ندوة لقاء الأجيال بكلية اللغة والإعلام الأكاديمية العربية اليوم
المصدر - نظمت كلية اللغة والإعلام بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري ظهر اليوم أولى فعاليات الموسم الثقافي بالكلية، ندوة لقاء الأجيال بعنوان " دور الموسيقى التصويرية في الدراما " بمسرح الكلية حاضر فيها المؤلف الموسيقي الكبير تامر كروان وبحضور دكتور عزة أحمد هيكل عميد كلية اللغة والإعلام بالأكاديمية العربية ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والطالبات بالكلية، ومن أشهر أعماله تلحين موسيقي مسلسل واحة الغروب، وتحت السيطرة، وسجن النسا، وذات وغيرها والعديد من الأفلام.
وأشارت دكتور عزة هيكل إلى أن فعاليات الموسم الثقافي هذا الفصل الدراسي تستهدف تعزيز دور الكلية في خدمة المجتمع ورفع الوعي والتثقيف لدى الطلاب وتوسيع نطاق تفاعلهم مع القضايا المجتمعية والإعلامية ، بخاصة تلك المتعلقة بالتنمية والنهوض بالمجتمع أيضًا .
تخلل الندوة العديد من الفقرات أبرزها حوار عن دورة الموسيقي التصويرية في الدراما بالإضافة الي فقرة الغناء للطلبة الموهوبين.
وناقشت الندوة ما تضفيه الموسيقى التصويرية لإداء الدراما في قراءة المادة التلفزيونية من أجواءً مناسبة تساعد على تجسيد المادة ومضمونها وتضفي أيضا جوًا فيه من الإحساس والشعور والذي يداعب مشاعر المتلقي، سواء كانت المادة الدرامية ثقافية أو منوعات أو سياسية أو دينية، وعليه فان الموسيقى هي لغة فيما إذا أحسنا اختيار هويتها متجانسة مع هوية المادة التلفزيونية أيضًا.
وتناول الحوار أيضًا دور الموسيقى التصويرية وهوية الدراما، إن كانت مأساوية أو كوميدية ساخرة، ومهمة المؤلف الموسيقي قراءة النص وبعد أن يتفهم المحور الأساسي الذي تدور حوله فكرة الدراما، عندها يتفق مع المخرج في صياغة الجمل والفواصل الموسيقية والتي وظيفتها المحافظة على الصورة وتجسيد مضمونها ومن خلاا اداء الممثل .
وأشارت دكتور عزة هيكل إلى أن فعاليات الموسم الثقافي هذا الفصل الدراسي تستهدف تعزيز دور الكلية في خدمة المجتمع ورفع الوعي والتثقيف لدى الطلاب وتوسيع نطاق تفاعلهم مع القضايا المجتمعية والإعلامية ، بخاصة تلك المتعلقة بالتنمية والنهوض بالمجتمع أيضًا .
تخلل الندوة العديد من الفقرات أبرزها حوار عن دورة الموسيقي التصويرية في الدراما بالإضافة الي فقرة الغناء للطلبة الموهوبين.
وناقشت الندوة ما تضفيه الموسيقى التصويرية لإداء الدراما في قراءة المادة التلفزيونية من أجواءً مناسبة تساعد على تجسيد المادة ومضمونها وتضفي أيضا جوًا فيه من الإحساس والشعور والذي يداعب مشاعر المتلقي، سواء كانت المادة الدرامية ثقافية أو منوعات أو سياسية أو دينية، وعليه فان الموسيقى هي لغة فيما إذا أحسنا اختيار هويتها متجانسة مع هوية المادة التلفزيونية أيضًا.
وتناول الحوار أيضًا دور الموسيقى التصويرية وهوية الدراما، إن كانت مأساوية أو كوميدية ساخرة، ومهمة المؤلف الموسيقي قراءة النص وبعد أن يتفهم المحور الأساسي الذي تدور حوله فكرة الدراما، عندها يتفق مع المخرج في صياغة الجمل والفواصل الموسيقية والتي وظيفتها المحافظة على الصورة وتجسيد مضمونها ومن خلاا اداء الممثل .
