المصدر - جازان : سالم جيلان
قام فريق دراجي الأسطول الشرقي بالجبيل بزيارة للقوات البحرية المشاركة بالحد الجنوبي صباح الإثنين الموافق 1439/5/5هـ وقد كان في استقبالهم قائد الكتيبة العقيد البحري ركن / خالد بن مبارك الدوسري وقد رحب بهم وشكرهم على زيارتهم وعبّر عن ما تحمله زيارتهم من رفع الروح المعنوية لزملائهم بالحد الجنوبي من جانبه تحدث الملازم أول / ناصر بن عبدالله السويد بأن فريق دراجي الأسطول الشرقي انطلق من المنطقة الشرقية بدعم و توجيه من سمو ولي العهد و متابعة من قائد الأسطول البحري حيث قطعوا مسافة ( ١٩٠٠ ) كيلومتر من أجل مشاركة الجنود البواسل ورفع معنوياتهم ومشاركتهم ونقل تحيات القوات البحرية بالأسطول الشرقي لزملائهم المرابطين بالحد الجنوبي
و أضاف الدراجي / عبدالله السعود أن رسالة الفريق هي ( جنودنا في قلوبنا ) و الهدف من الزيارة رفع المعنويات لجنودنا البواسل و مما رأينا وأسعدنا أننا وجدنا جنودنا بمعنويات مرتفعة نسأل الله لهم النصر و التمكين .
بعد ذلك تم أخذ الفريق لجولة على مواقع التدريب و التجهيزات .
وقد اختتمت الزيارة بأخذ الصور التذكارية .
رافقهم في الزيارة مدير العلاقات العامة بقوة جازان البحرية رئيس رقباء / محمد بن عبدالله الصفصافي .
كما تحدث قائد الكتيبة سعادة العقيد البحري ركن / خالد بن مبارك الدوسري في حوار مع الصحفيين حيث وجهت إليه الأسئلة التي أجاب عليها بكل شفافية وقد كانت إجابته على السؤال الأول :
- كيف ترى المعنويات عند الجنود البواسل و هم يواجهون العدو ؟
فأجاب قائلًا : المعنويات عالية ومتواجدة في قرارة أنفسهم لأنهم يعرفون الهدف السامي في تواجدهم وهذه الثقة الغالية العظيمة للدفاع عن العقيدة و المقدسات الإسلامية و أرض الوطن الغالي
حيث تلت إجابته عن السؤال الثاني الذي وجه له عن ماذا تعني لكم زيارة زملاءكم بالأسطول الشرقي ؟
فقال : تعني الشي الكثير أولها الدعم و التحفيز لزملائهم المرابطين وتعكس الصورة عن مدى الإنضباط و اللياقة لمنسوبي القوات البحرية
وأردف إجابته للسؤال الثالث عن الرسالة التي يوجهها للجنود المرابطين من القوات البحرية ؟ وكذلك المواطنين ؟
فأجاب نشد على أيديهم بقوة في إخلاص النية والضمير وأن النصر قريب بإذن الله فإما النصر أو الشهادة في ميادين العزة والكرامة
وقد وجه رسالة في ختام زيارته لأبنائنا و بناتنا فقال نحن جزء لا يتجزأ منكم اختارنا الله وفضلنا للقيام بمهمة حماية الدين والوطن و كل منا على ثغور وأوصيكم بأن لا تنسونا من دعائكم .
وعن دور الإعلام قال :
الجندي المرابط والإعلامي المخلص جميعهم في خندق واحد لإيضاح الحقيقة والصورة ورفع الروح المعنوية والدفاع عن مقدساتنا و الوطن و مقدراته كما ويشرفني أن أنقل هذه الصورة المشرقة عبر أزمنة الأجيال لتكون نبراسًا لأبناء وطننا الغالي ليحذوا حذوه وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
قام فريق دراجي الأسطول الشرقي بالجبيل بزيارة للقوات البحرية المشاركة بالحد الجنوبي صباح الإثنين الموافق 1439/5/5هـ وقد كان في استقبالهم قائد الكتيبة العقيد البحري ركن / خالد بن مبارك الدوسري وقد رحب بهم وشكرهم على زيارتهم وعبّر عن ما تحمله زيارتهم من رفع الروح المعنوية لزملائهم بالحد الجنوبي من جانبه تحدث الملازم أول / ناصر بن عبدالله السويد بأن فريق دراجي الأسطول الشرقي انطلق من المنطقة الشرقية بدعم و توجيه من سمو ولي العهد و متابعة من قائد الأسطول البحري حيث قطعوا مسافة ( ١٩٠٠ ) كيلومتر من أجل مشاركة الجنود البواسل ورفع معنوياتهم ومشاركتهم ونقل تحيات القوات البحرية بالأسطول الشرقي لزملائهم المرابطين بالحد الجنوبي
و أضاف الدراجي / عبدالله السعود أن رسالة الفريق هي ( جنودنا في قلوبنا ) و الهدف من الزيارة رفع المعنويات لجنودنا البواسل و مما رأينا وأسعدنا أننا وجدنا جنودنا بمعنويات مرتفعة نسأل الله لهم النصر و التمكين .
بعد ذلك تم أخذ الفريق لجولة على مواقع التدريب و التجهيزات .
وقد اختتمت الزيارة بأخذ الصور التذكارية .
رافقهم في الزيارة مدير العلاقات العامة بقوة جازان البحرية رئيس رقباء / محمد بن عبدالله الصفصافي .
كما تحدث قائد الكتيبة سعادة العقيد البحري ركن / خالد بن مبارك الدوسري في حوار مع الصحفيين حيث وجهت إليه الأسئلة التي أجاب عليها بكل شفافية وقد كانت إجابته على السؤال الأول :
- كيف ترى المعنويات عند الجنود البواسل و هم يواجهون العدو ؟
فأجاب قائلًا : المعنويات عالية ومتواجدة في قرارة أنفسهم لأنهم يعرفون الهدف السامي في تواجدهم وهذه الثقة الغالية العظيمة للدفاع عن العقيدة و المقدسات الإسلامية و أرض الوطن الغالي
حيث تلت إجابته عن السؤال الثاني الذي وجه له عن ماذا تعني لكم زيارة زملاءكم بالأسطول الشرقي ؟
فقال : تعني الشي الكثير أولها الدعم و التحفيز لزملائهم المرابطين وتعكس الصورة عن مدى الإنضباط و اللياقة لمنسوبي القوات البحرية
وأردف إجابته للسؤال الثالث عن الرسالة التي يوجهها للجنود المرابطين من القوات البحرية ؟ وكذلك المواطنين ؟
فأجاب نشد على أيديهم بقوة في إخلاص النية والضمير وأن النصر قريب بإذن الله فإما النصر أو الشهادة في ميادين العزة والكرامة
وقد وجه رسالة في ختام زيارته لأبنائنا و بناتنا فقال نحن جزء لا يتجزأ منكم اختارنا الله وفضلنا للقيام بمهمة حماية الدين والوطن و كل منا على ثغور وأوصيكم بأن لا تنسونا من دعائكم .
وعن دور الإعلام قال :
الجندي المرابط والإعلامي المخلص جميعهم في خندق واحد لإيضاح الحقيقة والصورة ورفع الروح المعنوية والدفاع عن مقدساتنا و الوطن و مقدراته كما ويشرفني أن أنقل هذه الصورة المشرقة عبر أزمنة الأجيال لتكون نبراسًا لأبناء وطننا الغالي ليحذوا حذوه وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .