج لملابــس الطيــار والأدوات التي يســتخدمها في الطائرة وتبدأ بالملابس المخصصة للطياروالخــوذة –كل طائرة لها خوذة من نوع خاص-، وحقيبة لأغراض الطيار الشــخصية، والسترة التي يرتديها الطيار قبل صعوده الطائرة، يوجد في جانبها الأيسر مســتلزمات الإســعافات الأولية، وفي الجانب الأيمن (بوصلة، ومصباح ليلي، سكن، وقطاعات حزام الأمان).ويوجــد في كل الطائرة حقيبتن تشــتمل على (أغذية، وماء، ومادة خاصة بتعقيم المياه، وحبال متينة تســتخدم لربط مظلة تقيه من الشــمس أو المطر، ومادة كيميائية
تســتخدم للإشارة بعضها يســتمر12 ساعات وبعضها 3 ساعات) .
بعد ذلك ننتقل لقسم الصيانة، ويوجد به بعض المعدات التي تستخدم في صيانة الطائرات، إضافة إلى جهاز محاكاة (ســيموليتر) لتدريــب الطيارين المبتدئــن، وجهاز آخر للتدريب عــلى طائرة (بلاك هوك) أو- الصقر الأســود- ، والمجهز بدقة عالية. وتنتهــي رحلة الزائر في الجنــاح بزيارته لمعرض صور لأحدث الطائرات في طيران الحرس الوطني ونماذج مصغرة عنها ونماذج لبعض أسلحتها
من يدخل الجناح يجد لوحة جدارية ممتدة من بدايته إلى نهايته تروي تاريخ الحرس الوطني منذ تســلمه الملك عبد الله بن عبد العزيز –رحمه الله – (الأمير آنذاك) عام 1382هـ والذي اعتبر منعطفا هامــا بتاريخ الحرس الوطني، والذي جعــل منه مؤسسة حظارية كبرى وصرحاً عسكريا شامخا، إلى أن تســلمه صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز عام 1431هـ ، وصدور الأمر الملكي عام 1434هـــ بتحويل رئاســة الحرس الوطنــي إلى وزارة الحرس الوطني، وصــولا إلى صدور الأمــر الملكي بتعيــن وزير الحــرس الوطني صاحب الســمو الأمير خالد بن عبد العزيز بن عياف آل مقرن .كما يصاحب الزائــر أثناء رحلته في الســاحة الخارجية للجنــاح أحــدث الطائــرات المروحية بالعالــم والمتوفرة في طيران الحــرس الوطني، إضافة إلى جهاز (الأقبو) وهو عبارة عن ماكينة كهربائية عالية التردد نظرا لاحتياج الطائرة، من متطلب صيانة أو متطلبــات تدريب - تكــون الطائرة متوقفة- وتحتــاج مولــدا كهربائيا عالي الدقة، وهو يزود جميع الطائرات بالكهرباء، كما يســتخدم في المهام التكتيكية البعيدة عن مركز صيانة الطائرات.ويوجد أيضا في الساحة الخارجية للجناح (عربة مركز القيادة) ويستخدم كمركز قيادة تعبوي لقائد المهمة الجوية، مجهزة بإحدى وسائل الاتصال اللاسلكي، للتواصل مع برج المراقبة والكابتــن الطيار، ويوجد عربة مخصصة لتحريك الطائرة من وإلى (هنقر) الصيانة بواســطة جهاز يسمى (تو بارز)، وشبكة تمويه تســتخدم في الأماكن المفتوحة لمجموعة القيــادة. بعد ذلــك يدخــل الزائر إلى داخل الجنــاح حيث يستقبله مهندسو الطيران للشرح على ما يتضمنــه (هنقر) صيانة الطائرات، والتي تبدأ بلوحة السلامة ، ويوجد نموذجا لهذه اللوحة داخل الجناح عليهــا الأدوات الضروريــة التــي يجب أن يســتخدمها المهندس أثناء عملية الصيانــة وهي عبارة عن (ســدادات الآذان، خوذة، مصباح، قفازات، سماعات،حقيبة الإسعافات الأولية، نظارات حماية، وعصا لسحب الصاعب الكهربائي).بعدهــا نجد نمــاذج لملابــس الطيــار والأدوات التي يســتخدمها في الطائرة وتبدأ بالملابس المخصصة للطياروالخــوذة –كل طائرة لها خوذة من نوع خاص-، وحقيبة لأغراض الطيار الشــخصية، والسترة التي يرتديها الطيار قبل صعوده الطائرة، يوجد في جانبها الأيسر مســتلزمات الإســعافات الأولية، وفي الجانب الأيمن (بوصلة، ومصباح ليلي، سكن، وقطاعات حزام الأمان).ويوجــد في كل الطائرة حقيبتن تشــتمل على (أغذية، وماء، ومادة خاصة بتعقيم المياه، وحبال متينة تســتخدم لربط مظلة تقيه من الشــمس أو المطر، ومادة كيميائية
تســتخدم للإشارة بعضها يســتمر12 ساعات وبعضها 3 ساعات) .
بعد ذلك ننتقل لقسم الصيانة، ويوجد به بعض المعدات التي تستخدم في صيانة الطائرات، إضافة إلى جهاز محاكاة (ســيموليتر) لتدريــب الطيارين المبتدئــن، وجهاز آخر للتدريب عــلى طائرة (بلاك هوك) أو- الصقر الأســود- ، والمجهز بدقة عالية. وتنتهــي رحلة الزائر في الجنــاح بزيارته لمعرض صور لأحدث الطائرات في طيران الحرس الوطني ونماذج مصغرة عنها ونماذج لبعض أسلحتها