المصدر - هنأ المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الأستاذ فواز بن صالح السالم الطالبتين سارة بنت رجاء المويشير، شادن بنت سلطان الفهيقي من مدرسة رياض الصالحين الثانوية بسكاكا، لحصولهن على المركز الرابع في المراكز الفضية على مستوى المملكة في المشروع الوطني لريادة الأعمال والمُقام في محافظة الزلفي.
وقالت مديرة إدارة نشاط الطالبات الأستاذة نورة بنت محمد المسباح أن المشروع الوطني تنافسي يعمل على تطوير مهارات الطالبات في إدارة مواهبهن وتوجيه الموهبة من خلال ورش تأهيلية وتدريب فعال، لتحويلها لعمل يحقق الاكتفاء الذاتي لدى الطالبة، ويعزز من شخصيتها ويحفزها لتطوير أعمالها مستقبلاً.
ومن جهتها، أوضحت منسقة المشروع الأستاذة رباب بنت تركي النهار أنه تم تحكيم النتائج على مستوى المدرسة، وتلاها على مستوى المكاتب وبعدها على مستوى الوزارة حتى تتحقق النتائج على حسب تحكيم الأكاديميين والمختصين وفق معايير محدده، وتطابق جميع المعايير من رسالة وهدف اجتماعي وثقافي وقدرة على التسويق في جميع قنوات التواصل الالكتروني aman.1439@
يذكر أن مشروع الطالبتين الفائز "بعيداً عن ضجيج التقنية" عبارة عن حقيبة ألعاب تفاعلية للأطفال تخدم عدة مهارات ذهنية وفنية وحركية آمنة على الطفل، تخلو من الألعاب الخطرة أو الحادة، مصاحبة لها شخصية طفولية ذات الهدف، وهو الحد من أضرار التقنية على الأطفال، وتنمية مواهب ومدارك الأطفال وغرس قيم نبيلة من خلال بعض الأعمال الجماعية.
وقالت مديرة إدارة نشاط الطالبات الأستاذة نورة بنت محمد المسباح أن المشروع الوطني تنافسي يعمل على تطوير مهارات الطالبات في إدارة مواهبهن وتوجيه الموهبة من خلال ورش تأهيلية وتدريب فعال، لتحويلها لعمل يحقق الاكتفاء الذاتي لدى الطالبة، ويعزز من شخصيتها ويحفزها لتطوير أعمالها مستقبلاً.
ومن جهتها، أوضحت منسقة المشروع الأستاذة رباب بنت تركي النهار أنه تم تحكيم النتائج على مستوى المدرسة، وتلاها على مستوى المكاتب وبعدها على مستوى الوزارة حتى تتحقق النتائج على حسب تحكيم الأكاديميين والمختصين وفق معايير محدده، وتطابق جميع المعايير من رسالة وهدف اجتماعي وثقافي وقدرة على التسويق في جميع قنوات التواصل الالكتروني aman.1439@
يذكر أن مشروع الطالبتين الفائز "بعيداً عن ضجيج التقنية" عبارة عن حقيبة ألعاب تفاعلية للأطفال تخدم عدة مهارات ذهنية وفنية وحركية آمنة على الطفل، تخلو من الألعاب الخطرة أو الحادة، مصاحبة لها شخصية طفولية ذات الهدف، وهو الحد من أضرار التقنية على الأطفال، وتنمية مواهب ومدارك الأطفال وغرس قيم نبيلة من خلال بعض الأعمال الجماعية.