المصدر -
تتواصل في المدينة المنورة, أعمال ملتقى ومعرض الأمن الفكري "مدرك" الذي تنظمه قيادة لواء الملك فيصل للأمن الخاص بالحرس الوطني بالمنطقة, بمشاركة 32 جهة تعليمية وأمنية وخدمية وصحية.
وشهدت فعاليات الملتقى أمس محاضرة بعنوان "والذين آمنوا أشدّ حباً لله" قدمها أستاذ السنة بجامعة القصيم الدكتور ابراهيم الدويش أوضح فيها أن تحقيق التوحيد والإيمان بالله هو سبب الأمن الاجتماعي والفكري والنفسي، وأننا حين نتأمل في سبب حفظ الله تعالى لبلادنا من الشرور التي تفتك بالأمم من حولنا لا نجد إلا التوحيد، فلا قبور أو أضرحة تُعبد من دون الله, وﻻ تقديم للعقل على النص والوحي.
وبيّن الدويش أن محبة الله تعالى أعظم قناة يوجّه نحوها الحبّ الطبيعي الفطري للإنسان، منتقداً تشويه الإعلام للحبّ وحرفه إلى العلاقات غير المشروعة، داعياً إلى تكثيف الجهود في وسائل التواصل الاجتماعي لنشر معاني الحب وقنواته المشروعة, داعياً إلى أن يحافظ كل منا على علاقته بالله تعالى المبنية على محبّته، التي هي أعظم قصة حب في الوجود، فكل إنسان أعلم بما بينه وبين الله من هذا المحبة التي لا يستطيع غيره قياسها ولا المساومة عليها.
وشهدت فعاليات الملتقى أمس محاضرة بعنوان "والذين آمنوا أشدّ حباً لله" قدمها أستاذ السنة بجامعة القصيم الدكتور ابراهيم الدويش أوضح فيها أن تحقيق التوحيد والإيمان بالله هو سبب الأمن الاجتماعي والفكري والنفسي، وأننا حين نتأمل في سبب حفظ الله تعالى لبلادنا من الشرور التي تفتك بالأمم من حولنا لا نجد إلا التوحيد، فلا قبور أو أضرحة تُعبد من دون الله, وﻻ تقديم للعقل على النص والوحي.
وبيّن الدويش أن محبة الله تعالى أعظم قناة يوجّه نحوها الحبّ الطبيعي الفطري للإنسان، منتقداً تشويه الإعلام للحبّ وحرفه إلى العلاقات غير المشروعة، داعياً إلى تكثيف الجهود في وسائل التواصل الاجتماعي لنشر معاني الحب وقنواته المشروعة, داعياً إلى أن يحافظ كل منا على علاقته بالله تعالى المبنية على محبّته، التي هي أعظم قصة حب في الوجود، فكل إنسان أعلم بما بينه وبين الله من هذا المحبة التي لا يستطيع غيره قياسها ولا المساومة عليها.