المصدر - أحمد الثقفي - جدة تحيي منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» (الثلاثاء) اليوم العالمي للإذاعة 2018 تحت شعار «الإذاعة والرياضة»، حيث تهدف إلى تعزيز التنوع والسلام والتنمية من خلال بث الرياضة.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد أقرت رسميا في دورتها الـ67 يناير 2013، إعلان اليونسكو لليوم العالمي للإذاعة، الذي اعتمده المؤتمر العام لليونسكو في دورته الـ 36، وأعلن بموجبه يوم 13 فبراير ( وهو اليوم الذي أنشأت فيه الأمم المتحدة إذاعة الأمم المتحدة في عام 1946) بوصفه اليوم العالمي للإذاعة، حيث جاءت فكرة الاحتفال بهذا اليوم من قبل الأكاديمية الإسبانية للإذاعة وجرى تقديمها رسميا من قبل الوفد الدائم لإسبانيا لدى اليونسكو في الدورة 187 للمجلس التنفيذي في شهر سبتمبر عام 2011.
وفي حوار اجراه الاعلامي احمد الثقفي مع مجموعة من الاعلاميات سجل بعض الاعلاميات كلمة بهذه المناسبة.
حيث قالت الاعلامية منى العيد من اذاعة جدة من خلال مشاركتها بكلمة بهذه المناسبة
اليوم العالمي للاذاعه
اذا كانت الصحافه هي صاحبة الجلاله
فان الاذاعه هي صاحبة السمو
انها تسمو بالعقل بعيدا عن المشاهده
كما انها تصل الى ابعد مدى يمكن لصوت الانسان ان يصل اليه
الكثير من البشر في المناطق البعيده عن الحضاره وصلهم هذا الصوت الذي تداخل مع موجات الهواء واختلط بأكسجين الحياه ليعطي هؤلاء فضاءا من الحريه ومساحة كبيره من الفكر والتعلم والتبصر .
حينما تستمع لصوت الأثير انت لاتحتاج الا الى أذنيك
لتعبر افاقا عظيمه من المعارف والعلوم .
خصوصا اذا كنت في بلدٍ فقير وتفتقد الى المعلومات عن العالم .
ان جمال الاذاعه يكمن في إمكانية الاستماع وانت تقود سيارتك او ترتب غرفتك كل صباح او تلاحق ببصرك أسراب الطيور والفراشات من شباك منزلك
فتستمع الى أغنيتك المفضله او الى اخبار العالم
او برامج حواريه ونصائح في كل نواحي الحياه .
الاذاعه جامعة حقيقه تحتاج الى اذنٍ نصفيه
وعقل واع ٍ .
كل التقدير والحب لكل موجة حملت معلومة او نصيحة او نغمة حب لامست قلوب الملايين على مر العصور وحتى اليوم .
وقالت الاعلامية سامية الشريف مراسلة إذاعة الرياض في منطقة مكة المكرمة :احب أن اعبر عن مدى سعادتي بهذا الإحتفاء بيوم الإذاعة العالمي لتعريف والتذكير بدور الهام الذي تقدمة هذه الوسيلة المسموعة رفيقة المستعمين خاصة في هذاالعصر الذي يتسم بتطورات هائلة في مجال التواصل ورغم هذا كله نجد الإذاعة شامخة بقدرتها على الترفية والتثقيف والإعلام والإلهام . اما بنسبة لتحديات التى تواجةالإذاعة في عصرناالحالي من خلال التوسع في سائل التواصل الإجتماعي اعتقد أن الرسالة واحدة وان تعددت الطرق لإيصالها غير أن الإذاعة تعتبر من اكثر وسائل الإعلام اتاحة وسهولة للناس وبأقل الأسعار . وقد تكون طبيعة الإذاعة وسهولة وصولها للجمهور قد هيأ لها البقاء حتى الأن وسيكفل لها طول العمر في المستقبل.
وقالت الاذاعية خلود عبدالرحمن من اذاعة يو إف إم ، من برنامج نسيم الصباح. وبمناسبة اليوم العالمي للإذاعة
أقول: أنها حلم وأصبح حقيقه، تواجدي خلف المايك لأقول رسالتي لمجتمعي وتقبل الناس لها هي مصدر سعادي وفخري
أكتساب محبة الناس ونظرات الفخر التي تراها بعيون محبيك هي مسؤوليه كبيره تزداد كل مره اكون بها خلف هذا المايكروفون أتمنى ان نكون أقوى على مستوى مجتمعنا وان نصل لاكبر عدد من الجمهور وان يعود الشباب لهذه القناه الأعلاميه المهمه التي تجعلك تستشعر كل مايبث من خلالها
وقالت زكية البلوشي
محرره بمجلة سيدتي يحتفل العالم اليوم باليوم العالمي للإذاعة واستطاعت الإذاعة منذ البث الأول لها قبل ما يزيد عن مائة عام، أن تكون مصدر معلومات قوي ومؤثر في المجتمع
ومن اقوى وسائل الإعلام التي تصل إلى الجمهور على أوسع نطاق في العالم،
وكانت وما زالت مصدر للترفيه والتسليه وأخذ المعلومه المفيده والجيده
ورغم انتشار البدائل مثل الفضائيات المتعدده ومواقع التواصل الاجتماعيه والانترنت الا انه لا يزال له نكهه مختلفه للتسليه
وتعتبر الإذاعة واحدة من أقدم وسائل الاتصال الجماهيرية فى برامجها الإذاعية،ولا احد يستطيع ان ينكر ذلك وكانت واحدة من أقوى الوسائل التى يمكن أن تؤثر فى مختلف شرائح المجتمع
وكانت من اهم وسائل تسلية المسافرين على الطرق السريعة، والذين يطول سفرهم بالساعاتوكانوا يجدون المتعه بها.
والإذاعة تقدم برامج تناسب كل الأجيال فهي ترضي المهتم بالبرامج الثقافية، والأخبار والدراما والرياضيه.
وهذا الصندوق السحري الصغير كان ولا يزال يقدم لنا اجمل البرامج وينقل لنا اهم المعلومات ورغم وجود بدائل للتسليه الا انه لا يمكن الاستغناء عنه مهما كانت البدائل.
واليوم والعالم يحتفل بيومها العالمي دعوه صادقه منا لاحياء هذي الوسيله المهمه.
وشاركت الاعلامية نجاه محمد باقر كاتبة و اعلامية ومذيعة سابقة وتربوية متقاعدة.
انا اظن الاذاعة شي مهم قبل ظهور التلفاز و النت وللاسف متابعينها يقلون لذلك اتمني تطوير البرامج لتكون جاذبة للمستمعين و لازم يجيبون مذيعين و مذيعات اصواتهم جميلة و الاهم يتقنون اللغة العربية و مخارج الحروف وليش ما يستضفون اقصد يعملون برنامج عن الذكريات مو شرط كاتب او صحفي بل اي انسان لدية تجربة سواها و نجحت و ياليت الابتعاد عن الاسماء المتكررة اللي ملينا منها و احس ان الناس يتابعون البرامج التي تمس حياة الافراد ليش ما تكون هناك دراما قصيرة لشرح مشكلة و يشارك في حلها المستمعين مثلا لمدة اسبوع و يكون هناك أخصائي نفسي او اجتماعي او او لحل المشكلة و اختيار المستمع الذي وجد الحل بهدية رمزية خطاب شكر من الاذاعة اوحتي مبلغ مالي لا يتعدي 500 ريال و بالتوفيق.
وقالت غاده الوكيل مذيعة ومعدة برامج من اذاعة الرياض.
بمناسبة اليوم العالمي للاذاعه اتقدم باسمي وباسم اسرة اذاعة الرياض الى كل المستمعين باسمى ايات التهاني ونتمنى ان نكون عند حسن الظن في تقديم كل ما يرضي المستمعين بواقعية وحرفية حيث تعتبر الاذاعة من اكثر الوسائل انتشارا واسهلها استخداما فهي وسيلة اعلامية غير معقدة تطال في مداها كل المجتمعات فألف تحية لاذاعاتنا التي تاقلمت مع التطور الرقمي الهائل وفرضت نفسها على المستمعين تحية احترام لاذاعة الرياض التي حجزت لنفسها دورا مميزا وحاكت المجتمع واهتمت بكل افراد المجتمع ولا نستطيع في هذا اليوم ان ننسى اصوات مذيعين ومذيعات دخلوا في الذاكره ولا يمكن ان ننساهم وكم انا فخورة لاني من منسوبي اذاعة الرياض والتي لعبت دور كبير في المجالات الثقافيه والفكريه والثقة الكبيرة التي بنتها مع المستمع.
