المصدر -
طالب عدد من المكفوفين بالنظر في حالهم واعطائهم حقوقهم في توفير العمل والوظيفة المناسبة لهم بعد أن أغلقت الأبواب في دعم قضيتهم ، وحل مشكلتهم مع التعليم .
واضافو بقولهم نحن المكفوفين تعطلت حياتنا وتجرعنا مرارة الحرمان ولازمنا منازلنا منتظرين الفرج، وتمكيننا من العمل وخدمة وطننا الغالي والاعتماد على النفس دون إثقال كواهل ذوينا ,وتابعو بقولهم : لا نستطيع العمل في كل مجال، فلا العسكرية ولا الصحة يمكننا العمل فيها ولا حتى قيادة سيارات الأجرة، كباقي العاطلين من أقراننا المبصرين، مما يتسبب لنا في ضغوط وإحباط وأزمات نفسية كبيرة، أغلقت الأبواب في وجوهنا".وناشدو الجهات المختصة النظر إلى معاناتهم باهتمام والعمل على إتاحة الفرصة لهم لمزاولة الوظائف التي تناسبهم، كما كان حال نظرائهم في السنوات الماضية، ويستطيعون بحسب مؤهلاتهم العلمية من خلالها خدمة دينهم ووطنهم، وتقديم رسالة سامية من خلالها، عبر تربية الأجيال وغرس المفاهيم الراقية بينهم، معربين عن ثقتهم في إنصافهم سريعا من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بحسب فيديو وثقه عدد من المكفوفين تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي .
طالب عدد من المكفوفين بالنظر في حالهم واعطائهم حقوقهم في توفير العمل والوظيفة المناسبة لهم بعد أن أغلقت الأبواب في دعم قضيتهم ، وحل مشكلتهم مع التعليم .
واضافو بقولهم نحن المكفوفين تعطلت حياتنا وتجرعنا مرارة الحرمان ولازمنا منازلنا منتظرين الفرج، وتمكيننا من العمل وخدمة وطننا الغالي والاعتماد على النفس دون إثقال كواهل ذوينا ,وتابعو بقولهم : لا نستطيع العمل في كل مجال، فلا العسكرية ولا الصحة يمكننا العمل فيها ولا حتى قيادة سيارات الأجرة، كباقي العاطلين من أقراننا المبصرين، مما يتسبب لنا في ضغوط وإحباط وأزمات نفسية كبيرة، أغلقت الأبواب في وجوهنا".وناشدو الجهات المختصة النظر إلى معاناتهم باهتمام والعمل على إتاحة الفرصة لهم لمزاولة الوظائف التي تناسبهم، كما كان حال نظرائهم في السنوات الماضية، ويستطيعون بحسب مؤهلاتهم العلمية من خلالها خدمة دينهم ووطنهم، وتقديم رسالة سامية من خلالها، عبر تربية الأجيال وغرس المفاهيم الراقية بينهم، معربين عن ثقتهم في إنصافهم سريعا من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بحسب فيديو وثقه عدد من المكفوفين تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي .