المصدر - احتفت روضة أجيال الوفاء التابعة لمكتب التعليم الأهلي والأجنبي بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة بمناسبة الجنادرية (٣٢) وذلك اليوم الأربعاء الموافق ١٤٣٩/٥/٢١هـ.
نفذته رائدة النشاط إيمان بالتعاون مع معلمات الروضة تحت إشراف قائدة الروضة فوزية العصيمي التي وضحت من خلال كلمتها بأن المهرجانات الوطنية للتراث والثقافة التي ينظمها الوطن في الجنادرية كل عام مناسبة تاريخية في مجال الثقافة ومؤشراً عميقًا للدلالة على اهتمام قيادتنا الحكيمة بالتراث والثقافة والتقالد والقيم العربية الأصيلة ، كما تعد مناسبة وطنية تمتزج في نشاطاتها عبق تاريخنا المجيد بنتائج حاضرنا الزاهر.
استهدف الاحتفاء الأطفال وذلك بهدف التأكيد على الهوية العربية الإسلامية وتأصيل الموروثات الوطنية بشتى جوانبها ومحاولة الإبقاء والمحافظة عليها لتبقى ماثلاً للأجيال القادمة والتأكيد على القيم الدينية والاجتماعية التي تمتد جذورها في أعماق التاريخ لتصور البطولات الإسلامية لاسترجاع العادات والتقاليد الحميدة التي حث عليها الدين الإسلامي الحنيف وإيجاد صيغة للتلاحم بين الموروث الشعبي بجميع جوانبه وبين الإنجازات الحضارية التي تعيشها المملكة العربية السعودية والعمل على إزالة الحواجز الوهمية بين الإبداع الأدبي والفني وبين الموروث الشعبي وتشجيع اكتشاف التراث الشعبي وبلورته بالصياغة والتوظيف في أعمال أدبية وفنية ناجحة والحث على الاهتمام بالتراث الشعبي ورعايته وصقله والتعهد بحفظه من الضياع وحمايته من الإهمال والعمل على صقل قيم الموروث الشعبي ليدفع برموزه إلى واجهة المخيلة الإبداعية ليكون في متناول المبدعين خيارات من موروثاتهم الفنية بألوان الفن والأدب وتشجيع دراسة التراث للاستفادة من كنوز الايجابيات كالصبر وتحمل المسئولية والاعتماد على الذات لتدعيمها والبحث في وسائل الاستغلال الأمثل لمصادر البيئة المختلفة والعمل على التعريف بالموروث الشعبي بواسطة تمثيل الأدوار والاعتماد على المحسوس حتى تكون الصورة أوضح وأعمق، وإعطاء صورة حية عن الماضي بكل معانية الثقافية والفني.
جدير بالذكر أن روضة أجيال الوفاء إحتفلت هذا العام بالجنادرية بطريقة مميزة حيث أقاموا خيمة لأولياء الأمور والتي أستضافوهم فيها
وضيفوهم على طريقتهم الخاصة وقد نالت على إعجاب أولياء الأمور.
نفذته رائدة النشاط إيمان بالتعاون مع معلمات الروضة تحت إشراف قائدة الروضة فوزية العصيمي التي وضحت من خلال كلمتها بأن المهرجانات الوطنية للتراث والثقافة التي ينظمها الوطن في الجنادرية كل عام مناسبة تاريخية في مجال الثقافة ومؤشراً عميقًا للدلالة على اهتمام قيادتنا الحكيمة بالتراث والثقافة والتقالد والقيم العربية الأصيلة ، كما تعد مناسبة وطنية تمتزج في نشاطاتها عبق تاريخنا المجيد بنتائج حاضرنا الزاهر.
استهدف الاحتفاء الأطفال وذلك بهدف التأكيد على الهوية العربية الإسلامية وتأصيل الموروثات الوطنية بشتى جوانبها ومحاولة الإبقاء والمحافظة عليها لتبقى ماثلاً للأجيال القادمة والتأكيد على القيم الدينية والاجتماعية التي تمتد جذورها في أعماق التاريخ لتصور البطولات الإسلامية لاسترجاع العادات والتقاليد الحميدة التي حث عليها الدين الإسلامي الحنيف وإيجاد صيغة للتلاحم بين الموروث الشعبي بجميع جوانبه وبين الإنجازات الحضارية التي تعيشها المملكة العربية السعودية والعمل على إزالة الحواجز الوهمية بين الإبداع الأدبي والفني وبين الموروث الشعبي وتشجيع اكتشاف التراث الشعبي وبلورته بالصياغة والتوظيف في أعمال أدبية وفنية ناجحة والحث على الاهتمام بالتراث الشعبي ورعايته وصقله والتعهد بحفظه من الضياع وحمايته من الإهمال والعمل على صقل قيم الموروث الشعبي ليدفع برموزه إلى واجهة المخيلة الإبداعية ليكون في متناول المبدعين خيارات من موروثاتهم الفنية بألوان الفن والأدب وتشجيع دراسة التراث للاستفادة من كنوز الايجابيات كالصبر وتحمل المسئولية والاعتماد على الذات لتدعيمها والبحث في وسائل الاستغلال الأمثل لمصادر البيئة المختلفة والعمل على التعريف بالموروث الشعبي بواسطة تمثيل الأدوار والاعتماد على المحسوس حتى تكون الصورة أوضح وأعمق، وإعطاء صورة حية عن الماضي بكل معانية الثقافية والفني.
جدير بالذكر أن روضة أجيال الوفاء إحتفلت هذا العام بالجنادرية بطريقة مميزة حيث أقاموا خيمة لأولياء الأمور والتي أستضافوهم فيها
وضيفوهم على طريقتهم الخاصة وقد نالت على إعجاب أولياء الأمور.