المصدر -
أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً في مهربي مخدرات بالمنطقة الشرقية فيما يلي نص البيان:
قال الله تعالى ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم).
بفضل من الله تم القبض على كل من 1ــ زكريا بن سعيد بن سعيد آل فريج 2ــ حسين بن أحمد بن حمزة الهويشل، عند قيامهما بتهريب كمية من الحشيش المخدر وكمية من حبوب الامفيتامين المحظورة , وأسفر التحقيق معهما بتوجيه الاتهام لهما بما نسب إليهما شرعاً والحكم بقتل كل منهما تعزيراً وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً , وقد تم تنفيذ حكم القتل في كل من الجاني/ زكريا بن سعيد بن سعيد آل فريج والجاني/ حسين بن أحمد بن حمزة الهويشل اليوم الاثنين الموافق 5/ 5/ 1439هـ في المنطقة الشرقية بمدينة الدمام.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره – والله الهادي إلى سواء السبيل.
قال الله تعالى ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم).
بفضل من الله تم القبض على كل من 1ــ زكريا بن سعيد بن سعيد آل فريج 2ــ حسين بن أحمد بن حمزة الهويشل، عند قيامهما بتهريب كمية من الحشيش المخدر وكمية من حبوب الامفيتامين المحظورة , وأسفر التحقيق معهما بتوجيه الاتهام لهما بما نسب إليهما شرعاً والحكم بقتل كل منهما تعزيراً وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً , وقد تم تنفيذ حكم القتل في كل من الجاني/ زكريا بن سعيد بن سعيد آل فريج والجاني/ حسين بن أحمد بن حمزة الهويشل اليوم الاثنين الموافق 5/ 5/ 1439هـ في المنطقة الشرقية بمدينة الدمام.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره – والله الهادي إلى سواء السبيل.
