المصدر - بحضور معالي الدكتور فهد السماري مدير دارة الملك عبدالعزيز تم تكريم أصحاب المراكز الأولى في مسابقة "أفضل صورة" تم التقاطها في مهرجان الملك عبد العزيز للإبل الثاني في الصياهد الجنوبية للدهناء، وتهدف المسابقة إلى تشجيع المهتمين بفن التصوير، ودعم إبداعاتهم، وإبراز تراث المملكة.
وشَهِد الحفل كلمة السيدة "أماندا تريبل" نائبه الرئيس، والمدير العامة لقناة ديسكفري في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، قالتْ فيها: "شرفٌ كبير لنا أنْ نكون هنا في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، للإعلان عن الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في مسابقة أفضل صورة، فمنذ بدء المهرجان دُعي المصورون من أنحاء العالم لتوثيق الحدث وإبراز جمال الإبل". وأضافت: "السعودية تمضى قدمًا للأمام من خلال رؤية ٢٠٣٠، وها هي تحتفل في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل الذي يعنى بإرث وتاريخ وحضارة هذه البلاد، وهذا الماضي والإرث هو من جعل من هذه البلاد مكانًا مميزًا عن العالم، وكوننا شركاء في هذا المهرجان نحن أيضًا نحتفل معكم بالماضي العريق وأيقونته "الإبل" ونكرم الموهوبين الذين صنعوا الفرق بعدساتهم من أبناء هذا الوطن".
وقال ظافر الشهري أحد أعضاء لجنة التحكيم: "اعتمدتْ المسابقة على مرحلتين لفرز الصور، ثم مرحلة التحكيم النهائي قبل إعلان النتائج، وقد شاهدنا أكثر من (٢٦٠) صورة مشاركة في المسابقة". وعن آلية التحكيم أكد أنها اعتمدتْ في المقام الاول على فكرة الصورة وتكوينها، وعناصرها، وقال الشهري: "أصعب مراحل التحكيم كانتْ عند اختيار الخمسة الأوائل، وذلك بسبب قوة الصور وجمالها".
وحصد عبدالله سليمان الشثري المركز الأول في المسابقة، وكان المركز الثاني من نصيب علي عبدالله العبداللطيف، أما المركز الثالث فذهب ليوسف أحمد الخميس، الذي قال: "قرار مشاركتي كان قبل ثلاثة أسابيع من انطلاق فعاليات المهرجان، وقد أتيت برفقة عدد من الأصحاب بهدف تغطية المهرجان كونه يعكس جزءًا من حضارة هذا الوطن الغالي، ولله الحمد وُفقت في التقاط صورة مميزة نالتْ استحسان لجنة التحكيم، وفازت بالمركز الثالث في مسابقة أفضل صورة في المهرجان
وشَهِد الحفل كلمة السيدة "أماندا تريبل" نائبه الرئيس، والمدير العامة لقناة ديسكفري في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، قالتْ فيها: "شرفٌ كبير لنا أنْ نكون هنا في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، للإعلان عن الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في مسابقة أفضل صورة، فمنذ بدء المهرجان دُعي المصورون من أنحاء العالم لتوثيق الحدث وإبراز جمال الإبل". وأضافت: "السعودية تمضى قدمًا للأمام من خلال رؤية ٢٠٣٠، وها هي تحتفل في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل الذي يعنى بإرث وتاريخ وحضارة هذه البلاد، وهذا الماضي والإرث هو من جعل من هذه البلاد مكانًا مميزًا عن العالم، وكوننا شركاء في هذا المهرجان نحن أيضًا نحتفل معكم بالماضي العريق وأيقونته "الإبل" ونكرم الموهوبين الذين صنعوا الفرق بعدساتهم من أبناء هذا الوطن".
وقال ظافر الشهري أحد أعضاء لجنة التحكيم: "اعتمدتْ المسابقة على مرحلتين لفرز الصور، ثم مرحلة التحكيم النهائي قبل إعلان النتائج، وقد شاهدنا أكثر من (٢٦٠) صورة مشاركة في المسابقة". وعن آلية التحكيم أكد أنها اعتمدتْ في المقام الاول على فكرة الصورة وتكوينها، وعناصرها، وقال الشهري: "أصعب مراحل التحكيم كانتْ عند اختيار الخمسة الأوائل، وذلك بسبب قوة الصور وجمالها".
وحصد عبدالله سليمان الشثري المركز الأول في المسابقة، وكان المركز الثاني من نصيب علي عبدالله العبداللطيف، أما المركز الثالث فذهب ليوسف أحمد الخميس، الذي قال: "قرار مشاركتي كان قبل ثلاثة أسابيع من انطلاق فعاليات المهرجان، وقد أتيت برفقة عدد من الأصحاب بهدف تغطية المهرجان كونه يعكس جزءًا من حضارة هذا الوطن الغالي، ولله الحمد وُفقت في التقاط صورة مميزة نالتْ استحسان لجنة التحكيم، وفازت بالمركز الثالث في مسابقة أفضل صورة في المهرجان