المصدر - توقع تقرير اقتصادي بلوغ عدد زوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته الثانية نحو (600) ألف زائر وزائرة، بمتوسط عدد زوّار يُقدر بــ(20) ألف زائر يوميًّا، مسجِّلًا بذلك معدلات نمو تٌقدَّر بنحو 100%، عن متوسط عدد زوّار العام الماضي الذي كان قد بلغ نحو (10) آلاف زائر وزائرة يوميًّا.
وشمل الأسبوع الأخير وبداية من اليوم الأربعاء حَدَثاً خليجيًّا آخر وهو توافد هجانة الخليج للمشاركة في سباق جائزة الملك عبد العزيز للهجن في ميدان رماح.
ويأتي ذلك في الوقت الذي يتميز فيه مهرجان هذا العام بتنظيم ثقافي، واقتصادي، ورياضي، متنوع، يُعزز المشاركة، ويؤصِّل الموروث، وينشر الوطنية، ويعكس العمق الحضاري للسعودية. ونجحتْ اللجنة العليا المنظمة لفعاليات الدورة الثانية لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في جَنْي ثمار استعداداتها لمناسبة ضخمة وتحقيق سلسلة من الأهداف التي رسمتها، ومن أبرزها أنْ يصل صيت هذا المهرجان إلى كل بقاع الارض في العالم، وتتناقل نجاحاته وصوره وأخباره وسائل اعلام دولية وعالمية وأنْ يتوافد عليه الزوّار من كل مكان.
وكانتْ اللجنة العليا المنظمة حريصة على أنْ يظهر المهرجان بالشكل الأمثل الذي يليق باسم مؤسس هذه البلاد وبانيها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن – طيّب الله ثراه -، وكذلك بمشاركيه وزوّاره، ومرتاديه من كل أصقاع العالم الذين حضروا لينهلوا من التراث في ظل أجواء تعبق بروح الماضي الجميل.
ومع تضافر الجهود الوطنية من مسؤولين، ومنظمين، وإعلاميين، أصبحتْ المسابقة حدثًا ينتظره المهتمون بالإبل من التجار والملاك في شتاء كل عام، وينضم إليهم كثيرٌ ممن يستمتعون بالفعاليات المصاحبة، ومن يستفيدون منه بوصفه مصدرًا لرزقهم.
ومثل هذه المناسبات -دون شك- تلقى اهتمامًا كبيرًا من اللجنة العليا المنظمة لمهرجان الملك عبد العزيز للإبل، وحرصًا كبيرًا على جعلها أوقاتًا لا تنسى، كي يحرص الجمهور على حضورها كل عام، ولهذا جاء مهرجان جائزة الملك عبدالعزيز للإبل في هذه النسخة كبيرًا ومبهجًا منذ انطلاقته في الأول من يناير الجاري.
وتميز المهرجان بأجوائه الحماسية، وهتافات المشجعين، وتنافس المشتركين في المسابقات على جوائز بلغتْ قيمتها أكثر من (95) مليون ريال، إضافة إلى فعاليات أخرى، منها الأولمبياد الوطني التاريخي، وخيمة تعاليل، والعرضة السعودية، وغيرها كعرض أنواع الإبل ونوادرها، وقافلة الدهناء، ومخيم الترفيه، والملتقى الدولي للإبل، وفنون الرمال، والرسم الزخرفي للإبل، والسوق التراثي، وسوق الدهناء، ودرب الصياهد، وفعالية خاصة بجنودنا البواسل، هذه الفعاليات كلها طوال فترة المهرجان؛ ومنها أيضًا مسابقة طبع الإبل، ومسرح حويّر، والقبة البانورامية في عطلة نهاية الأسبوع وإجازة منتصف العام.
ويهدف المهرجان إلى تأصيل تراث الإبل وتعزيزه في الثقافة السعودية والعربية والإسلامية، وتوفير منظومة اقتصادية متكاملة من حيث المزادات، والمستلزمات، والصناعات المتعلقة بالإبل، وتنمية العوائد لصالح لمجتمع، وتحقيق الريادة إقليميًّا وعالميًّا؛ ليكون المهرجان أبرز ملتقى دولي للإبل، وتوفير وجهة ثقافية، وسياحية، ورياضية، وترفيهية، واقتصادية، عن الإبل وتراثها تجد من خلاله الأُسر ما يُرضي أذواقها من العروض والفعاليات المختلفة والمفيدة، ويجد الطفل ما يحاكي اهتماماته ويجعله يتواءم مع تراثه بقالب يتوافق مع طريقة تعاطيه مع محيطه.