وقالت أسماء القرافي - معدة برامج مع التلفزيون السعودي ، لاشك أن الإذاعة الوسيلة الإعلامية ذات الدور الفريد في جلب اهتمام السامع فهي الوسيلة الأكثر جماهيرية بعد نظيرتها التلفزيون
وبناء على تجربة سابقة لي مع أحد الإذاعات هي مدرسة للمتحدث في طلاقة اللسان وحسن الصوت والعمل الإذاعي و التلفزيوني علاقة طردية فهي مريحة وسلسه وبصمة إنجاز حقيقي للممارسين بالعمل بهما
ومع تطور التكنولوجيا والتقنيات الحديثة برأيي ظلت الإذاعة وسيلة اكثر اهتماما بالمواضيع التي تهم المجتمعات والاكثر جذبا في تسليط الضوء والانتفاع بالمعلومات وحرية التعبير.
وقالت تيماء عبدالخالق إعلامية وناشطة إجتماعية
اليوم العالمي للإذاعة يوم 13/فبراير
لفتني فكرة هذا اليوم كثيراً ليس فقط لأن الإذاعة تعتبر هي وسيلة الإعلام الأكثر وصولاً للجمهور في كل أنحاء العالم وليس لأنها تعتبر منبراً للمشاركة في النقاشات وتبادل الأفكار والآراء والتركيز فقط على الموضوع والرسالة من خلال الصوت ، ولكن لفتني لأنني أعشق هذا النوع من وسائل الإعلام الا وهو الإعلام المسموع الذي يجعل الشخص يخاطب الفكر وعقلية الشخص المتحدث قبل ان تحكم عليه من المظهر الخارجي ، وهذه هي التجربة التي تجعل أي شخص يريد أن يدخل فيها لأنها تجعل الأعجاب دائماً بالفكر أولاً .
وبما أننا الآن في عالم برامج التواصل الإجتماعي وقد من الممكن أن تُهمل الإذاعة قليلاً ، فيجب على كل إذاعة وعلى كل شخص مسؤول فيها أن يبتعد عن الأفكار التقليدية وأن يبتكر أفكار جديدة ودمج التواصل في الإذاعة مع برامج التواصل الإجتماعي ليكون التواصل اسرع وأقرب للجمهور .
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد أقرت رسميا في دورتها الـ67 يناير 2013، إعلان اليونسكو لليوم العالمي للإذاعة، الذي اعتمده المؤتمر العام لليونسكو في دورته الـ 36، وأعلن بموجبه يوم 13 فبراير ( وهو اليوم الذي أنشأت فيه الأمم المتحدة إذاعة الأمم المتحدة في عام 1946) بوصفه اليوم العالمي للإذاعة، حيث جاءت فكرة الاحتفال بهذا اليوم من قبل الأكاديمية الإسبانية للإذاعة وجرى تقديمها رسميا من قبل الوفد الدائم لإسبانيا لدى اليونسكو في الدورة 187 للمجلس التنفيذي في شهر سبتمبر عام 2011.
وفي حوار اجراه الاعلامي احمد الثقفي مع مجموعة من الاعلاميات سجل بعض الاعلاميات كلمة بهذه المناسبة.
حيث قالت الاعلامية منى العيد من اذاعة جدة من خلال مشاركتها بكلمة بهذه المناسبة
اليوم العالمي للاذاعه
اذا كانت الصحافه هي صاحبة الجلاله
فان الاذاعه هي صاحبة السمو
انها تسمو بالعقل بعيدا عن المشاهده
كما انها تصل الى ابعد مدى يمكن لصوت الانسان ان يصل اليه
الكثير من البشر في المناطق البعيده عن الحضاره وصلهم هذا الصوت الذي تداخل مع موجات الهواء واختلط بأكسجين الحياه ليعطي هؤلاء فضاءا من الحريه ومساحة كبيره من الفكر والتعلم والتبصر .
حينما تستمع لصوت الأثير انت لاتحتاج الا الى أذنيك
لتعبر افاقا عظيمه من المعارف والعلوم .
خصوصا اذا كنت في بلدٍ فقير وتفتقد الى المعلومات عن العالم .
