المصدر -
زار وفد من جامعة طيبة يضم 10 دول عربية مهرجان "ليالي شرقية"، والذي يقام حاليا في منتزه الملك عبدالله في الواجهة البحرية في الدمام ، بتنظيم واشراف من أمانة المنطقة الشرقية، حيث أطلع الوفد الذي يضم طلاب من 10 دول عربية مرافق وأركان المهرجان والفعاليات والعروض المقدمة من 6 دول عربية، من خلال مشاركة فرق شعبية تمثل ثقافة هذه الدول.
وذكر رئيس الوفد الباحث الأكاديمي الأستاذ مجيب السعيدي أن المهرجان الذي يعكس ثقافة شعوب متعددة وهو ما ينم عن أهمية الثقافة، مشيراً الى أن احتضان المنطقة الشرقية لهذا المهرجان العربي الثقافي الكبير دليل على اهتمام المملكة بثقافة الشعوب وحضارتها، وهو ما ينعكس بشكل كبير على كافة المقيمين من الدول العربية في المملكة.
وقال إن مثل هذه المهرجانات ستجني ثمارها مستقبلا على المستوى الثقافي، وهو ما ينسجم مع رؤية المملكة 2030 والتي تسعى الى الريادة والنمو والاهتمام بجميع المقيمين العرب في أرض الحرمين الشريفين، مؤكدا على تميز المهرجان من جميع النواحي التنظيمية والثقافية والإشرافية، لافتا الى أنه يمثل قيمة اقتصادية مضافة للأسر المنتجة، والتي ستجني ثمارها الإيجابية لجميع أسر المقيمين العرب في المملكة.
وأكد على أن ما يميز المهرجان هو مزيج الثقافة المتعدد، من خلال مشاركة العديد من الدول العربية عبر فرق شعبية تحاكي الموروث الشعبي وتبرز أهم العادات والتقاليد لهذه الدول، معتبراً أنها فرصة كبيرة لتأصيل هذا الموروث الشعبي وتعريف جميع المجتمع السعودي بثقافة الشعوب الأخرى والعكس، إضافة الى أنها فرصة كبيرة لجميع المقيمين العرب في المنطقة الشرقية لمشاهدة ثقافتها وموروثها الشعبي الأصيل.
وقدم السعيدي شكره الى أمانة المنطقة الشرقية المنظمة لهذا المهرجان واللجنة التنفيذية للمهرجان، معربا عن سعادته بما رأى من فعاليات وعروض متنوعة.
زار وفد من جامعة طيبة يضم 10 دول عربية مهرجان "ليالي شرقية"، والذي يقام حاليا في منتزه الملك عبدالله في الواجهة البحرية في الدمام ، بتنظيم واشراف من أمانة المنطقة الشرقية، حيث أطلع الوفد الذي يضم طلاب من 10 دول عربية مرافق وأركان المهرجان والفعاليات والعروض المقدمة من 6 دول عربية، من خلال مشاركة فرق شعبية تمثل ثقافة هذه الدول.
وذكر رئيس الوفد الباحث الأكاديمي الأستاذ مجيب السعيدي أن المهرجان الذي يعكس ثقافة شعوب متعددة وهو ما ينم عن أهمية الثقافة، مشيراً الى أن احتضان المنطقة الشرقية لهذا المهرجان العربي الثقافي الكبير دليل على اهتمام المملكة بثقافة الشعوب وحضارتها، وهو ما ينعكس بشكل كبير على كافة المقيمين من الدول العربية في المملكة.
وقال إن مثل هذه المهرجانات ستجني ثمارها مستقبلا على المستوى الثقافي، وهو ما ينسجم مع رؤية المملكة 2030 والتي تسعى الى الريادة والنمو والاهتمام بجميع المقيمين العرب في أرض الحرمين الشريفين، مؤكدا على تميز المهرجان من جميع النواحي التنظيمية والثقافية والإشرافية، لافتا الى أنه يمثل قيمة اقتصادية مضافة للأسر المنتجة، والتي ستجني ثمارها الإيجابية لجميع أسر المقيمين العرب في المملكة.
وأكد على أن ما يميز المهرجان هو مزيج الثقافة المتعدد، من خلال مشاركة العديد من الدول العربية عبر فرق شعبية تحاكي الموروث الشعبي وتبرز أهم العادات والتقاليد لهذه الدول، معتبراً أنها فرصة كبيرة لتأصيل هذا الموروث الشعبي وتعريف جميع المجتمع السعودي بثقافة الشعوب الأخرى والعكس، إضافة الى أنها فرصة كبيرة لجميع المقيمين العرب في المنطقة الشرقية لمشاهدة ثقافتها وموروثها الشعبي الأصيل.
وقدم السعيدي شكره الى أمانة المنطقة الشرقية المنظمة لهذا المهرجان واللجنة التنفيذية للمهرجان، معربا عن سعادته بما رأى من فعاليات وعروض متنوعة.