المصدر -
يبدأ ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، خلال الفترة القليلة المقبلة، جولةً عالميةً إلى عواصم عدة دول، وذلك لجلب أكبر قدر من الاستثمارات إلى المملكة العربية السعودية.
ووفقًا لما ورد في صحيفة وول ستريت جورنال، فإن ولي العهد من المقرر أن تكون وجهته المقبِلة إلى نيويورك وواشنطن وسيليكون فالي، خلال شهر مارس المقبل.
وأشارت وول ستريت جورنال إلى استهداف ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الزيارة إلى فرنسا وبريطانيا، لتوسيع دائرة الفرص التجارية في عدد من المجالات على رأسها الطيران وقطاع الصناعة.
ومن المقرر أن يتواصل الأمير خالد بن سلمان، السفير السعودي لدى واشنطن، مع عدد من الشركات الأمريكية بما في ذلك شركات النفط المختلفة لزيادة الاستثمارات بين البلدين.
ويأتي الاجتماعُ مع تيريزا ماي، رئيسة الوزراء البريطانية، لمناقشة اكتتاب أرامكو، ضمنَ خطط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث لم يستقر السعوديون على المكان الذي سيتم فيه إجراء اكتتاب أرامكو.
وطبقًا لما ورد في البيانات الحكومية، فإن رؤوس الأموال زادت بنسبة كبير في المملكة العربية السعودية خلال شهر يناير فقط، حيث وصلت إلى 5.46 مليار دولار وهو رقم قياسي جديد حققته المملكة، بالإضافة إلى التدفقات الكبيرة التي شهدتها صناديق الأسهم في المملكة عقب الحملة التي شنتها الدولة على مكافحة الفساد على نطاق واسع.
وتستهدف حكومة المملكة عدداً من المشاريع التي من المقرر أن تبدأ بها في عدد من المجالات من بينها التعاون مع عدد من الشركات الفرنسية لإنشاء مزارع ألبان، والتعامل مع عدد من المستثمرين الكبار والشركات الأجنبية المختلفة.
وتأمل المملكة في أن تؤتي تلك الجهود ثماراً تُسهم في إنجاح رؤيتها لعام 2030، والتي تهدف إلى العمل من أجل تنويع مصادر الدخول الاقتصادية بعيداً عن الاعتماد شبه الرئيسي على الإيرادات النفطية، والتي اهتزت بشكل واضح خلال السنوات القليلة الماضية بسبب تذبذب الأسعار في الأسواق العالمية
ووفقًا لما ورد في صحيفة وول ستريت جورنال، فإن ولي العهد من المقرر أن تكون وجهته المقبِلة إلى نيويورك وواشنطن وسيليكون فالي، خلال شهر مارس المقبل.
وأشارت وول ستريت جورنال إلى استهداف ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الزيارة إلى فرنسا وبريطانيا، لتوسيع دائرة الفرص التجارية في عدد من المجالات على رأسها الطيران وقطاع الصناعة.
ومن المقرر أن يتواصل الأمير خالد بن سلمان، السفير السعودي لدى واشنطن، مع عدد من الشركات الأمريكية بما في ذلك شركات النفط المختلفة لزيادة الاستثمارات بين البلدين.
ويأتي الاجتماعُ مع تيريزا ماي، رئيسة الوزراء البريطانية، لمناقشة اكتتاب أرامكو، ضمنَ خطط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث لم يستقر السعوديون على المكان الذي سيتم فيه إجراء اكتتاب أرامكو.
وطبقًا لما ورد في البيانات الحكومية، فإن رؤوس الأموال زادت بنسبة كبير في المملكة العربية السعودية خلال شهر يناير فقط، حيث وصلت إلى 5.46 مليار دولار وهو رقم قياسي جديد حققته المملكة، بالإضافة إلى التدفقات الكبيرة التي شهدتها صناديق الأسهم في المملكة عقب الحملة التي شنتها الدولة على مكافحة الفساد على نطاق واسع.
وتستهدف حكومة المملكة عدداً من المشاريع التي من المقرر أن تبدأ بها في عدد من المجالات من بينها التعاون مع عدد من الشركات الفرنسية لإنشاء مزارع ألبان، والتعامل مع عدد من المستثمرين الكبار والشركات الأجنبية المختلفة.
وتأمل المملكة في أن تؤتي تلك الجهود ثماراً تُسهم في إنجاح رؤيتها لعام 2030، والتي تهدف إلى العمل من أجل تنويع مصادر الدخول الاقتصادية بعيداً عن الاعتماد شبه الرئيسي على الإيرادات النفطية، والتي اهتزت بشكل واضح خلال السنوات القليلة الماضية بسبب تذبذب الأسعار في الأسواق العالمية