هشام كعكي يؤكد على أهمية تنمية القدرات الاقتصادية للشباب والشابات
المصدر - أكد الاستاذ/هشام بن محمد كعكي رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة أهمية الشراكة بين الجهات الداعمة للتدريب وتنمية القدرات للارتقاء بالأوضاع الاقتصادية للشباب والشابات، وتحويل المهارات والهوايات إلى مشاريع ذات عوائد مجزية.
جاء ذلك خلال توزيع شهادات إكمال دورة الديكوباج للمتخرجات البالغ عددهن 15 متخرجة، بتنظيم مركز السيدة فاطمة الزهراء بغرفة مكة المكرمة بالتعاون مع برنامج "أهالينا" التابع للبنك الأهلي واستمرت لمدة شهر.
ودعا إلى استثمار المواهب في الأعمال التجارية ذات العوائد المالية المجزية، وضرورة إدراج محاضرات خاصة بالتنمية الاقتصادية وريادة الأعمال، وكيفية بداية المشاريع الصغيرة في مثل هذه الدورات، وتسويق وتسعير المنتجات، منوهاً بالأعمال الفنية الراقية التي حواها المعرض، مشيراً إلى أن غرفة مكة المكرمة تعمل جهدها لدعم مختلف مجالات التدريب والأسر المنتجة، لخلق فرص عمل جديدة للشباب والشابات.
من جهتها، أشارت الأستاذة/ وجدان موصلي مديرة مركز السيدة فاطمة الزهراء بغرفة مكة المكرمة إلى أن الدورة أنتجت العديد من المعروضات الفنية اللافتة باستخدام أدوات في متناول الجميع، متحدثة عن الخامات المستخدمة في فن الديكوباج بإتقان لا يختلف عن منتجات المصانع.
وقالت إن الدورة استثمرت الحس الفني للمدربات فخرجت أعمال لافتة يمكن أن تجد موقعا متميزا في السوق، مشيرة إلى أن سيدات أعمال التحقن بالدورة لتطوير مهاراتهن في مجالات مختلفة، كما يمتد التوجه بتمكين المتدربات طرق تسعير المنتجات وتسويقها.
وبينت الأستاذة/ يسرى العيدروس مدربة فن الديكوباج من البنك الأهلي أن برامج البنك الأهلي تدعم الحرفيات والأسر المنتجة لتأسيس مشاريع صغيرة، حيث يتم تمليكهم الأدوات اللازمة للمشاريع، مبينة أن الديكوباج هو فن إعادة تجديد القطع من خلال طباعة على أسطح متنوعة بأياد حرفية، ويمكن أن يعاد فيها استخدام القطع القديمة التي يعاد تجديدها بفكرة جاذبة، مشيرة إلى أن الدورة استمرت شهراً كاملاً لتعليم هذا الفن الذي تتداخل معه فنون الرسم والتلوين باستخدام خامات بسيطة ومختلفة، بحيث تصبح لكل مشارك بصمته الخاصة بالقطع الفنية التي تكون مهيأة للعرض في السوق.
واشارت الى أن العديد من القطع الفنية تحمل السمة الخاصة لمكة المكرمة والحرم المكي الشريف، مما يؤلها لتدخل ضمن الهدايا التي يقبل عليها الحجاج والمعتمرين، لافتة إلى أن عدد المتخرجات 15 سيدة بأعمار مختلفة، تخصصن في مجالات واسعة يمكن لكل منهن وبتكاليف قليلة أن يبدأن مشروعهن بعوائد مجزية، ويساعد البنك الأهلي من خلال برنامج "أهالينا"، بدعم المشاركات من خلال فتح أسواق في البازارات لتسويق منتجاتهن، كما يتم تمليكهن حقيبة متكاملة بالأدوات اللازمة للعمل.
جاء ذلك خلال توزيع شهادات إكمال دورة الديكوباج للمتخرجات البالغ عددهن 15 متخرجة، بتنظيم مركز السيدة فاطمة الزهراء بغرفة مكة المكرمة بالتعاون مع برنامج "أهالينا" التابع للبنك الأهلي واستمرت لمدة شهر.
ودعا إلى استثمار المواهب في الأعمال التجارية ذات العوائد المالية المجزية، وضرورة إدراج محاضرات خاصة بالتنمية الاقتصادية وريادة الأعمال، وكيفية بداية المشاريع الصغيرة في مثل هذه الدورات، وتسويق وتسعير المنتجات، منوهاً بالأعمال الفنية الراقية التي حواها المعرض، مشيراً إلى أن غرفة مكة المكرمة تعمل جهدها لدعم مختلف مجالات التدريب والأسر المنتجة، لخلق فرص عمل جديدة للشباب والشابات.
من جهتها، أشارت الأستاذة/ وجدان موصلي مديرة مركز السيدة فاطمة الزهراء بغرفة مكة المكرمة إلى أن الدورة أنتجت العديد من المعروضات الفنية اللافتة باستخدام أدوات في متناول الجميع، متحدثة عن الخامات المستخدمة في فن الديكوباج بإتقان لا يختلف عن منتجات المصانع.
وقالت إن الدورة استثمرت الحس الفني للمدربات فخرجت أعمال لافتة يمكن أن تجد موقعا متميزا في السوق، مشيرة إلى أن سيدات أعمال التحقن بالدورة لتطوير مهاراتهن في مجالات مختلفة، كما يمتد التوجه بتمكين المتدربات طرق تسعير المنتجات وتسويقها.
وبينت الأستاذة/ يسرى العيدروس مدربة فن الديكوباج من البنك الأهلي أن برامج البنك الأهلي تدعم الحرفيات والأسر المنتجة لتأسيس مشاريع صغيرة، حيث يتم تمليكهم الأدوات اللازمة للمشاريع، مبينة أن الديكوباج هو فن إعادة تجديد القطع من خلال طباعة على أسطح متنوعة بأياد حرفية، ويمكن أن يعاد فيها استخدام القطع القديمة التي يعاد تجديدها بفكرة جاذبة، مشيرة إلى أن الدورة استمرت شهراً كاملاً لتعليم هذا الفن الذي تتداخل معه فنون الرسم والتلوين باستخدام خامات بسيطة ومختلفة، بحيث تصبح لكل مشارك بصمته الخاصة بالقطع الفنية التي تكون مهيأة للعرض في السوق.
واشارت الى أن العديد من القطع الفنية تحمل السمة الخاصة لمكة المكرمة والحرم المكي الشريف، مما يؤلها لتدخل ضمن الهدايا التي يقبل عليها الحجاج والمعتمرين، لافتة إلى أن عدد المتخرجات 15 سيدة بأعمار مختلفة، تخصصن في مجالات واسعة يمكن لكل منهن وبتكاليف قليلة أن يبدأن مشروعهن بعوائد مجزية، ويساعد البنك الأهلي من خلال برنامج "أهالينا"، بدعم المشاركات من خلال فتح أسواق في البازارات لتسويق منتجاتهن، كما يتم تمليكهن حقيبة متكاملة بالأدوات اللازمة للعمل.