محركات بالية صامته ومخلفات تخدش حياء المدينة الصحية الأولى بالقصيم
المصدر -
يندهش الزائر لمحافظة البكيرية عندما يلاحظ في بعض الاحياء وجود السيارات المهملة والمحركات البالية وكثرة المخلفات داخل الاحياء
وتعود اسباب الاندهاش لتأكد هذا الزائر انه في مدينة تزداد تقدما ورقيا يوما بعد يوم، فمدينة كالبكيرية يفترض على بلديتها الوقوف على حقيقة هذه المشكلة وسرعة القضاء عليها، لانها الى جانب سوء منظرها فقد تكون مدخلا، لفعل اعمال غير مستحسنة ونحن في غنى عنها
«صحيفة غرب» وكعادتها في اظهار الملاحظات التي قد يسهو عنها المسئولون أخذت آراء بعض المواطنين تجاه ما سبق ذكره فلنقرأ ما قالوه:
فهد الغرابي يقول لوكان لشوارع البكيرية ألسنا لنطقت، فقد ضاق بها الحال، بعد ان اصبحت مكانا مناسبا لوضع السيارات المهملة او التى انتهى عمرها الافتراضي مما يؤدى ذلك التشويه المنظر العام لمحافظة البكيرية ، المدينة الصحية الأولى بمنطقة القصيم والأدهى وجود هذه المخلفات امام بعض المصالح الحكومية فالى متى هذا التجاهل يابلدية البكيرية هل تعتبر بلدية البكيرية او القائمون على نظافة الشوارع هذه السيارات او المخلفات بعضا من المجسمات الجمالية ام ماذا؟ هل المسئولون في بلدية البكيرية لا يتجولون داخل هذه المحافظة ليشاهدوا كثيرا من التجاوزات في وضح النهار. .ام انها مصالح متبادلة؟!.. هذه الاسئلة وغيرها الكتير تظل تدور وتبحث عن اجابات شافية. فهل من اذن صاغية تسمع لنا؟
من جانبه تحدث محسن الشبلان قائلا كنا بالامس نتطلع الى مستقبل جديد ينقل ما شاهدناه من تطور وحضارة والحق اننا رجعنا الى الوراء بمراحل لم تعد في حسبان الجميع فما نراه في شوارع ومرافق محافظة البكيرية يندي له الجبين من بقايا سيارات اكل عليها الزمان وشرب تشويه للمنظر العام الذي ينقل واقع مجتمعنا بالطبع
ويضيف الشبلان ان الثوب الزاهي اما الثوب الخلق فانه يبقى صاحبه كريها وان حسن منظره وهذا ما ينطبق على الوضع المعاش حاليا للبكيرية. فمن المسئول؟ ومن وضع تلك السيارات؟ وماهو دور البلدية فى مثل هذه الامور؟ اسئلة تتصارع في أذهاننا باحثة عن اجابة.. فهل هناك من مجيب ؟ في الاخير اقول بمليء القلب لا بفمي لكل مسئول اتقي الله واخلص فى ما اوكل اليك من عمل.
وعلق على ذات الموضوع محمد العبيدالله بقوله قبل ان استقر في المحافظة كنت اسمع انها كثيرة المنتزهات والمرافق العامة لكن بعد ان ارغمتني ضروفي البقاء فيها وتجولت في بعض شوارعها وستحوذت تلك المناظر على تفكيري والتي تعد وصمة عبارات بسيطة في جبين البلدية لانه من غير المعقول ان لا تتعدى صلاحيات البلدية تلك العبارة الرديئة وكأنهم بذلك انهوا المشكلة وهم يعلمون جيدا ان هذه ماهي الا ضحك عليهم
واضاف العبيدالله اين البلدية عن أولئك الذين لا يبالون بما اصدرته االبلدية من قرار بالازالة لماذا لا يتابعون الموضوع واصدار قرارات ضد المواطن المخالف بدلا من تشجيع المواطنين على عدم المبالاة لا بل زيادة التشويه عندما تقولون للعاملين لديكم شكرا لمن يعمل باخلاص وتعاقبون من ينزوى عن اداء واجباته التى حق عليه لصالح المواطنين.
ايضا تحدث احمد الصالح فلتقراء ماقاله:
يقول الصالح البيت النظيف عنوان اهله كثير مانسمع هذه العبارة ولكن ماهي فحواها ؟؟ وكيف يستطيع الطفل الصغير التطلع الى مستقبل مدينة الخالية من تلك الفوضى التي نراها في بعض شوارع البكيرية وخصوصا الفرعية ومن المسئول عن تلك التشويه ونقل تلك الصورة السيئة عن مدننا وخاصة ان هذه المحافظة بحكم موقعها الجغرافي يزورها الكثير من الزوار من مختلف المدن والمناطق وماهي الصورة التي تنقل للأخرين
ويتسأل الصالح هل يهظم حق من عمل في مدن اخرى بناء على هذه النظرة ام نجعل من هذه المدينة شاهدا حضاريا بالمبادرة الى متابعة ازالة هذه الظاهرة التي ارتبطت بعض الشوار بمسميات السيارات القديمة عندما تريد ان تصف منزل شخص ماء
من جانبه يقول سعيد بن حمود:لاشك ان مثل هذه المناظر التي اصبحت في حكم الميت يعد وجودها داخل الاحياء السكنية جريمة في حق الحي ومن قبله ساكنيه فهي تشغل حيزا قد يكون احد السكان في امس الحاجة اليه فضلا عن ان كون هذه المناظر تشوه الاحياء وتوحي لزائريه بأنه حي عديم النظافة والرعاية.
ويزيد الحمود : ينبغي على بلدية البكيرية سرعة التخلص من هذه السيارات وهذه المخلفات ووضعها في الأماكن المخصص لها
اخير يقول عدد من سكان حي القادسية جداً مؤسف مانشاهده من سوء في الخدمات !! فخدمة هذا الوطن ليست فقط على الجهات المسئولة وانما على كل من ينعم تحت سماء هذه البلاد الطاهرة ويبقى دور البلدية في متابعتها وبالطبع ستعود الفائدة على الجميع فنحن سكان حي القادسية (نعتبر في طي الزمان ومقبرة النسيان ) اضافة على وجود المناظرالتي تشوه شوارعنا فالحي الذي نسكنه (القادسية) يفتقد لخدمة الاتصالات الثابته والالياف البصرية لجميع المشغلين ، كذلك خدمة الكهرباء الارضي اضف الى ذلك الخدمات المصرفية ، ومانتكبده اثناء هطول الامطار من كثرة استنقاع كمياة المياه داخل الحي وكثرة المطبات وارتفاعها عن سطحها بحد المعقول
يندهش الزائر لمحافظة البكيرية عندما يلاحظ في بعض الاحياء وجود السيارات المهملة والمحركات البالية وكثرة المخلفات داخل الاحياء
وتعود اسباب الاندهاش لتأكد هذا الزائر انه في مدينة تزداد تقدما ورقيا يوما بعد يوم، فمدينة كالبكيرية يفترض على بلديتها الوقوف على حقيقة هذه المشكلة وسرعة القضاء عليها، لانها الى جانب سوء منظرها فقد تكون مدخلا، لفعل اعمال غير مستحسنة ونحن في غنى عنها
«صحيفة غرب» وكعادتها في اظهار الملاحظات التي قد يسهو عنها المسئولون أخذت آراء بعض المواطنين تجاه ما سبق ذكره فلنقرأ ما قالوه:
فهد الغرابي يقول لوكان لشوارع البكيرية ألسنا لنطقت، فقد ضاق بها الحال، بعد ان اصبحت مكانا مناسبا لوضع السيارات المهملة او التى انتهى عمرها الافتراضي مما يؤدى ذلك التشويه المنظر العام لمحافظة البكيرية ، المدينة الصحية الأولى بمنطقة القصيم والأدهى وجود هذه المخلفات امام بعض المصالح الحكومية فالى متى هذا التجاهل يابلدية البكيرية هل تعتبر بلدية البكيرية او القائمون على نظافة الشوارع هذه السيارات او المخلفات بعضا من المجسمات الجمالية ام ماذا؟ هل المسئولون في بلدية البكيرية لا يتجولون داخل هذه المحافظة ليشاهدوا كثيرا من التجاوزات في وضح النهار. .ام انها مصالح متبادلة؟!.. هذه الاسئلة وغيرها الكتير تظل تدور وتبحث عن اجابات شافية. فهل من اذن صاغية تسمع لنا؟
من جانبه تحدث محسن الشبلان قائلا كنا بالامس نتطلع الى مستقبل جديد ينقل ما شاهدناه من تطور وحضارة والحق اننا رجعنا الى الوراء بمراحل لم تعد في حسبان الجميع فما نراه في شوارع ومرافق محافظة البكيرية يندي له الجبين من بقايا سيارات اكل عليها الزمان وشرب تشويه للمنظر العام الذي ينقل واقع مجتمعنا بالطبع
ويضيف الشبلان ان الثوب الزاهي اما الثوب الخلق فانه يبقى صاحبه كريها وان حسن منظره وهذا ما ينطبق على الوضع المعاش حاليا للبكيرية. فمن المسئول؟ ومن وضع تلك السيارات؟ وماهو دور البلدية فى مثل هذه الامور؟ اسئلة تتصارع في أذهاننا باحثة عن اجابة.. فهل هناك من مجيب ؟ في الاخير اقول بمليء القلب لا بفمي لكل مسئول اتقي الله واخلص فى ما اوكل اليك من عمل.
وعلق على ذات الموضوع محمد العبيدالله بقوله قبل ان استقر في المحافظة كنت اسمع انها كثيرة المنتزهات والمرافق العامة لكن بعد ان ارغمتني ضروفي البقاء فيها وتجولت في بعض شوارعها وستحوذت تلك المناظر على تفكيري والتي تعد وصمة عبارات بسيطة في جبين البلدية لانه من غير المعقول ان لا تتعدى صلاحيات البلدية تلك العبارة الرديئة وكأنهم بذلك انهوا المشكلة وهم يعلمون جيدا ان هذه ماهي الا ضحك عليهم
واضاف العبيدالله اين البلدية عن أولئك الذين لا يبالون بما اصدرته االبلدية من قرار بالازالة لماذا لا يتابعون الموضوع واصدار قرارات ضد المواطن المخالف بدلا من تشجيع المواطنين على عدم المبالاة لا بل زيادة التشويه عندما تقولون للعاملين لديكم شكرا لمن يعمل باخلاص وتعاقبون من ينزوى عن اداء واجباته التى حق عليه لصالح المواطنين.
ايضا تحدث احمد الصالح فلتقراء ماقاله:
يقول الصالح البيت النظيف عنوان اهله كثير مانسمع هذه العبارة ولكن ماهي فحواها ؟؟ وكيف يستطيع الطفل الصغير التطلع الى مستقبل مدينة الخالية من تلك الفوضى التي نراها في بعض شوارع البكيرية وخصوصا الفرعية ومن المسئول عن تلك التشويه ونقل تلك الصورة السيئة عن مدننا وخاصة ان هذه المحافظة بحكم موقعها الجغرافي يزورها الكثير من الزوار من مختلف المدن والمناطق وماهي الصورة التي تنقل للأخرين
ويتسأل الصالح هل يهظم حق من عمل في مدن اخرى بناء على هذه النظرة ام نجعل من هذه المدينة شاهدا حضاريا بالمبادرة الى متابعة ازالة هذه الظاهرة التي ارتبطت بعض الشوار بمسميات السيارات القديمة عندما تريد ان تصف منزل شخص ماء
من جانبه يقول سعيد بن حمود:لاشك ان مثل هذه المناظر التي اصبحت في حكم الميت يعد وجودها داخل الاحياء السكنية جريمة في حق الحي ومن قبله ساكنيه فهي تشغل حيزا قد يكون احد السكان في امس الحاجة اليه فضلا عن ان كون هذه المناظر تشوه الاحياء وتوحي لزائريه بأنه حي عديم النظافة والرعاية.
ويزيد الحمود : ينبغي على بلدية البكيرية سرعة التخلص من هذه السيارات وهذه المخلفات ووضعها في الأماكن المخصص لها
اخير يقول عدد من سكان حي القادسية جداً مؤسف مانشاهده من سوء في الخدمات !! فخدمة هذا الوطن ليست فقط على الجهات المسئولة وانما على كل من ينعم تحت سماء هذه البلاد الطاهرة ويبقى دور البلدية في متابعتها وبالطبع ستعود الفائدة على الجميع فنحن سكان حي القادسية (نعتبر في طي الزمان ومقبرة النسيان ) اضافة على وجود المناظرالتي تشوه شوارعنا فالحي الذي نسكنه (القادسية) يفتقد لخدمة الاتصالات الثابته والالياف البصرية لجميع المشغلين ، كذلك خدمة الكهرباء الارضي اضف الى ذلك الخدمات المصرفية ، ومانتكبده اثناء هطول الامطار من كثرة استنقاع كمياة المياه داخل الحي وكثرة المطبات وارتفاعها عن سطحها بحد المعقول