السواحة: نحن ندرك اليوم أن علينا سد الفجوة الرقمية بين المدن والقرى والهجر
المصدر - كشف وزير الاتصالات وتقنية المعلومات عامر السواحة، أن وزارته تعمل مع الجهات الحكومية لتطبيق مبادرة «وزارات بلا زيارات»، وذلك عبر تفعيل منظومة التحول الرقمي لخدمات المستفيدين، مبيناً أن «الوزارة» تعمل على سد الفجوة الرقمية بين المدن والقرى والأرياف، وصولاً إلى تغطية «إنترنت» بنسبة 98 في المئة من أراضي المملكة.
ووفقا لـصحيفة "الحياة" قال السواحة : «إن نسبة انتشار خدمات «إنترنت» اليوم في المملكة تبلغ نحو 90 في المئة، ونطمح من طريق صناديق الخدمة الشاملة إلى رفع نسبة الانتشار في المملكة إلى نسبة 97 في المئة بحلول عام 2020».
وأضاف: «نحن ندرك اليوم أن علينا سد الفجوة الرقمية بين المدن والقرى والهجر، وتوفير جميع الخدمات، ونسعى إلى ذلك، ونعمل مع الجهات الحكومية لوضع تقييس وإطار عام للتعاملات الإلكترونية، ونعمل معهم على التحول من العالم الورقي إلى العالم الإلكتروني وتوحيد الإجراءات لذلك وتسهيلها».
ورأى السواحة أن «وزارة الاتصالات» تقوم بدور تمكيني وتكاملي، وقال: «اليوم جميع الوزارات الخدمية تعمل على التحول من العالم الورقي إلى العالم الإلكتروني، ولدينا مستهدفات في ما يتعلق بتقليل المعاملات الورقية و«وزارات بلا ورق»، وأيضاً لدينا مستهدف «وزارات بلا زيارات»، ونعمل على تقليل مدة إنجاز المعاملة من ستة أيام الى يوم واحد، وهناك أمثلة كثيرة على إجراءات خفض وقت إنجازها إلى حوالى 80 في المئة.
وأوضح وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، أن جهود نشر النطاق العريض اللاسلكي في المراكز والقرى والهجر يسير وفق الجدول الزمني المخطط له، مؤكداً تسخير جهود «الوزارة» المستمرة وطاقاتها البشرية لتطوير البنية التحتية الرقمية في المراكز والقرى والهجر النائية، بما يسهم في نشر ثقافة الابتكار والوصول إلى مجتمع واقتصاد المعرفة، وإحداث نقلة رقمية نوعية ترتقي بالخدمات والتعاملات الإلكترونية الحكومية، والتجارة الرقمية، وأنشطة البحث العلمي والتعليم عن بعد، والرعاية الصحية.
يذكر أن نشر شبكات النطاق العريض اللاسلكي يأتي بوصفه إحدى مبادرات برنامج التحول الوطني 2020، ضمن رؤية المملكة 2030، إذ تهدف الوزارة من خلال ذلك إلى نشر شبكات «إنترنت» النطاق العريض اللاسلكي، لتوفير خدمات الاتصالات و»إنترنت» لمزيد من سكان المراكز والقرى والهجر في أنحاء البلاد، بحيث تجاوز مجموع التجمعات السكانية التي تمت خدمتها حتى اليوم أكثر من 17 ألف قرية وهجرة، في مناطق الحدود الشمالية، والجوف، وحائل، وتبوك، والقصيم، والرياض، والمدينة المنورة، ومكة المكرمة، والمنطقة الشرقية، وعسير، والباحة، ونجران، وجازان، التي يقطنها ما يربو على أربعة ملايين نسمة.
ووفقا لـصحيفة "الحياة" قال السواحة : «إن نسبة انتشار خدمات «إنترنت» اليوم في المملكة تبلغ نحو 90 في المئة، ونطمح من طريق صناديق الخدمة الشاملة إلى رفع نسبة الانتشار في المملكة إلى نسبة 97 في المئة بحلول عام 2020».
وأضاف: «نحن ندرك اليوم أن علينا سد الفجوة الرقمية بين المدن والقرى والهجر، وتوفير جميع الخدمات، ونسعى إلى ذلك، ونعمل مع الجهات الحكومية لوضع تقييس وإطار عام للتعاملات الإلكترونية، ونعمل معهم على التحول من العالم الورقي إلى العالم الإلكتروني وتوحيد الإجراءات لذلك وتسهيلها».
ورأى السواحة أن «وزارة الاتصالات» تقوم بدور تمكيني وتكاملي، وقال: «اليوم جميع الوزارات الخدمية تعمل على التحول من العالم الورقي إلى العالم الإلكتروني، ولدينا مستهدفات في ما يتعلق بتقليل المعاملات الورقية و«وزارات بلا ورق»، وأيضاً لدينا مستهدف «وزارات بلا زيارات»، ونعمل على تقليل مدة إنجاز المعاملة من ستة أيام الى يوم واحد، وهناك أمثلة كثيرة على إجراءات خفض وقت إنجازها إلى حوالى 80 في المئة.
وأوضح وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، أن جهود نشر النطاق العريض اللاسلكي في المراكز والقرى والهجر يسير وفق الجدول الزمني المخطط له، مؤكداً تسخير جهود «الوزارة» المستمرة وطاقاتها البشرية لتطوير البنية التحتية الرقمية في المراكز والقرى والهجر النائية، بما يسهم في نشر ثقافة الابتكار والوصول إلى مجتمع واقتصاد المعرفة، وإحداث نقلة رقمية نوعية ترتقي بالخدمات والتعاملات الإلكترونية الحكومية، والتجارة الرقمية، وأنشطة البحث العلمي والتعليم عن بعد، والرعاية الصحية.
يذكر أن نشر شبكات النطاق العريض اللاسلكي يأتي بوصفه إحدى مبادرات برنامج التحول الوطني 2020، ضمن رؤية المملكة 2030، إذ تهدف الوزارة من خلال ذلك إلى نشر شبكات «إنترنت» النطاق العريض اللاسلكي، لتوفير خدمات الاتصالات و»إنترنت» لمزيد من سكان المراكز والقرى والهجر في أنحاء البلاد، بحيث تجاوز مجموع التجمعات السكانية التي تمت خدمتها حتى اليوم أكثر من 17 ألف قرية وهجرة، في مناطق الحدود الشمالية، والجوف، وحائل، وتبوك، والقصيم، والرياض، والمدينة المنورة، ومكة المكرمة، والمنطقة الشرقية، وعسير، والباحة، ونجران، وجازان، التي يقطنها ما يربو على أربعة ملايين نسمة.
