المصدر -
الدكتورة "نائلة حسن القاضي" - باحثة في الموارد البشرية في جامعة Hull في بريطانيا - والتي نالت بها مؤخرا درجة الدكتوراه عن أطروحتها بعنوان "أثر التكنولوجيا الرقمية في توظيف المرأة السعودية" رؤية حديثة تصف فيها الفرص الوظيفية والتحديات ودور المؤسسات الحكومية والأكاديمية والشركات الخاصة والمشروعات المستقبلية كمشروع نيوم في المملكة العربية السعودية.
حيث أستندت في بحثها بمايقارب ال (٤٠) عينة بين الوزارات ، الجامعات السعودية ،المؤسسات الخاصة وآراء متعددة للنساء السعوديات حول التكنولوجيا الرقمية" وهي ثمرة سنوات الابتعاث والتي حرصت على أن تمتلكها كل مؤسسة حكومية وخاصة والاستفادة من توصيات البحث والتي نستعرض اهم محاورها في السطور التالية:
تكشف هذه الدراسة عن تأثير التكنولوجيا الرقمية في خلق فرص وظيفية جديدة وتعطيل المهن التقليدية والعديد من التحديات التي قد تواجهة المرأة للنجاح في الفضاء التكنولوجي" كما وتشير البيانات التجريبية التي تم الحصول عليها من هذه الدراسة الإثنوغرافية من (٤٠ ) عينة تتضمن النساء والرجال من بعض الوزارات والجامعات والمؤسسات الخاصة في السعودية إلى أن رؤية الحكومة السعودية 2030، تتضمن مساهمة المرأة وبالتالي فإن مشاركتها سوف تكون ضرورية في بناء الاقتصاد المستقبلي.
من ناحية أخرى هذه ليست قضية مجتمعية فحسب، بل هي أيضا قضية نسوية وقضايا تنمية الموارد البشرية، والتي تحتاج إلى مزيد من الدراسات. كما وأشارت الدراسة إلى أن هناك سياسة إلكترونية واطاراً نظرياً Cyber Feminism لاستكشاف مساواة المرأة في عالم التكنولوجيا ليس كمستهلكة بل كمنتجة للبرامج وأجهزة الكمبيوتر في المستقبل.
حيث أستندت في بحثها بمايقارب ال (٤٠) عينة بين الوزارات ، الجامعات السعودية ،المؤسسات الخاصة وآراء متعددة للنساء السعوديات حول التكنولوجيا الرقمية" وهي ثمرة سنوات الابتعاث والتي حرصت على أن تمتلكها كل مؤسسة حكومية وخاصة والاستفادة من توصيات البحث والتي نستعرض اهم محاورها في السطور التالية:
تكشف هذه الدراسة عن تأثير التكنولوجيا الرقمية في خلق فرص وظيفية جديدة وتعطيل المهن التقليدية والعديد من التحديات التي قد تواجهة المرأة للنجاح في الفضاء التكنولوجي" كما وتشير البيانات التجريبية التي تم الحصول عليها من هذه الدراسة الإثنوغرافية من (٤٠ ) عينة تتضمن النساء والرجال من بعض الوزارات والجامعات والمؤسسات الخاصة في السعودية إلى أن رؤية الحكومة السعودية 2030، تتضمن مساهمة المرأة وبالتالي فإن مشاركتها سوف تكون ضرورية في بناء الاقتصاد المستقبلي.
من ناحية أخرى هذه ليست قضية مجتمعية فحسب، بل هي أيضا قضية نسوية وقضايا تنمية الموارد البشرية، والتي تحتاج إلى مزيد من الدراسات. كما وأشارت الدراسة إلى أن هناك سياسة إلكترونية واطاراً نظرياً Cyber Feminism لاستكشاف مساواة المرأة في عالم التكنولوجيا ليس كمستهلكة بل كمنتجة للبرامج وأجهزة الكمبيوتر في المستقبل.