المصدر - دشن الكاتب الصحفي سلمان بن أحمد العيد ـ رئيس تحرير صحيفة أصداء وطني ـ كتابه الثاني “فن الإتيكيت والبروتوكول بين النظرية والتطبيق” في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2018م ، بمشاركة الملحق الثقافي بسفارة المملكة بجمهورية مصر الدكتور خالد النامي وسعادة أ.د. صلاح الشامي عميد الدرسات العليا بجامعة الملك فيصل .
وقال العيد يتميز كتاب فن الأتيكيت الذي هو عبارة عن فن كبقية الفنون ، فهو سلوك بالغ في التهذيب واحترام النفس واحترام الذات واحترام الآخرين ، وحسن التعامل معهم أو آداب في الخصال الحميدة ، أوالسلوك المقبول اجتماعياً، فهو بذلك مفهوم راقي ومحتوى حضاري ، فالحضارة ليست قصراً ولا عبارة عن سيارة فارهة ولا زينة في اللباس ولكنها في الدرجة الأولى ، التعامل الإنساني الراقي فيما يعرف بآداب التعامل الإنساني ، الإتيكيت يتدرج من الفرد الواحد إلى البيت والحي ويتسع إلى مستوى العالم ، فقد أصبح بمثابة القوانين والإرشادات الوصفية حيال كل موقف يتفاهم عليها في العالم ويطبقونها ، ويصبح من العيب عدم الالتزام بها وتطبيقها ونشير أيضاً إلى أن ديننا والشرائع السماوية أشارت إلى الإحسان في التعامل ، وفقاً للمنطلق أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه ، ويحتاج إلى ما ينظم تعامله في شكل يومي ، فالأتيكيت هو عبارة عن فن التعامل أو الآداب العامة في التعامل مع الآخرين والأشياء ، ومرجعيته الثقافة الإنسانية الشاملة ، ويعنى بكثير من شؤون الحياة ويختلف من بلد إلى آخر ، وختاماً أشكر الله عزوجل على هذا التوفيق وأشكر والدي ووالدتي على دعائهم الصادق وتحفيزهم المستمر ، كما أشكر من أعانني وساعدني وحفزني ودعمني في هذا المجال “.
وقد صدر للمؤلف كتابان حتى الآن الأول بعنوان ” الإعلام الجديد ودوره في التنمية ” وهو متوفر بالأسواق ، والكتاب الثاني بعنوان ” فن الإتيكيت والبروتوكول بين النظرية والتطبيق ” .
وقال العيد يتميز كتاب فن الأتيكيت الذي هو عبارة عن فن كبقية الفنون ، فهو سلوك بالغ في التهذيب واحترام النفس واحترام الذات واحترام الآخرين ، وحسن التعامل معهم أو آداب في الخصال الحميدة ، أوالسلوك المقبول اجتماعياً، فهو بذلك مفهوم راقي ومحتوى حضاري ، فالحضارة ليست قصراً ولا عبارة عن سيارة فارهة ولا زينة في اللباس ولكنها في الدرجة الأولى ، التعامل الإنساني الراقي فيما يعرف بآداب التعامل الإنساني ، الإتيكيت يتدرج من الفرد الواحد إلى البيت والحي ويتسع إلى مستوى العالم ، فقد أصبح بمثابة القوانين والإرشادات الوصفية حيال كل موقف يتفاهم عليها في العالم ويطبقونها ، ويصبح من العيب عدم الالتزام بها وتطبيقها ونشير أيضاً إلى أن ديننا والشرائع السماوية أشارت إلى الإحسان في التعامل ، وفقاً للمنطلق أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه ، ويحتاج إلى ما ينظم تعامله في شكل يومي ، فالأتيكيت هو عبارة عن فن التعامل أو الآداب العامة في التعامل مع الآخرين والأشياء ، ومرجعيته الثقافة الإنسانية الشاملة ، ويعنى بكثير من شؤون الحياة ويختلف من بلد إلى آخر ، وختاماً أشكر الله عزوجل على هذا التوفيق وأشكر والدي ووالدتي على دعائهم الصادق وتحفيزهم المستمر ، كما أشكر من أعانني وساعدني وحفزني ودعمني في هذا المجال “.
وقد صدر للمؤلف كتابان حتى الآن الأول بعنوان ” الإعلام الجديد ودوره في التنمية ” وهو متوفر بالأسواق ، والكتاب الثاني بعنوان ” فن الإتيكيت والبروتوكول بين النظرية والتطبيق ” .