المصدر - أعلنت جامعة نجران عن تدشين شراكتها مع المديرية العامة للدفاع المدني بالمنطقة بدورة تدريبية بعنوان " إدارة الأزمات والكوارث" تمتد لأربعة أشهر بواقع ٢٥٦ ساعة تدريبية.
ويهدف البرنامج التدريبي إلى تطوير قدرات المتدربين على إدارة الأزمات والكوارث التي تتعرض لها المؤسسة، أو المستفيدين من خدمات المؤسسة، في بيئة العمل.
ويستعرض البرنامج عدة محاور تتمثل في أهم أنواع الأزمات والمخاطر، وتعريف إدارة الأزمات والمخاطر والطوارئ وأهميتها، وكذلك استراتيجيات إدارة الأزمات والمخاطر والطوارئ، إلى جانب شرح آليات عمل إدارة الأزمات والمخاطر والطوارئ، والإطار العام لمشروع إدارة الأزمات والمخاطر والطوارئ، إضافة إلى عرض نماذج عالمية في إدارة المخاطر والأزمات والطوارئ، و وضع خطة ابداعية لإدارة الأزمات.
وأكد عميد عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بالجامعة الدكتور صالح بن نمران الحارثي بأن هذا البرنامج هو الانطلاقة لتفعيل الشراكة مع مديرية الدفاع المدني والذي يأتي استمرارا لعدة شراكات متنوعة مع عدد من الجهات الحكومية التي تهدف إلى التطوير وتنمية المهارات لدى منسوبي الجهات الحكومية لتقديم أفضل الخدمات المجتمعية نتيجة ما تمتلكه الجامعة من إمكانات وقدرات عالية، منوها إلى أن الجامعة لن يقتصر عملها على منسوبيها من طلاب وطالبات وموظفين، حيث إنها ستواصل مد جسور التعاون مع كافة شرائح المجتمع في كل ما من شأنه خدمتهم وتطوير مهاراتهم.
ويهدف البرنامج التدريبي إلى تطوير قدرات المتدربين على إدارة الأزمات والكوارث التي تتعرض لها المؤسسة، أو المستفيدين من خدمات المؤسسة، في بيئة العمل.
ويستعرض البرنامج عدة محاور تتمثل في أهم أنواع الأزمات والمخاطر، وتعريف إدارة الأزمات والمخاطر والطوارئ وأهميتها، وكذلك استراتيجيات إدارة الأزمات والمخاطر والطوارئ، إلى جانب شرح آليات عمل إدارة الأزمات والمخاطر والطوارئ، والإطار العام لمشروع إدارة الأزمات والمخاطر والطوارئ، إضافة إلى عرض نماذج عالمية في إدارة المخاطر والأزمات والطوارئ، و وضع خطة ابداعية لإدارة الأزمات.
وأكد عميد عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بالجامعة الدكتور صالح بن نمران الحارثي بأن هذا البرنامج هو الانطلاقة لتفعيل الشراكة مع مديرية الدفاع المدني والذي يأتي استمرارا لعدة شراكات متنوعة مع عدد من الجهات الحكومية التي تهدف إلى التطوير وتنمية المهارات لدى منسوبي الجهات الحكومية لتقديم أفضل الخدمات المجتمعية نتيجة ما تمتلكه الجامعة من إمكانات وقدرات عالية، منوها إلى أن الجامعة لن يقتصر عملها على منسوبيها من طلاب وطالبات وموظفين، حيث إنها ستواصل مد جسور التعاون مع كافة شرائح المجتمع في كل ما من شأنه خدمتهم وتطوير مهاراتهم.
