وسط منظومة متكاملة من الخدمات لضيوف الرحمن ..
المصدر -
كشف تقرير إحصائيّ لمطار الملك عبد العزيز الدولي، أنّ إجمالي عدد المعتمرين الذين وصلوا عبر صالات المطار منذ بداية الموسم حتّى اليوم بلغ 1.234.302 معتمر، في حين بلغ عدد المغادرين لنفس الفترة 1.217.340 معتمر، ليصل إجمالي عدد المعتمرين الذين أستقبلهم وودعهم المطار2.451.642 معتمرًا .
وأوضح مساعد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني للمطارات مدير عام مطار الملك عبد العزيز الدولي المكلف المهندس عبد الله بن مسعد الريمي، أن قدوم المعتمرين لهذا العام سجل حركةً تصاعديّة منذ بدء الموسم، ومن المتوقّع أن تشهد هذه الحركة ارتفاعًا خلال الأشهر المقبلة، وهي الفترة التي تتزامن مع قرب دخول شهر رمضان المبارك الذي عادة ما يشهد توافد عدد كبير من المعتمرين.
وأشار الريمي إلى توجيهات القيادة الرشيدة بأهمية الحرص على تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن من المعتمرين والزوار لتترك لديهم صورة إيجابية ومميزة، لافتاً الانتباه إلى أن جميع القطاعات الحكومية العاملة بمطار الملك عبد العزيز الدولي ومجمع صالات الحج والعمرة، تعمل على مدار الساعة لاستقبال ضيوف الرحمن وتوفير الخدمات التي تلبي تطلعاتهم، وذلك من خلال الاستعدادات الميدانية والتنسيق المتكامل بين مختلف الإدارات والجهات الحكومية العاملة بالمطار وتواجد المسؤولين والمشرفين لمتابعة سير العمل والخدمات المقدمة للمسافرين على مدار الساعة.
وأبان أن المطار وفقاً للخطة التشغيلية لموسم العمرة فإنه من المتوقع أن يستقبل نحو (10) ملايين معتمر في مرحلتي القدوم والمغادرة يتم خدمتهم من قبل أكثر من (27) جهازاً حكومياً وأهليًا بكامل طاقته البشرية لتقديم الخدمات لضيوف الرحمن، كما تتضمن الخطة تجهيز (7) صالات للقدوم و(7) للمغادرة.
وأفاد أن إدارة المطار وبتوجيه من معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني أنهت منذ وقت مبكر جميع الاستعدادات لاستقبال موسم العمرة لهذا العام من خلال العمل على تطبيق الخطة التشغيلية بمشاركة الجهات الحكومية والأهلية ذات العلاقة بخدمات ضيوف الرحمن.
يشار إلى أنّ المطار يعمل بطاقة تشغيليّة تعادل ثلاثة أضعاف طاقة المطار الاستيعابيّة الحاليّة، التي لا تتجاوز 9 ملايين مسافر في العام، وذلك نتاج ما يشهده مطار الملك عبدالعزيز الدوليّ من نموّ مطّرد في الحركة الجويّة نتيجةً لموسمي الحجّ والعمرة، وازدياد الحركة السياحيّة والاقتصاديّة في المملكة، وتسارع معدّلات النمو والطلب على خدمة النقل الجوّيّ والضغط المتواصل على المطار، وازدياد عدد الشركات الناقلة الراغبة في التشغيل من وإلى المطار، حيث قفز العدد من 60 شركة إلى نحو 82 شركة تعمل بالمطار، وتزداد خلال موسم الحج ليصل عددها إلى قرابة 98 شركة طيران مجدولة وعارضة.
وكانت إدارة مطار الملك عبد العزيز الدوليّ قد أعلنت عن جاهزيتها العاليّة لاستقبال ضيوف الرحمن من المعتمرين لموسم العمرة للعام الحالي 1439هـ الذي بدأ في غرّة شهر صفر الجاري وسيمتدّ إلى نهاية الثامن عشر من شهر شوّال المقبل.
ويبلغ إجمالي مساحة مجمع صالات الحجّ والعمرة بمطار الملك عبدالعزيز510.000 متر مربّع، تحتوي على صالات ومبنى الحجاج الشرقيّ الذي تقدّر مساحته بحوالي 90.000 متر مربع والمنطقة المكشوفة ” البلازا ” ومساحتها 160.000 متر مربع، و26 موقفًا للطائرات تضمّ 10 جسور متحرّكة وموقعين لمركز العمليات وبرج المراقبة و18 بوابة للسفر و14 صالة لسفر المعتمرين و143 كاونترًا للجوازات و120 كاونتراً للجنة الحصر التابعة لوزارة الحجّ و254 كاونتراً للسفر، ويبلغ طول سيور الحقائب 1.180 متراً، كما تحتوي على صالتين لمسافري الدرجة الأولى وصالة لكبار الزوار وفندقًا يحتوي على 123 غرفة، كما تحتوي على منطقة للمطاعم والخدمات التجاريّة بمساحة 9.418 متر مربع, ويبلغ عدد مناطق الانتظار في البلازا 20 منطقة تحتوي على 40 مصلى و32 مجمعًا لدورات المياه.
