خلال زيارتها لمعهد رافلز للتصميم
المصدر - بحضور حرم أمير منطقة الرياض صاحبة السمو الأميرة نورة بنت محمد آل سعود، اختتم معهد رافلز المعرض السنوي الذي استمر لمدة أسبوع واحتوى على تصاميم وابتكارات الطالبات المنتميات لتخصصات مختلفة في مجال التصميم من بينها تصميم الازياء، تصميم الاتصال المرئي، إدارة وتسويق الازياء، تصميم الألعاب الالكترونية، التصميم الداخلي وتصميم المجوهرات.
وأوضحت الأميرة نوره بنت محمد آل سعود أن الطالبات يمثلن مفخرة للوطن بإنجازاتهن وإبداعاتهن، مبينة أن الفن لم يعطى حقه للآن بالشكل المطلوب وأن لهن دور كبير في تفعيل الهوية الفنية الوطنية.
فمعهد رافلز الرائد في مجالات التصميم من خلال فروعه المنتشرة في 13 دولة وأكثر من 33 فرعا حول العالم، استطاع وضع بصمة مميزة في السوق السعودي من خلال فرعه بالرياض والذي أصبح وجهة لكل من تطمح لأن تتخصص في التصميم سواء بعد مرحلة الثانوية العامة أو لمن انتهت من تخصص أكاديمي وترغب في اقتحام عالم التصميم، ومع ذلك فالمعهد حريص على انتقاء الأفضل حيث يقوم بدعم الطالبات المبدعات من خلال تقديم منح دراسية خاصة بالمتميزات كما يعمل على فتح الأبواب العالمية لهن ومساعدتهن على اقتحام سوق العمل.
ويسعى معهد رافلز لتحقيق عدد من الأهداف المرتبطة برؤية المملكة المستقبلية للعام 2030، من بينها تأهيل الطالبات ليصبحن رائدات في مجالات عملهن، تقليص مدة الدراسة والحصول على درجة الماجستير خلال أربع سنوات ونصف بدلا من ست سنوات ونصف، استقطاب ذوي الخبرة من مختلف أنحاء العالم لتقديم الأفضل والأحدث للطالبات، تعريف المجتمع المحلي والعالمي على إنجازات الطالبات وفتح فرص استثمارية جديدة للطرفين، إيجاد فرص عمل ومشاريع جديدة لخدمة الأفراد والمجتمع والارتقاء بمستوى التصاميم لتنافس على مستوى عالمي.
وقد شهد المعرض منذ انطلاقه حضورا كثيفا من سيدات المجتمع ووفود من زوجات السفراء والسلك الدبلوماسي، المهتمين بالتصميم والفنون، الذين أشادوا بتفاصيل ومحتويات أقسام المعرض التي جمعت ما بين الحفاظ على الطابع الأنيق، المتجدد مع الحفاظ على الحس الخاص لرافلز وهو الجودة مع الدقة والتميز.
وأوضحت الأميرة نوره بنت محمد آل سعود أن الطالبات يمثلن مفخرة للوطن بإنجازاتهن وإبداعاتهن، مبينة أن الفن لم يعطى حقه للآن بالشكل المطلوب وأن لهن دور كبير في تفعيل الهوية الفنية الوطنية.
فمعهد رافلز الرائد في مجالات التصميم من خلال فروعه المنتشرة في 13 دولة وأكثر من 33 فرعا حول العالم، استطاع وضع بصمة مميزة في السوق السعودي من خلال فرعه بالرياض والذي أصبح وجهة لكل من تطمح لأن تتخصص في التصميم سواء بعد مرحلة الثانوية العامة أو لمن انتهت من تخصص أكاديمي وترغب في اقتحام عالم التصميم، ومع ذلك فالمعهد حريص على انتقاء الأفضل حيث يقوم بدعم الطالبات المبدعات من خلال تقديم منح دراسية خاصة بالمتميزات كما يعمل على فتح الأبواب العالمية لهن ومساعدتهن على اقتحام سوق العمل.
ويسعى معهد رافلز لتحقيق عدد من الأهداف المرتبطة برؤية المملكة المستقبلية للعام 2030، من بينها تأهيل الطالبات ليصبحن رائدات في مجالات عملهن، تقليص مدة الدراسة والحصول على درجة الماجستير خلال أربع سنوات ونصف بدلا من ست سنوات ونصف، استقطاب ذوي الخبرة من مختلف أنحاء العالم لتقديم الأفضل والأحدث للطالبات، تعريف المجتمع المحلي والعالمي على إنجازات الطالبات وفتح فرص استثمارية جديدة للطرفين، إيجاد فرص عمل ومشاريع جديدة لخدمة الأفراد والمجتمع والارتقاء بمستوى التصاميم لتنافس على مستوى عالمي.
وقد شهد المعرض منذ انطلاقه حضورا كثيفا من سيدات المجتمع ووفود من زوجات السفراء والسلك الدبلوماسي، المهتمين بالتصميم والفنون، الذين أشادوا بتفاصيل ومحتويات أقسام المعرض التي جمعت ما بين الحفاظ على الطابع الأنيق، المتجدد مع الحفاظ على الحس الخاص لرافلز وهو الجودة مع الدقة والتميز.