المصدر -
أبهرت اللوحات الفنية التي أبدعتها الفنانة التشكيلية “هيلة المحيسن” ذات الـ 20 ربيعًا، كل من شاهدها، خاصة وأنها استطاعت أن تبدع عشرات اللوحات بأنامل قدميها.
وتروى “المحيسن” تجربتها مشيرة إلى أنها استطاعت أن تجد لها طريقًا في الحياة، رغم أنها ولدت بدون أذرع، قائلة: كنت أظن وأنا صغيرة أن لصًا سرق ذراعيا، وفقًا لـ “العربية”.
وأوضحت أنها استعانت بأنامل قدميها لتتجاوز محنتها، وتتغلب على إعاقتها، وأنها اتخذت من الرسم سبيلا لحياتها، مؤكدة: انتصرت على كافة المعوقات، وتدربت على الرسم منذ طفولتي بدعم من والداي، وسط ذهول الناس من حولي، ما كان حافزا لإبداعي ومثابرتي.
وتابعت: رسمت 200 لوحة. وشاركت في معارض متنوعة، في الرياض، وجدة، والدمام، كما رسمت «لايف»، ووجدت دعما كبيرا من الجمهور، مؤكدة أنها تستخدم أرجلها في الشات، والرسم، والكتابة، وإعداد الطعام.
ووجهت “المحيسني” رسالة لذوي الإعاقة: «لا تيأس، فالحياة جميلة».
وتروى “المحيسن” تجربتها مشيرة إلى أنها استطاعت أن تجد لها طريقًا في الحياة، رغم أنها ولدت بدون أذرع، قائلة: كنت أظن وأنا صغيرة أن لصًا سرق ذراعيا، وفقًا لـ “العربية”.
وأوضحت أنها استعانت بأنامل قدميها لتتجاوز محنتها، وتتغلب على إعاقتها، وأنها اتخذت من الرسم سبيلا لحياتها، مؤكدة: انتصرت على كافة المعوقات، وتدربت على الرسم منذ طفولتي بدعم من والداي، وسط ذهول الناس من حولي، ما كان حافزا لإبداعي ومثابرتي.
وتابعت: رسمت 200 لوحة. وشاركت في معارض متنوعة، في الرياض، وجدة، والدمام، كما رسمت «لايف»، ووجدت دعما كبيرا من الجمهور، مؤكدة أنها تستخدم أرجلها في الشات، والرسم، والكتابة، وإعداد الطعام.
ووجهت “المحيسني” رسالة لذوي الإعاقة: «لا تيأس، فالحياة جميلة».