المصدر -
قدم رئيس الوزراء الاثيوبى هيلي ماريام ديسالين يوم الخميس استقالته الى البرلمان واستقال ايضا من منصب رئيس الائتلاف الحاكم.
وتأتى استقالة ديسالين وسط الاضطرابات السياسية فى البلاد بعد اطلاق سراح المعتقلين السياسيين لتخفيف التوترات.
وقد عانت إثيوبيا من احتجاجات منذ عام 2015، وقد نشأت في البداية عن قضايا الأراضي التي نشأت من خطة التنمية الحضرية للعاصمة أديس أبابا.
وانتشرت الاضطرابات في عامي 2015 و 2016 مع اندلاع مظاهرات ضد القيود السياسية وانتهاكات حقوق الإنسان.
وفي الآونة الأخيرة، تقوم الحكومة الإثيوبية بإطلاق سراح السجناء، بمن فيهم قادة المعارضة والصحفيون، حيث سعت إلى وضع منبر للحوار.
وقال هيلي ماريام فى خطاب بثه التليفزيون للامة يوم الخميس “ان الاضطرابات والازمة السياسية ادت الى خسائر فى الارواح وتشريد الكثيرين”.
وتأتى استقالة ديسالين وسط الاضطرابات السياسية فى البلاد بعد اطلاق سراح المعتقلين السياسيين لتخفيف التوترات.
وقد عانت إثيوبيا من احتجاجات منذ عام 2015، وقد نشأت في البداية عن قضايا الأراضي التي نشأت من خطة التنمية الحضرية للعاصمة أديس أبابا.
وانتشرت الاضطرابات في عامي 2015 و 2016 مع اندلاع مظاهرات ضد القيود السياسية وانتهاكات حقوق الإنسان.
وفي الآونة الأخيرة، تقوم الحكومة الإثيوبية بإطلاق سراح السجناء، بمن فيهم قادة المعارضة والصحفيون، حيث سعت إلى وضع منبر للحوار.
وقال هيلي ماريام فى خطاب بثه التليفزيون للامة يوم الخميس “ان الاضطرابات والازمة السياسية ادت الى خسائر فى الارواح وتشريد الكثيرين”.