وشمل الأسبوع الأخير وبداية من اليوم الأربعاء حَدَثاً خليجيًّا آخر وهو توافد هجانة الخليج للمشاركة في سباق جائزة الملك عبد العزيز للهجن في ميدان رماح.
ويأتي ذلك في الوقت الذي يتميز فيه مهرجان هذا العام بتنظيم ثقافي، واقتصادي، ورياضي، متنوع، يُعزز المشاركة، ويؤصِّل الموروث، وينشر الوطنية، ويعكس العمق الحضاري للسعودية. ونجحتْ اللجنة العليا المنظمة لفعاليات الدورة الثانية لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في جَنْي ثمار استعداداتها لمناسبة ضخمة وتحقيق سلسلة من الأهداف التي رسمتها، ومن أبرزها أنْ يصل صيت هذا المهرجان إلى كل بقاع الارض في العالم، وتتناقل نجاحاته وصوره وأخباره وسائل اعلام دولية وعالمية وأنْ يتوافد عليه الزوّار من كل مكان.
وكانتْ اللجنة العليا المنظمة حريصة على أنْ يظهر المهرجان بالشكل الأمثل الذي يليق باسم مؤسس هذه البلاد وبانيها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن – طيّب الله ثراه -، وكذلك بمشاركيه وزوّاره، ومرتاديه من كل أصقاع العالم الذين حضروا لينهلوا من التراث في ظل أجواء تعبق بروح الماضي الجميل.
ومع تضافر الجهود الوطنية من مسؤولين، ومنظمين، وإعلاميين، أصبحتْ المسابقة حدثًا ينتظره المهتمون بالإبل من التجار والملاك في شتاء كل عام، وينضم إليهم كثيرٌ ممن يستمتعون بالفعاليات المصاحبة، ومن يستفيدون منه بوصفه مصدرًا لرزقهم.
ومثل هذه المناسبات -دون شك- تلقى اهتمامًا كبيرًا من اللجنة العليا المنظمة لمهرجان الملك عبد العزيز للإبل، وحرصًا كبيرًا على جعلها أوقاتًا لا تنسى، كي يحرص الجمهور على حضورها كل عام، ولهذا جاء مهرجان جائزة الملك عبدالعزيز للإبل في هذه النسخة كبيرًا ومبهجًا منذ انطلاقته في الأول من يناير الجاري.
وتميز المهرجان بأجوائه الحماسية، وهتافات المشجعين، وتنافس المشتركين في المسابقات على جوائز بلغتْ قيمتها أكثر من (95) مليون ريال، إضافة إلى فعاليات أخرى، منها الأولمبياد الوطني التاريخي، وخيمة تعاليل، والعرضة السعودية، وغيرها كعرض أنواع الإبل ونوادرها، وقافلة الدهناء، ومخيم الترفيه، والملتقى الدولي للإبل، وفنون الرمال، والرسم الزخرفي للإبل، والسوق التراثي، وسوق الدهناء، ودرب الصياهد، وفعالية خاصة بجنودنا البواسل، هذه الفعاليات كلها طوال فترة المهرجان؛ ومنها أيضًا مسابقة طبع الإبل، ومسرح حويّر، والقبة البانورامية في عطلة نهاية الأسبوع وإجازة منتصف العام.
ويهدف المهرجان إلى تأصيل تراث الإبل وتعزيزه في الثقافة السعودية والعربية والإسلامية، وتوفير منظومة اقتصادية متكاملة من حيث المزادات، والمستلزمات، والصناعات المتعلقة بالإبل، وتنمية العوائد لصالح لمجتمع، وتحقيق الريادة إقليميًّا وعالميًّا؛ ليكون المهرجان أبرز ملتقى دولي للإبل، وتوفير وجهة ثقافية، وسياحية، ورياضية، وترفيهية، واقتصادية، عن الإبل وتراثها تجد من خلاله الأُسر ما يُرضي أذواقها من العروض والفعاليات المختلفة والمفيدة، ويجد الطفل ما يحاكي اهتماماته ويجعله يتواءم مع تراثه بقالب يتوافق مع طريقة تعاطيه مع محيطه.