المصدر - الرياض –
أكّد المحامي والمستشار القانوني الدكتور بدر الشويعر أنَّ التطوّر الكبير في عمل لجان التحكيم في مهرجان الملك عبد العزيز للإبل بدا واضحًا للجميع، سواء كانوا مشاركين أم زوارًا، مدلِّـلًا على ذلك بحُسن تنظيم مرور الإبل وعرضها أمام اللجان، معرِبًا عن سعادته البالغة لما وَجَدَه من حُسن التنظيم في الدورة الثانية للمهرجان، واصفًا إياه بأنه تطور تطوّرًا كبيرًا عن الموسم الماضي .
وقدَّم شكره لمقام خادم الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – يحفظهما الله - لما يولونه من اهتمام بالوطن والمواطنين من خلال إقامة مهرجان الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل للموسم الثاني على التوالي، مثمِّنًا الدعم المادي لجوائز هذه الفعاليات بشتى أنواعها في مزايين الإبل، وفي الشيلات، وفي الشعر، وغيرها من المجالات.
وأبدى إعجابه بالتنظيم الرائع لفعاليات المهرجان من خلال إيجاد تنوعها واستهدافها الجميع رجالًا ونساءً وأطفالًا بهدف جذب الزوّار للمهرجان، وتعريفهم بالموروث الشعبي للبادية عبر المعارض، والمسارح، والقبة البانورامية، والفنون الشعبية؛ إضافة لعملهم معرض خاص بالأبطال من شهداء المملكة، والتعريف بسيرهم، ومآثرهم، وتضحياتهم، حتى ينعم جميع من يعيش على هذه الأرض الطيبة بالأمن والأمان في هذا البلد المعطاء.
وأكّد الشويعر أنَّ مشاركة رجال الأمن في المهرجان من خلال تنظيم السير وسلاسة الدخول والخروج كان له الأثر الكبير في نفوس المواطنين.
وأعرب عن شكره للعديد من الهيئات والوزارات ومن بينها وزارتا الصحة، والبيئة والزراعة والمياه؛ إضافة إلى هيئة الغذاء والدواء على جهودهم الكبيرة في إنجاح هذا المهرجان وإخراجه بشكل يعكس مدى اهتمام القيادة في مثل هذه المناسبات.
أكّد المحامي والمستشار القانوني الدكتور بدر الشويعر أنَّ التطوّر الكبير في عمل لجان التحكيم في مهرجان الملك عبد العزيز للإبل بدا واضحًا للجميع، سواء كانوا مشاركين أم زوارًا، مدلِّـلًا على ذلك بحُسن تنظيم مرور الإبل وعرضها أمام اللجان، معرِبًا عن سعادته البالغة لما وَجَدَه من حُسن التنظيم في الدورة الثانية للمهرجان، واصفًا إياه بأنه تطور تطوّرًا كبيرًا عن الموسم الماضي .
وقدَّم شكره لمقام خادم الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – يحفظهما الله - لما يولونه من اهتمام بالوطن والمواطنين من خلال إقامة مهرجان الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل للموسم الثاني على التوالي، مثمِّنًا الدعم المادي لجوائز هذه الفعاليات بشتى أنواعها في مزايين الإبل، وفي الشيلات، وفي الشعر، وغيرها من المجالات.
وأبدى إعجابه بالتنظيم الرائع لفعاليات المهرجان من خلال إيجاد تنوعها واستهدافها الجميع رجالًا ونساءً وأطفالًا بهدف جذب الزوّار للمهرجان، وتعريفهم بالموروث الشعبي للبادية عبر المعارض، والمسارح، والقبة البانورامية، والفنون الشعبية؛ إضافة لعملهم معرض خاص بالأبطال من شهداء المملكة، والتعريف بسيرهم، ومآثرهم، وتضحياتهم، حتى ينعم جميع من يعيش على هذه الأرض الطيبة بالأمن والأمان في هذا البلد المعطاء.
وأكّد الشويعر أنَّ مشاركة رجال الأمن في المهرجان من خلال تنظيم السير وسلاسة الدخول والخروج كان له الأثر الكبير في نفوس المواطنين.
وأعرب عن شكره للعديد من الهيئات والوزارات ومن بينها وزارتا الصحة، والبيئة والزراعة والمياه؛ إضافة إلى هيئة الغذاء والدواء على جهودهم الكبيرة في إنجاح هذا المهرجان وإخراجه بشكل يعكس مدى اهتمام القيادة في مثل هذه المناسبات.
