المصدر - نفذت إدارة التربية الخاصة بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض لقاءَ مبادرة اللجان المسحية لمرحلة رياض الأطفال في القاعة الكبرى بمبنى المساعد للشؤون التعليمية وحضرت اللقاء المساعد للشؤون التعليمية ريم الراشد كما حضر مديرات مكاتب التعليم ورئيسات وحدات التربية الخاصة بالمكاتب وعدد من منسوبات التربية الخاصة من معلمات وأخصائيات .
بدأ اللقاء بالسلام الملكي ثم استمع الجميع إلى آيات من الذكر الحكيم تلاها كلمة المساعد للشؤون التعليمية أشادت فيها بأهمية هذه المبادرة في إبراز دور العاملين في ميدان التربية الخاصة وبأن هذه المبادرة تستحق الثناء للجهود المبذولة والمقدمة من العاملين
من جانبها ذكرت مديرة إدارة التربية الخاصة ابتسام الأحمد ان هذه المبادرة جاءت لضمان تأهيل الطفل بخطة علاجية متكاملة من قبل فريق متعدد التخصصات مكون من( معلمة تدريبات سلوكية - معلمة نطق وتخاطب وأخصائية سمعيات ) يزور الفريق الروضات لملاحظة الطفل ووضع خطط علاجية شامة له في جوانب النطق واللغة والقياس والتشخيص وتعديل السلوك تقدم للمعلّمة لتطبيقها.
وقالت الأحمد : جاءت المبادرة لمعالجة نقص الكوادر البشرية من تخصصات التدريبات السلوكية والنطق والتخاطب في الروضات والتي تُعَد حجر الأساس لتأهيل الطفل قبل الالتحاق بالمرحلة الابتدائية وخلال اللقاء سنستعرض ماتم استخلاصه من نتائج إيجابية ومرضية من تطبيق مبادرة اللجان المسحية لمرحلة رياض الأطفال والمطبقة من قبل فريق العمل بوحدات القياس والتشخيص التابعة لمكاتب التعليم
وأردفت الأحمد نُسَر ونسعد ونحن نرى الجهود المبذولة والمقدمة لذوي الإعاقة التي منبعها تعاليم ديننا الإسلامي الذي حفظ للطفل كامل الحقوق من الحضانة . بعدها ألقت مشرفة النطق والتخاطب بإدارة التربية الخاصة فيروز عثمان شرح لاهميه المبادرة تلا ذلك د. بندري العُماني من الروضة ٧١ والذي وضحت خطة عمل المبادرة ونتائج التطبيق وخطة العمل لهذا الفصل الدراسي
وفي ختام اللقاء كرمت الراشد فريق العمل في المبادرة التطويرية وفريق الخدمات المساندة الزائر لبرامج دمج رياض الأطفال وفريق وحدات القياس والتشخيص .
بدأ اللقاء بالسلام الملكي ثم استمع الجميع إلى آيات من الذكر الحكيم تلاها كلمة المساعد للشؤون التعليمية أشادت فيها بأهمية هذه المبادرة في إبراز دور العاملين في ميدان التربية الخاصة وبأن هذه المبادرة تستحق الثناء للجهود المبذولة والمقدمة من العاملين
من جانبها ذكرت مديرة إدارة التربية الخاصة ابتسام الأحمد ان هذه المبادرة جاءت لضمان تأهيل الطفل بخطة علاجية متكاملة من قبل فريق متعدد التخصصات مكون من( معلمة تدريبات سلوكية - معلمة نطق وتخاطب وأخصائية سمعيات ) يزور الفريق الروضات لملاحظة الطفل ووضع خطط علاجية شامة له في جوانب النطق واللغة والقياس والتشخيص وتعديل السلوك تقدم للمعلّمة لتطبيقها.
وقالت الأحمد : جاءت المبادرة لمعالجة نقص الكوادر البشرية من تخصصات التدريبات السلوكية والنطق والتخاطب في الروضات والتي تُعَد حجر الأساس لتأهيل الطفل قبل الالتحاق بالمرحلة الابتدائية وخلال اللقاء سنستعرض ماتم استخلاصه من نتائج إيجابية ومرضية من تطبيق مبادرة اللجان المسحية لمرحلة رياض الأطفال والمطبقة من قبل فريق العمل بوحدات القياس والتشخيص التابعة لمكاتب التعليم
وأردفت الأحمد نُسَر ونسعد ونحن نرى الجهود المبذولة والمقدمة لذوي الإعاقة التي منبعها تعاليم ديننا الإسلامي الذي حفظ للطفل كامل الحقوق من الحضانة . بعدها ألقت مشرفة النطق والتخاطب بإدارة التربية الخاصة فيروز عثمان شرح لاهميه المبادرة تلا ذلك د. بندري العُماني من الروضة ٧١ والذي وضحت خطة عمل المبادرة ونتائج التطبيق وخطة العمل لهذا الفصل الدراسي
وفي ختام اللقاء كرمت الراشد فريق العمل في المبادرة التطويرية وفريق الخدمات المساندة الزائر لبرامج دمج رياض الأطفال وفريق وحدات القياس والتشخيص .