المصدر -
أكدت وزارة الصحة أن مستشفياتها ومراكزها الصحية في كافة مناطق ومحافظات المملكة, رفعت جاهزيتها لتقديم الخدمات الطبية للتعامل مع موجة الغبار، وتقديم الخدمات الطبية للمراجعين لهذه المرافق.
ودعت الوزارة عموم المواطنين والمقيمين إلى الاتصال مباشرة على مركز 937، لتقديم الاستشارات، وذلك في حال عدم قدرة المرضى التوجه إلى المرفق.
كما نشرت “الصحة” أنفوجرافيك توعوي عبر حسابها في تويتر عن الوقاية من الغبار، حيث أوضحت أن الغبار يعد من ملوثات البيئة، وله عدة أضرار لاحتوائه على جسيمات
كحبوب اللقاح والميكروبات.
واستعرضت طرق الوقاية من الغبار، المتمثلة في الحرص على اغلاق أبواب ونوافذ المنزل، تجنب التعرض إلى الغبار إلا للضرورة القصوى، والحرص على ارتداء الكمامات ذات التصفية للهواء مع تغييرها باستمرار.
كما نصحت “الصحة” مرضى الربو بأن يحملوا معهم بخاخ الربو الإسعافي الموسع للشعب الهوائية بشكل دائم، والالتزام بأخذ بخاخ الربو الوقائي في حالة صرفه لهم من قبل
الطبيب المعالج، والتوجه إلى أقرب مركز طوارئ في حال كانت الأزمة شديدة، ولم تستجب للبخاخ.
وتأتي هذه الأنشطة التوعوية تواصلاً للجهود التي تقوم بها “الصحة” للحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع كافة، وتعزيز الوعي الصحي، والحث على إتباع السلوكيات
ودعت الوزارة عموم المواطنين والمقيمين إلى الاتصال مباشرة على مركز 937، لتقديم الاستشارات، وذلك في حال عدم قدرة المرضى التوجه إلى المرفق.
كما نشرت “الصحة” أنفوجرافيك توعوي عبر حسابها في تويتر عن الوقاية من الغبار، حيث أوضحت أن الغبار يعد من ملوثات البيئة، وله عدة أضرار لاحتوائه على جسيمات
كحبوب اللقاح والميكروبات.
واستعرضت طرق الوقاية من الغبار، المتمثلة في الحرص على اغلاق أبواب ونوافذ المنزل، تجنب التعرض إلى الغبار إلا للضرورة القصوى، والحرص على ارتداء الكمامات ذات التصفية للهواء مع تغييرها باستمرار.
كما نصحت “الصحة” مرضى الربو بأن يحملوا معهم بخاخ الربو الإسعافي الموسع للشعب الهوائية بشكل دائم، والالتزام بأخذ بخاخ الربو الوقائي في حالة صرفه لهم من قبل
الطبيب المعالج، والتوجه إلى أقرب مركز طوارئ في حال كانت الأزمة شديدة، ولم تستجب للبخاخ.
وتأتي هذه الأنشطة التوعوية تواصلاً للجهود التي تقوم بها “الصحة” للحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع كافة، وتعزيز الوعي الصحي، والحث على إتباع السلوكيات