المصدر -
نجح فريق طبي بمستشفى الولادة والأطفال بحفر الباطن، من إجراء تدخل جراحي لإنقاذ طفلة "خديجة" ولدت ناقصة الوزن في الأسبوع الرحمي 26 وبوزن 780 جرام، كانت تعاني من صعوبة التنفس لعدم اكتمال الرئتين.
وقام الفريق المعالج بوضع خطة علاجية تمثلت بوضعها على جهاز التنفس الصناعي وإعطاءها إبراً عن طريق الأنبوبة الحنجرية لتعويض المادة الناقصة الناتجة عن عدم اكتمال الرئتين، وقد عانت الحالة من بعض المضاعفات كالتسمم الدموي وتم التعامل معها ضمن مرحلة العلاج.
وبفضل من الله وبعد تلقيها الرعاية الطبية الفائقة ازداد وزنها حتى وصل 1.800 جرام، حيث قدّمت لها خلال فترة بقائها بالمستشفى كل ما تحتاجه من أدوية وفحوص للقلب وأشعة للدماغ ولأعضاء البطن، وفحص لشبكية العينين، التي أظهرت النتائج سلامتها، وخرجت بعد تقديم الخدمة اللازمة لها بدون أي مضاعفات - ولله الحمد -.
يذكر أنه تم خلال الأسبوع الماضي تدشين حزمة من المشاريع الصحية في الطائف تفوق قيمتها نصف مليار ريال، ستسهم - بإذن الله - في زيادة الطاقة الاستيعابية بنسبة 20%، حيث شملت برج النساء والولادة بتكلفة 248 مليون ريال بسعة 300 سرير، خصص منها 120 سريراً للحضانة والعناية المركزة التي زودت بأفضل التجهيزات الطبية، إضافة إلى قسم متكامل للطوارئ يحتوي على 18 سريراً، و 8 غرف للعمليات، إضافة إلى 19 عيادة متخصصة، كما تتوفر في المستشفى أبراج سكنية للممرضات تتسع لـ 1300 ممرضة، مع نادٍ ترفيهي متكامل وبجميع الخدمات بتكلفة 71 مليون ريال.
كما شملت المشاريع وحدة الطب النووي بمجمع الملك فيصل بتكلفة 13 مليون ريال، وسيتم افتتاح مستشفى أم الدوم العام بسعة 50 سريراً وتكلفة إجمالية وصلت إلى 52 مليون ريال، ويضم تخصصات "الباطنية، الجراحة، الأطفال، العظام، العيون، الأنف والأذن والحنجرة، الجلدية، المسالك البولية، الأمراض النفسية"، كما جهز المستشفى بأحدث التجهيزات في غرف العمليات وأقسام الطوارئ، والأشعة، والمختبرات , وافتتحت المرحلة الأولى لمستشفى المحاني بسعة إجمالية تصل إلى 50 سريراً، وسيتم التشغيل الكامل على مراحل، الأولى تشمل العيادات الخارجية التي تضم "الجراحة، الأطفال، العظام، العيون، الباطنية، الجلدية، المسالك البولية، الأنف والأذن والحنجرة، الأمراض النفسية"، وسيتم استكمال تشغيل المراحل تباعاً، إضافة إلى مشاريع صحية شملت إنشاء 3 وحدات متخصصة بمستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي بتكلفة 18 مليون ريال، وذلك نظراً لأهمية بعض التخصصات الطبية، وللإسهام في تكامل الخدمات الصحية داخل المحافظة، وللتقليل من تحويل الحالات المرضية التي تحتاج إلى هذه التخصصات لخارج المحافظة.
وتأتي أولى الوحدات وحدة الأورام التي ستسهم في تشخيص وعلاج أكثر من 85% من حالات الأورام المختلفة، والبدء بالعلاج الكيميائي، وإنشاء القسم على أحدث المستويات وتزويده بأفضل التجهيزات الطبية والكوادر البشرية, وهناك وحدة القسطرة القلبية، التي تشتمل على 3 أقسام مختلفة، هي قسم القسطرة، وقسم التشخيص، وقسم معالجة آلام الصدر، وستسهم الوحدة في سرعة التشخيص، واكتشاف حالات الجلطات المبكرة، وإجراء عمليات القسطرة.