ان جمال الاذاعه يكمن في إمكانية الاستماع وانت تقود سيارتك او ترتب غرفتك كل صباح او تلاحق ببصرك أسراب الطيور والفراشات من شباك منزلك
فتستمع الى أغنيتك المفضله او الى اخبار العالم
او برامج حواريه ونصائح في كل نواحي الحياه .
الاذاعه جامعة حقيقه تحتاج الى اذنٍ نصفيه
وعقل واع ٍ .
كل التقدير والحب لكل موجة حملت معلومة او نصيحة او نغمة حب لامست قلوب الملايين على مر العصور وحتى اليوم .
وقالت الاعلامية سامية الشريف مراسلة إذاعة الرياض في منطقة مكة المكرمة :احب أن اعبر عن مدى سعادتي بهذا الإحتفاء بيوم الإذاعة العالمي لتعريف والتذكير بدور الهام الذي تقدمة هذه الوسيلة المسموعة رفيقة المستعمين خاصة في هذاالعصر الذي يتسم بتطورات هائلة في مجال التواصل ورغم هذا كله نجد الإذاعة شامخة بقدرتها على الترفية والتثقيف والإعلام والإلهام . اما بنسبة لتحديات التى تواجةالإذاعة في عصرناالحالي من خلال التوسع في سائل التواصل الإجتماعي اعتقد أن الرسالة واحدة وان تعددت الطرق لإيصالها غير أن الإذاعة تعتبر من اكثر وسائل الإعلام اتاحة وسهولة للناس وبأقل الأسعار . وقد تكون طبيعة الإذاعة وسهولة وصولها للجمهور قد هيأ لها البقاء حتى الأن وسيكفل لها طول العمر في المستقبل.
وقالت الاذاعية خلود عبدالرحمن من اذاعة يو إف إم ، من برنامج نسيم الصباح. وبمناسبة اليوم العالمي للإذاعة
أقول: أنها حلم وأصبح حقيقه، تواجدي خلف المايك لأقول رسالتي لمجتمعي وتقبل الناس لها هي مصدر سعادي وفخري
أكتساب محبة الناس ونظرات الفخر التي تراها بعيون محبيك هي مسؤوليه كبيره تزداد كل مره اكون بها خلف هذا المايكروفون أتمنى ان نكون أقوى على مستوى مجتمعنا وان نصل لاكبر عدد من الجمهور وان يعود الشباب لهذه القناه الأعلاميه المهمه التي تجعلك تستشعر كل مايبث من خلالها
وقالت زكية البلوشي
محرره بمجلة سيدتي يحتفل العالم اليوم باليوم العالمي للإذاعة واستطاعت الإذاعة منذ البث الأول لها قبل ما يزيد عن مائة عام، أن تكون مصدر معلومات قوي ومؤثر في المجتمع
ومن اقوى وسائل الإعلام التي تصل إلى الجمهور على أوسع نطاق في العالم،
وكانت وما زالت مصدر للترفيه والتسليه وأخذ المعلومه المفيده والجيده
ورغم انتشار البدائل مثل الفضائيات المتعدده ومواقع التواصل الاجتماعيه والانترنت الا انه لا يزال له نكهه مختلفه للتسليه
وتعتبر الإذاعة واحدة من أقدم وسائل الاتصال الجماهيرية فى برامجها الإذاعية،ولا احد يستطيع ان ينكر ذلك وكانت واحدة من أقوى الوسائل التى يمكن أن تؤثر فى مختلف شرائح المجتمع
وكانت من اهم وسائل تسلية المسافرين على الطرق السريعة، والذين يطول سفرهم بالساعاتوكانوا يجدون المتعه بها.
والإذاعة تقدم برامج تناسب كل الأجيال فهي ترضي المهتم بالبرامج الثقافية، والأخبار والدراما والرياضيه.
وهذا الصندوق السحري الصغير كان ولا يزال يقدم لنا اجمل البرامج وينقل لنا اهم المعلومات ورغم وجود بدائل للتسليه الا انه لا يمكن الاستغناء عنه مهما كانت البدائل.
واليوم والعالم يحتفل بيومها العالمي دعوه صادقه منا لاحياء هذي الوسيله المهمه.
وشاركت الاعلامية نجاه محمد باقر كاتبة و اعلامية ومذيعة سابقة وتربوية متقاعدة.
