المصدر - الرياض
فيما اعتبرتْ اللجنة المنظمة لمهرجان الملك عبد العزيز للإبل أنَّ المسيرات، والتجمعات المصاحبة للإبل، "مخالفة" لشروط الجائزة، أشادَ عددٌ من مُلّاك الإبل بما رأَوه كحُسْن التنظيم، وعدالة التحكيم، وروعة الفعاليات المتنوعة، المناسبة للأطفال، والأُسر، وغيرهما من الفئات العمرية، وللمهتمين بالإبل.
ووصفتْ اللجنة المسؤولة عن المهرجان المسيرات والتجمعات المصاحبة للإبل بأنها "غير حضارية"، مُعلِّلة ذلك بما تسبِّبه من أضرار، مؤكدة أنَّ بعض الملاك لا يسيطرون على منقياتهم.
ومن جانب آخر، وبعد مرور أسبوع من انطلاق فعاليات مهرجان الملك عبد العزيز للإبل في دورته الثانية، والمقام في الصياهد الجنوبية للدهناء، أبدى عددٌ من المشاركين رضاهم التام عمّا شاهدوه من حسن تنظيم، وعدالة لجان التحكيم، ونزاهتهم، وما وجدوا من فعاليات إبداعيّة استُحدثتْ في هذه النسخة من المهرجان.
واعتبر مالك الإبل ناصر بن جفران أنَّ المهرجان ليس مزاين تقليديًّا، بل مهرجانًا متكاملًا فريدًا من نوعه يستمتع به الجميعُ من مشاركين، أو زوّار، مؤكدًا أنَّ المهرجان يُعدّ منبرًا تثقيفيًّا عن أهمية الإبل، وتاريخها، وسبب تمسك الآباء والأجداد بها. فيما أبدى ابن جفران إعجابه بفعالية "مسرح الطفل" التي تهدف إلى ربط النشء بحب الناقة مُمثَلًا بشخصية حويّر، وكذلك "معرض سنام" الذي يعرض تاريخ الإبل ومقتنياتها والدول التي توجد بها، وأنواع الأعشاب التي تأكلها، مشيدًا بحسن التنظيم، ورضاه التام عن لجان التحكيم، وعلوّ هـِمّة وطموح المنظمين الذين أخذوا على عاتقهم مهمة إنجاح المهرجان. وأشاد مالك الأبل ماجد العجواني بما شاهده في المزاد من حُسْن التنظيم، إضافة إلى القوة الشرائية، مشيرًا إلى أنَّ هذا يدعو للفخر والاعتزاز، ويعطي مؤشرًا إيجابيًّا على نجاح المهرجان.
أما محمد العامري فقد وَصَفَ القائمين على المهرجان بأنهم من ذوي الثقة والكفاءة، مُدَلِّـلًا على ذلك بفعاليات المهرجان، وحُسْن إدارتها بطريقة احترافية.
وأكّد أنَّ اللجان العاملة في المهرجان استطاعتْ إيجاد مدينة سياحية في الصحراء مكتملة تجاريًّا وترفيهيًّا، ومتعددة النشاطات، يفخر بها كلُّ مواطن سعودي، وتُعد هدية قيّمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - لـمُلَّاك الإبل نشكره عليها.
وقال: "لك أن تتخيل أن كل مسابقات الإبل تقام في منطقة واحدة، ووقت واحد، بتنظيم عالٍ، وجوائز كبيرة غير مسبوقة، فالجميع يشيد بهذا المهرجان، وهذا ما لمستُه بنفسي سواء في مجالس مُلَّاك الإبل أو رجال الأعمال
فيما اعتبرتْ اللجنة المنظمة لمهرجان الملك عبد العزيز للإبل أنَّ المسيرات، والتجمعات المصاحبة للإبل، "مخالفة" لشروط الجائزة، أشادَ عددٌ من مُلّاك الإبل بما رأَوه كحُسْن التنظيم، وعدالة التحكيم، وروعة الفعاليات المتنوعة، المناسبة للأطفال، والأُسر، وغيرهما من الفئات العمرية، وللمهتمين بالإبل.
ووصفتْ اللجنة المسؤولة عن المهرجان المسيرات والتجمعات المصاحبة للإبل بأنها "غير حضارية"، مُعلِّلة ذلك بما تسبِّبه من أضرار، مؤكدة أنَّ بعض الملاك لا يسيطرون على منقياتهم.
ومن جانب آخر، وبعد مرور أسبوع من انطلاق فعاليات مهرجان الملك عبد العزيز للإبل في دورته الثانية، والمقام في الصياهد الجنوبية للدهناء، أبدى عددٌ من المشاركين رضاهم التام عمّا شاهدوه من حسن تنظيم، وعدالة لجان التحكيم، ونزاهتهم، وما وجدوا من فعاليات إبداعيّة استُحدثتْ في هذه النسخة من المهرجان.
واعتبر مالك الإبل ناصر بن جفران أنَّ المهرجان ليس مزاين تقليديًّا، بل مهرجانًا متكاملًا فريدًا من نوعه يستمتع به الجميعُ من مشاركين، أو زوّار، مؤكدًا أنَّ المهرجان يُعدّ منبرًا تثقيفيًّا عن أهمية الإبل، وتاريخها، وسبب تمسك الآباء والأجداد بها. فيما أبدى ابن جفران إعجابه بفعالية "مسرح الطفل" التي تهدف إلى ربط النشء بحب الناقة مُمثَلًا بشخصية حويّر، وكذلك "معرض سنام" الذي يعرض تاريخ الإبل ومقتنياتها والدول التي توجد بها، وأنواع الأعشاب التي تأكلها، مشيدًا بحسن التنظيم، ورضاه التام عن لجان التحكيم، وعلوّ هـِمّة وطموح المنظمين الذين أخذوا على عاتقهم مهمة إنجاح المهرجان. وأشاد مالك الأبل ماجد العجواني بما شاهده في المزاد من حُسْن التنظيم، إضافة إلى القوة الشرائية، مشيرًا إلى أنَّ هذا يدعو للفخر والاعتزاز، ويعطي مؤشرًا إيجابيًّا على نجاح المهرجان.
أما محمد العامري فقد وَصَفَ القائمين على المهرجان بأنهم من ذوي الثقة والكفاءة، مُدَلِّـلًا على ذلك بفعاليات المهرجان، وحُسْن إدارتها بطريقة احترافية.
وأكّد أنَّ اللجان العاملة في المهرجان استطاعتْ إيجاد مدينة سياحية في الصحراء مكتملة تجاريًّا وترفيهيًّا، ومتعددة النشاطات، يفخر بها كلُّ مواطن سعودي، وتُعد هدية قيّمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - لـمُلَّاك الإبل نشكره عليها.
وقال: "لك أن تتخيل أن كل مسابقات الإبل تقام في منطقة واحدة، ووقت واحد، بتنظيم عالٍ، وجوائز كبيرة غير مسبوقة، فالجميع يشيد بهذا المهرجان، وهذا ما لمستُه بنفسي سواء في مجالس مُلَّاك الإبل أو رجال الأعمال