المصدر -
أعلنت بلدية محافظة القطيف عن جاهزية مواقعها الخدمية لاستقبال إجازة منتصف العام عقب تكثيفها لأعمال النظافة والصيانة والرقابة الصحية والبيئة، وذلك من خلال تجهيز الواجهات البحرية والكورنيش والشوارع بالمسطحات الخضراء والزهور المستديمة، والمرافق العامة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس زياد بن محمد مغربل، أن البلدية أتمت تهيئة المسطحات الخضراء والحدائق والمتنزهات للزائرين, وتنبيه مقاولي النظافة لمضاعفة الجهود اليومية وزيادة العمالة ومعدات النظافة، ومتابعة نظافة دورات المياه في الأماكن العامة والحدائق والواجهات البحرية بشكل مستمر، وتخصيص فرق عمل ميدانية لمتابعة الأعطال في الإنارة.
وأشار إلى أن إدارة الحدائق والتجميل في البلدية قامت بتهذيب الأشجار وتقليمها وأعمال القص والنظافة حيث تم زراعة الزهور الموسمية الصيفية بالميادين والشوارع العامة والجزر الوسطية بالمحافظة كذلك تهيئة كافة حدائق محافظة القطيف والبالغ عددها 153 حديقة مجهزة بمرافق عامة من مقاعد جلوس ومظلات ومشايات, ومواقف للسيارات، وصيانة ألعاب الأطفال استعداداً لاستقبال الزوار لترسم لوحة فنية رائعة تساهم في إضفاء أجواء جميلة على المحافظة، و تهيئة الكورنيش والحدائق والمتنزهات والمواقع السياحية، والتراثية، وأعمال النظافة لكافة أحياء وطرق المحافظة، إضافة أعمال التنظيف وصيانة عامة للإنارة.
وأضاف: بأن واجهات القطيف البحرية تعد تحفة جمالية ببساطها الأخضر الموشح بالأشجار والزهور، وتمتد على مساحة واسعة تبلغ حوالي 55 كلم.
وذكر أن البلدية بدأت بالاستعدادات الخاصة بالإجازة منذ وقت مبكر، وذلك من خلال وضع خطة عمل متكاملة فيما يخص الأعمال الخدمية والصحية وأعمال الرقابة. حيث تضمنت التركيز على نظافة الحدائق العامة والميادين والطرق الرئيسة والداخلية، إضافة إلى نظافة دورات المياه وصيانتها، كما تضمنت الخطة أعمال الالتقاط من الأحياء والمناطق والشوارع الرئيسة والداخلية.
و قال أن البلدية بدأت مؤخرا بتزيين الشوارع والطرق والساحات العامة بالزهور الموسمية، وشملت الأعمال استبدال التربة وبدء زراعة الزهور بكافة شوارع المحافظة والساحات والواجهة البحرية والكورنيش والمتنزهات والدوارات والمثلثات الواقعة عند التقاطعات، حيث تتميز تلك الزهور بتنوع ألوان أزهارها وجمالها، لافتا الى أنه تم زراعة أعداد كبيرة من الزهور متنوعة الأشكال والأصناف تبلغ أكثر مليون زهرة، تضفي بعدا جماليا على مظهر المحافظة وترتقي بالمنظر العام للمرافق المختلفة، لافتا الى أن أعمال زراعة الزهور متواصلة وتشمل جميع أنحاء المحافظة.
وأهاب بالجميع المحافظة على نظافة الحدائق والمنتزهات ووضع المخلفات في الأماكن المخصصة لها، وكذلك عدم العبث بالممتلكات العامة، لكي ينعم الجميع بجمالها.
أعلنت بلدية محافظة القطيف عن جاهزية مواقعها الخدمية لاستقبال إجازة منتصف العام عقب تكثيفها لأعمال النظافة والصيانة والرقابة الصحية والبيئة، وذلك من خلال تجهيز الواجهات البحرية والكورنيش والشوارع بالمسطحات الخضراء والزهور المستديمة، والمرافق العامة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس زياد بن محمد مغربل، أن البلدية أتمت تهيئة المسطحات الخضراء والحدائق والمتنزهات للزائرين, وتنبيه مقاولي النظافة لمضاعفة الجهود اليومية وزيادة العمالة ومعدات النظافة، ومتابعة نظافة دورات المياه في الأماكن العامة والحدائق والواجهات البحرية بشكل مستمر، وتخصيص فرق عمل ميدانية لمتابعة الأعطال في الإنارة.
وأشار إلى أن إدارة الحدائق والتجميل في البلدية قامت بتهذيب الأشجار وتقليمها وأعمال القص والنظافة حيث تم زراعة الزهور الموسمية الصيفية بالميادين والشوارع العامة والجزر الوسطية بالمحافظة كذلك تهيئة كافة حدائق محافظة القطيف والبالغ عددها 153 حديقة مجهزة بمرافق عامة من مقاعد جلوس ومظلات ومشايات, ومواقف للسيارات، وصيانة ألعاب الأطفال استعداداً لاستقبال الزوار لترسم لوحة فنية رائعة تساهم في إضفاء أجواء جميلة على المحافظة، و تهيئة الكورنيش والحدائق والمتنزهات والمواقع السياحية، والتراثية، وأعمال النظافة لكافة أحياء وطرق المحافظة، إضافة أعمال التنظيف وصيانة عامة للإنارة.
وأضاف: بأن واجهات القطيف البحرية تعد تحفة جمالية ببساطها الأخضر الموشح بالأشجار والزهور، وتمتد على مساحة واسعة تبلغ حوالي 55 كلم.
وذكر أن البلدية بدأت بالاستعدادات الخاصة بالإجازة منذ وقت مبكر، وذلك من خلال وضع خطة عمل متكاملة فيما يخص الأعمال الخدمية والصحية وأعمال الرقابة. حيث تضمنت التركيز على نظافة الحدائق العامة والميادين والطرق الرئيسة والداخلية، إضافة إلى نظافة دورات المياه وصيانتها، كما تضمنت الخطة أعمال الالتقاط من الأحياء والمناطق والشوارع الرئيسة والداخلية.
و قال أن البلدية بدأت مؤخرا بتزيين الشوارع والطرق والساحات العامة بالزهور الموسمية، وشملت الأعمال استبدال التربة وبدء زراعة الزهور بكافة شوارع المحافظة والساحات والواجهة البحرية والكورنيش والمتنزهات والدوارات والمثلثات الواقعة عند التقاطعات، حيث تتميز تلك الزهور بتنوع ألوان أزهارها وجمالها، لافتا الى أنه تم زراعة أعداد كبيرة من الزهور متنوعة الأشكال والأصناف تبلغ أكثر مليون زهرة، تضفي بعدا جماليا على مظهر المحافظة وترتقي بالمنظر العام للمرافق المختلفة، لافتا الى أن أعمال زراعة الزهور متواصلة وتشمل جميع أنحاء المحافظة.
وأهاب بالجميع المحافظة على نظافة الحدائق والمنتزهات ووضع المخلفات في الأماكن المخصصة لها، وكذلك عدم العبث بالممتلكات العامة، لكي ينعم الجميع بجمالها.