انا اظن الاذاعة شي مهم قبل ظهور التلفاز و النت وللاسف متابعينها يقلون لذلك اتمني تطوير البرامج لتكون جاذبة للمستمعين و لازم يجيبون مذيعين و مذيعات اصواتهم جميلة و الاهم يتقنون اللغة العربية و مخارج الحروف وليش ما يستضفون اقصد يعملون برنامج عن الذكريات مو شرط كاتب او صحفي بل اي انسان لدية تجربة سواها و نجحت و ياليت الابتعاد عن الاسماء المتكررة اللي ملينا منها و احس ان الناس يتابعون البرامج التي تمس حياة الافراد ليش ما تكون هناك دراما قصيرة لشرح مشكلة و يشارك في حلها المستمعين مثلا لمدة اسبوع و يكون هناك أخصائي نفسي او اجتماعي او او لحل المشكلة و اختيار المستمع الذي وجد الحل بهدية رمزية خطاب شكر من الاذاعة اوحتي مبلغ مالي لا يتعدي 500 ريال و بالتوفيق.
وقالت غاده الوكيل مذيعة ومعدة برامج من اذاعة الرياض.
بمناسبة اليوم العالمي للاذاعه اتقدم باسمي وباسم اسرة اذاعة الرياض الى كل المستمعين باسمى ايات التهاني ونتمنى ان نكون عند حسن الظن في تقديم كل ما يرضي المستمعين بواقعية وحرفية حيث تعتبر الاذاعة من اكثر الوسائل انتشارا واسهلها استخداما فهي وسيلة اعلامية غير معقدة تطال في مداها كل المجتمعات فألف تحية لاذاعاتنا التي تاقلمت مع التطور الرقمي الهائل وفرضت نفسها على المستمعين تحية احترام لاذاعة الرياض التي حجزت لنفسها دورا مميزا وحاكت المجتمع واهتمت بكل افراد المجتمع ولا نستطيع في هذا اليوم ان ننسى اصوات مذيعين ومذيعات دخلوا في الذاكره ولا يمكن ان ننساهم وكم انا فخورة لاني من منسوبي اذاعة الرياض والتي لعبت دور كبير في المجالات الثقافيه والفكريه والثقة الكبيرة التي بنتها مع المستمع.
وقالت أسماء القرافي - معدة برامج مع التلفزيون السعودي ، لاشك أن الإذاعة الوسيلة الإعلامية ذات الدور الفريد في جلب اهتمام السامع فهي الوسيلة الأكثر جماهيرية بعد نظيرتها التلفزيون
وبناء على تجربة سابقة لي مع أحد الإذاعات هي مدرسة للمتحدث في طلاقة اللسان وحسن الصوت والعمل الإذاعي و التلفزيوني علاقة طردية فهي مريحة وسلسه وبصمة إنجاز حقيقي للممارسين بالعمل بهما
ومع تطور التكنولوجيا والتقنيات الحديثة برأيي ظلت الإذاعة وسيلة اكثر اهتماما بالمواضيع التي تهم المجتمعات والاكثر جذبا في تسليط الضوء والانتفاع بالمعلومات وحرية التعبير.
وقالت تيماء عبدالخالق إعلامية وناشطة إجتماعية
اليوم العالمي للإذاعة يوم 13/فبراير
لفتني فكرة هذا اليوم كثيراً ليس فقط لأن الإذاعة تعتبر هي وسيلة الإعلام الأكثر وصولاً للجمهور في كل أنحاء العالم وليس لأنها تعتبر منبراً للمشاركة في النقاشات وتبادل الأفكار والآراء والتركيز فقط على الموضوع والرسالة من خلال الصوت ، ولكن لفتني لأنني أعشق هذا النوع من وسائل الإعلام الا وهو الإعلام المسموع الذي يجعل الشخص يخاطب الفكر وعقلية الشخص المتحدث قبل ان تحكم عليه من المظهر الخارجي ، وهذه هي التجربة التي تجعل أي شخص يريد أن يدخل فيها لأنها تجعل الأعجاب دائماً بالفكر أولاً .
وبما أننا الآن في عالم برامج التواصل الإجتماعي وقد من الممكن أن تُهمل الإذاعة قليلاً ، فيجب على كل إذاعة وعلى كل شخص مسؤول فيها أن يبتعد عن الأفكار التقليدية وأن يبتكر أفكار جديدة ودمج التواصل في الإذاعة مع برامج التواصل الإجتماعي ليكون التواصل اسرع وأقرب للجمهور .