وقام الفريق المعالج بوضع خطة علاجية تمثلت بوضعها على جهاز التنفس الصناعي وإعطاءها إبراً عن طريق الأنبوبة الحنجرية لتعويض المادة الناقصة الناتجة عن عدم اكتمال الرئتين، وقد عانت الحالة من بعض المضاعفات كالتسمم الدموي وتم التعامل معها ضمن مرحلة العلاج.
وبفضل من الله وبعد تلقيها الرعاية الطبية الفائقة ازداد وزنها حتى وصل 1.800 جرام، حيث قدّمت لها خلال فترة بقائها بالمستشفى كل ما تحتاجه من أدوية وفحوص للقلب وأشعة للدماغ ولأعضاء البطن، وفحص لشبكية العينين، التي أظهرت النتائج سلامتها، وخرجت بعد تقديم الخدمة اللازمة لها بدون أي مضاعفات - ولله الحمد -.
يذكر أنه تم خلال الأسبوع الماضي تدشين حزمة من المشاريع الصحية في الطائف تفوق قيمتها نصف مليار ريال، ستسهم - بإذن الله - في زيادة الطاقة الاستيعابية بنسبة 20%، حيث شملت برج النساء والولادة بتكلفة 248 مليون ريال بسعة 300 سرير، خصص منها 120 سريراً للحضانة والعناية المركزة التي زودت بأفضل التجهيزات الطبية، إضافة إلى قسم متكامل للطوارئ يحتوي على 18 سريراً، و 8 غرف للعمليات، إضافة إلى 19 عيادة متخصصة، كما تتوفر في المستشفى أبراج سكنية للممرضات تتسع لـ 1300 ممرضة، مع نادٍ ترفيهي متكامل وبجميع الخدمات بتكلفة 71 مليون ريال.
كما شملت المشاريع وحدة الطب النووي بمجمع الملك فيصل بتكلفة 13 مليون ريال، وسيتم افتتاح مستشفى أم الدوم العام بسعة 50 سريراً وتكلفة إجمالية وصلت إلى 52 مليون ريال، ويضم تخصصات "الباطنية، الجراحة، الأطفال، العظام، العيون، الأنف والأذن والحنجرة، الجلدية، المسالك البولية، الأمراض النفسية"، كما جهز المستشفى بأحدث التجهيزات في غرف العمليات وأقسام الطوارئ، والأشعة، والمختبرات , وافتتحت المرحلة الأولى لمستشفى المحاني بسعة إجمالية تصل إلى 50 سريراً، وسيتم التشغيل الكامل على مراحل، الأولى تشمل العيادات الخارجية التي تضم "الجراحة، الأطفال، العظام، العيون، الباطنية، الجلدية، المسالك البولية، الأنف والأذن والحنجرة، الأمراض النفسية"، وسيتم استكمال تشغيل المراحل تباعاً، إضافة إلى مشاريع صحية شملت إنشاء 3 وحدات متخصصة بمستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي بتكلفة 18 مليون ريال، وذلك نظراً لأهمية بعض التخصصات الطبية، وللإسهام في تكامل الخدمات الصحية داخل المحافظة، وللتقليل من تحويل الحالات المرضية التي تحتاج إلى هذه التخصصات لخارج المحافظة.
وتأتي أولى الوحدات وحدة الأورام التي ستسهم في تشخيص وعلاج أكثر من 85% من حالات الأورام المختلفة، والبدء بالعلاج الكيميائي، وإنشاء القسم على أحدث المستويات وتزويده بأفضل التجهيزات الطبية والكوادر البشرية, وهناك وحدة القسطرة القلبية، التي تشتمل على 3 أقسام مختلفة، هي قسم القسطرة، وقسم التشخيص، وقسم معالجة آلام الصدر، وستسهم الوحدة في سرعة التشخيص، واكتشاف حالات الجلطات المبكرة، وإجراء عمليات القسطرة.