المصدر - تعليم المدينة في جو تغشاه الرحمة وتحفه الروحانية والسكينة والطمأنينة ، أدى جموع الطلاب بمختلف مدارس منطقة المدينة المنورة يتقدمه الطاقم الإداري والمعلمين صباح اليوم الاثنين : 26 / جماد أول / 1439 هـ ، صلاة الاستسقاء وذلك تأسياً بسنة نبينا محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة والسلام وإنفاذاً لأمر خادم الحرمين الشريفين .. حفظه الله ورعاه .
وقد ركز الخطباء بالمدارس من خلال خطبهم بعد أداء الصلاة على أن الذنوب والمعاصي لها شؤم وبيل فهي مسخطة للجبار ومبددة لكل رخاء واستقرار وسبب للآفات ومحق البركات فقد غشيت أمتنا المحن وكثرت فيها الفتن والفرقة والاختلاف والتدابر والتقاطع والتنافر والتحاسد والشحناء والحقد والغل والبغضاء والتخاذل والتقاتل والغش والبخل بأداء الزكاة ومنع الحقوق والمجاهرة بالعقوق .
مضيفين بأن البلاء لا يُرفع إلا بالتوبة والدعاء ، فما دواء العصيان إلا التوبة وما دواء القحط إلا الاستغفار ، موصين أبنائهم الطلاب بتحقيق التوحيد والسنة وتأدية الفرائض والواجبات وطاعة ولي الأمر والبعد عن عقوق الوالدين والحذر من أعداء الإسلام والدين والوطن الداعين إلى الشر والفتنة وزرع الفرقة في المجتمع والاعتصام بحبل الله واجتناب الكبائر والموبقات فهي للبركات ماحقة وللخير والأمطار مانعة .
كما بينوا في الخطبة بأن الله يمنع الغيث بذنوب العباد ، فهو سبحانه يمنعه تذكيراً بالنعم والآلاء وحثاً للعباد على الشكر في السراء والصبر في الضراء فكم من بلاد وأقطار تعاني قلة الأمطار وجذب الديار .
وقد ركز الخطباء بالمدارس من خلال خطبهم بعد أداء الصلاة على أن الذنوب والمعاصي لها شؤم وبيل فهي مسخطة للجبار ومبددة لكل رخاء واستقرار وسبب للآفات ومحق البركات فقد غشيت أمتنا المحن وكثرت فيها الفتن والفرقة والاختلاف والتدابر والتقاطع والتنافر والتحاسد والشحناء والحقد والغل والبغضاء والتخاذل والتقاتل والغش والبخل بأداء الزكاة ومنع الحقوق والمجاهرة بالعقوق .
مضيفين بأن البلاء لا يُرفع إلا بالتوبة والدعاء ، فما دواء العصيان إلا التوبة وما دواء القحط إلا الاستغفار ، موصين أبنائهم الطلاب بتحقيق التوحيد والسنة وتأدية الفرائض والواجبات وطاعة ولي الأمر والبعد عن عقوق الوالدين والحذر من أعداء الإسلام والدين والوطن الداعين إلى الشر والفتنة وزرع الفرقة في المجتمع والاعتصام بحبل الله واجتناب الكبائر والموبقات فهي للبركات ماحقة وللخير والأمطار مانعة .
كما بينوا في الخطبة بأن الله يمنع الغيث بذنوب العباد ، فهو سبحانه يمنعه تذكيراً بالنعم والآلاء وحثاً للعباد على الشكر في السراء والصبر في الضراء فكم من بلاد وأقطار تعاني قلة الأمطار وجذب الديار .