المصدر - قام مجهولون أمس الأحد، بالاعتداء على مسجد بكتابة عبارات عنصرية ضد المسلمين على جدران أحد المساجد في مدينة بربينيان جنوب فرنسا.
وقال وزير الداخلية الفرنسي برونو لورو، في بيان حول الحادث، إنه "عثر على عبارات عنصرية ضد المسلمين، مكتوبة على جدار المسجد الكبير في بربينيان، عاصمة مقاطعة بيرينيس أورينتاليس".
وأشار لورو، إلى أن "فيليب فيغنس، محافظ المقاطعة زار المسجد، وأكد تضامنه مع المسلمين".
وأكد الوزير الفرنسي أن السلطات المعنية ستفتح تحقيقا حول الاعتداء في أقرب وقت، للكشف عن ملابساته والقبض على الفاعلين.
وأضاف: "لا مكان في جمهوريتنا، التي تحترم كل الأديان، للعنصرية ولأي شيء يحاول تقسيمنا، ولا يمكننا قبول أعمال كهذه".
كان "المسجد الكبير" في بربينيان بفرنسا، هدفا لهجمات عنصرية مماثلة في يناير الماضي، حيث كتب مجهولون عبارات مسيئة للمسلمين على جدرانه وعلقوا رأس خنزير على بابه.
وبين الحين والآخر تشهد عواصم ومدن أوروبية اعتداءات تطال المساجد هناك، من قبيل إضرام النار فيها، أو ترك وتعليق أجزاء من جسم خنزير أمامها، أو الرشق بالحجارة، أو كتابة عبارات عنصرية على جدرانها.
وقال وزير الداخلية الفرنسي برونو لورو، في بيان حول الحادث، إنه "عثر على عبارات عنصرية ضد المسلمين، مكتوبة على جدار المسجد الكبير في بربينيان، عاصمة مقاطعة بيرينيس أورينتاليس".
وأشار لورو، إلى أن "فيليب فيغنس، محافظ المقاطعة زار المسجد، وأكد تضامنه مع المسلمين".
وأكد الوزير الفرنسي أن السلطات المعنية ستفتح تحقيقا حول الاعتداء في أقرب وقت، للكشف عن ملابساته والقبض على الفاعلين.
وأضاف: "لا مكان في جمهوريتنا، التي تحترم كل الأديان، للعنصرية ولأي شيء يحاول تقسيمنا، ولا يمكننا قبول أعمال كهذه".
كان "المسجد الكبير" في بربينيان بفرنسا، هدفا لهجمات عنصرية مماثلة في يناير الماضي، حيث كتب مجهولون عبارات مسيئة للمسلمين على جدرانه وعلقوا رأس خنزير على بابه.
وبين الحين والآخر تشهد عواصم ومدن أوروبية اعتداءات تطال المساجد هناك، من قبيل إضرام النار فيها، أو ترك وتعليق أجزاء من جسم خنزير أمامها، أو الرشق بالحجارة، أو كتابة عبارات عنصرية على جدرانها.