المصدر -
قال معالي رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الدكتور خالد بن محمد اليوسف : إن المملكة العربية السعودية منذ نشأتها على يد مؤسسها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - وحتى هذا العهد الزاهر الميمون عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - كانت ولا زالت تعد نموذجاً يقتدى به في خدمة الإسلام والمسلمين بشكل عام، وبالعناية بالقرآن الكريم على وجه الخصوص، عناية شاملة في أهدافها متنوعة في أساليبها بغية نيل الشرف بالعناية والبذل لكتاب الله العظيم.
وأضاف في تصريح بمناسبة جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها العشرين، "إن من أوجه الاهتمام بكتاب الله عز وجل في هذا الوطن المبارك تنظيم ورعاية المسابقات المحلية والدولية، فجاءت هذه المسابقة معبرة عن الجهود الجليلة التي يقدمها - أيده الله - في العناية بكلام الله تعالى، بحرصه على إيجاد جميع الوسائل المعينة على إذكاء روح التنافس بين الشباب والفتيات للمسارعة في تعلم القرآن وحفظه وتجويده وتفسيره، من أجل أن يثبت كلام الله في نفوسهم وقلوبهم حفظاً ومعنى، فتظهر تعاليمه في سلوكهم والتزامهم بالطريق المستقيم، والمنهج الوسطي المعتدل".
وأكد أن هذه الجائزة تأتي امتداداً للأعمال الخيرية الكبيرة التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - في مختلف مجالات الخير، وترسيخاً لمبدئ من مبادئ الإحسان التي قامت عليها هذه البلاد المباركة، حتى صار فعل الخير، والمسارعة إلى أعمال البر من الصفات التي اشتهرت بها المملكة العربية السعودية حكاماً وشعباً أصيلاً وفياً.
وأضاف في تصريح بمناسبة جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها العشرين، "إن من أوجه الاهتمام بكتاب الله عز وجل في هذا الوطن المبارك تنظيم ورعاية المسابقات المحلية والدولية، فجاءت هذه المسابقة معبرة عن الجهود الجليلة التي يقدمها - أيده الله - في العناية بكلام الله تعالى، بحرصه على إيجاد جميع الوسائل المعينة على إذكاء روح التنافس بين الشباب والفتيات للمسارعة في تعلم القرآن وحفظه وتجويده وتفسيره، من أجل أن يثبت كلام الله في نفوسهم وقلوبهم حفظاً ومعنى، فتظهر تعاليمه في سلوكهم والتزامهم بالطريق المستقيم، والمنهج الوسطي المعتدل".
وأكد أن هذه الجائزة تأتي امتداداً للأعمال الخيرية الكبيرة التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - في مختلف مجالات الخير، وترسيخاً لمبدئ من مبادئ الإحسان التي قامت عليها هذه البلاد المباركة، حتى صار فعل الخير، والمسارعة إلى أعمال البر من الصفات التي اشتهرت بها المملكة العربية السعودية حكاماً وشعباً أصيلاً وفياً.