وأوضح مساعد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني للمطارات مدير عام مطار الملك عبد العزيز الدولي المكلف المهندس عبد الله بن مسعد الريمي، أن قدوم المعتمرين لهذا العام سجل حركةً تصاعديّة منذ بدء الموسم، ومن المتوقّع أن تشهد هذه الحركة ارتفاعًا خلال الأشهر المقبلة، وهي الفترة التي تتزامن مع قرب دخول شهر رمضان المبارك الذي عادة ما يشهد توافد عدد كبير من المعتمرين.
وأشار الريمي إلى توجيهات القيادة الرشيدة بأهمية الحرص على تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن من المعتمرين والزوار لتترك لديهم صورة إيجابية ومميزة، لافتاً الانتباه إلى أن جميع القطاعات الحكومية العاملة بمطار الملك عبد العزيز الدولي ومجمع صالات الحج والعمرة، تعمل على مدار الساعة لاستقبال ضيوف الرحمن وتوفير الخدمات التي تلبي تطلعاتهم، وذلك من خلال الاستعدادات الميدانية والتنسيق المتكامل بين مختلف الإدارات والجهات الحكومية العاملة بالمطار وتواجد المسؤولين والمشرفين لمتابعة سير العمل والخدمات المقدمة للمسافرين على مدار الساعة.
وأبان أن المطار وفقاً للخطة التشغيلية لموسم العمرة فإنه من المتوقع أن يستقبل نحو (10) ملايين معتمر في مرحلتي القدوم والمغادرة يتم خدمتهم من قبل أكثر من (27) جهازاً حكومياً وأهليًا بكامل طاقته البشرية لتقديم الخدمات لضيوف الرحمن، كما تتضمن الخطة تجهيز (7) صالات للقدوم و(7) للمغادرة.
وأفاد أن إدارة المطار وبتوجيه من معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني أنهت منذ وقت مبكر جميع الاستعدادات لاستقبال موسم العمرة لهذا العام من خلال العمل على تطبيق الخطة التشغيلية بمشاركة الجهات الحكومية والأهلية ذات العلاقة بخدمات ضيوف الرحمن.
يشار إلى أنّ المطار يعمل بطاقة تشغيليّة تعادل ثلاثة أضعاف طاقة المطار الاستيعابيّة الحاليّة، التي لا تتجاوز 9 ملايين مسافر في العام، وذلك نتاج ما يشهده مطار الملك عبدالعزيز الدوليّ من نموّ مطّرد في الحركة الجويّة نتيجةً لموسمي الحجّ والعمرة، وازدياد الحركة السياحيّة والاقتصاديّة في المملكة، وتسارع معدّلات النمو والطلب على خدمة النقل الجوّيّ والضغط المتواصل على المطار، وازدياد عدد الشركات الناقلة الراغبة في التشغيل من وإلى المطار، حيث قفز العدد من 60 شركة إلى نحو 82 شركة تعمل بالمطار، وتزداد خلال موسم الحج ليصل عددها إلى قرابة 98 شركة طيران مجدولة وعارضة.
وكانت إدارة مطار الملك عبد العزيز الدوليّ قد أعلنت عن جاهزيتها العاليّة لاستقبال ضيوف الرحمن من المعتمرين لموسم العمرة للعام الحالي 1439هـ الذي بدأ في غرّة شهر صفر الجاري وسيمتدّ إلى نهاية الثامن عشر من شهر شوّال المقبل.
ويبلغ إجمالي مساحة مجمع صالات الحجّ والعمرة بمطار الملك عبدالعزيز510.000 متر مربّع، تحتوي على صالات ومبنى الحجاج الشرقيّ الذي تقدّر مساحته بحوالي 90.000 متر مربع والمنطقة المكشوفة ” البلازا ” ومساحتها 160.000 متر مربع، و26 موقفًا للطائرات تضمّ 10 جسور متحرّكة وموقعين لمركز العمليات وبرج المراقبة و18 بوابة للسفر و14 صالة لسفر المعتمرين و143 كاونترًا للجوازات و120 كاونتراً للجنة الحصر التابعة لوزارة الحجّ و254 كاونتراً للسفر، ويبلغ طول سيور الحقائب 1.180 متراً، كما تحتوي على صالتين لمسافري الدرجة الأولى وصالة لكبار الزوار وفندقًا يحتوي على 123 غرفة، كما تحتوي على منطقة للمطاعم والخدمات التجاريّة بمساحة 9.418 متر مربع, ويبلغ عدد مناطق الانتظار في البلازا 20 منطقة تحتوي على 40 مصلى و32 مجمعًا لدورات المياه.