المصدر -
أكدت أمانة المنطقة الشرقية إنهاء جميع الاستعدادات والتحضيرات والتجهيزات لانطلاق مهرجان «ليالي شرقية»، وذلك يوم الأربعاء الموافق 23/4/1439هـ والذي يستمر لمدة 10 أيام ، ويقام بمتنزه الملك عبدالله بالواجهة البحرية بالدمام، ويستمر بعد ذلك في الإجازات الأسبوعية بفعاليات مختلفة في مدن الحاضرة.
وقال مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام المتحدث الرسمي بأمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبد العزيز الصفيان أن اللجنة التنفيذية للمهرجان أنهت مؤخرا كافة الاستعدادات الخاصة بالمهرجان والذي سيحاكي ثقافة الشعوب وتقاليدها، من خلال مشاركة أكثر من 18 فرقة تراثية شعبية محلية ومن مختلف الدول العربية والخليجية، وتقديم عروض تزيد على 120 عرضا ترفيهيا ثقافيا، وكذلك العديد من الفعاليات والعروض المسرحية المتنوعة.
وأضاف الصفيان: أنه تم تشكيل العديد من اللجان المختصة للإشراف على جميع الأمور المتعلقة بالمهرجان بغرض العمل على تنفيذ وتجهيز جميع الاستعدادات الخاصة بالمهرجان بهدف الخروج بأفضل صورة للمهرجان الذي يعتبر الأول من نوعه في المنطقة الشرقية والتي تحرص أمانة الشرقية على إبرازه بالشكل المطلوب.
وقال إنه انطلاقا من توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان يأتي المهرجان ضمن حزمة من الفعاليات، التي تهدف إلى تعزيز القطاع السياحي بالمنطقة، موضحا أن أمانة المنطقة الشرقية تحرص على إقامة الفعاليات والمناشط الترفيهية المتنوعة ذات المردود الاقتصادي والترفيهي، التي تكمل بدورها المنظومة السياحية في المنطقة.
وأضاف الصفيان: إن مهرجان «ليالي شرقية» يهدف إلى التعريف بعادات وتقاليد الدول العربية وتراثها الشعبي من خلال ليالٍ مختلفة، حيث ستكون ليلة شعبية لكل دولة عربية، وسيتم عرض موروثها الشعبي، من خلال فرق مختصة من كل دولة عربية، منوها بأن المهرجان يعتبر البذرة الأولى لمشاركة الجاليات العربية في فعاليات المنطقة الشرقية.
واعتبر الصفيان أن المهرجان ترفيهي ثقافي تفاعلي يعرّف الجمهور المحلي بالعادات والتقاليد وثقافة الشعوب العربية الأخرى، وكذلك إيجاد جسر للتلاحم بين الثقافة المحلية والثقافات الأخرى والتعريف بها، متوقعاً في الوقت نفسه أن يحقق المهرجان ميزة تنافسية بين المهرجانات، التي تنظمها الأمانة بشكل سنوي ضمن حزمة الفعاليات، التي تتبناها الأمانة أو تشرف عليها بالتعاون مع القطاعات الحكومية الأخرى أو القطاع الخاص تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
وأضاف: إن المهرجان ينقسم إلى أربعة أقسام وهي عبارة عن ليالٍ عربية يشارك فيها كل من «جمهورية مصر العربية، اليمن، المملكة المغربية، سوريا ولبنان والأردن وفلسطين، بالإضافة إلى المشاركات المحلية، مشيرا الى أن أمانة المنطقة الشرقية تسعى دائما إلى الاهتمام بالموروث الشعبي الأصيل؛ بهدف تعريف جميع فئات المجتمع بأهمية التراث الشعبي والثقافات لجميع المجتمعات العربية بأسلوب ترفيهي ثقافي».
وأكد أن المنطقة الشرقية خاصة والمملكة بشكل عام يوجد فيها العديد من الجاليات العربية، والتي ستكون فرصة كبيرة لهم للمشاركة والمساهمة في المهرجان، الذي من المتوقع أن يكون هناك حضور كبير خلال فترة إقامته، مشددا على أن الأمانة تسعى دائما الى إقامة مهرجانات وتنظيم فعاليات متنوعة؛ بهدف تعزيز مكانة المنطقة الشرقية على الخارطة السياحية في المملكة.
وشدد على المتابعة المستمرة من قبل معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير لجميع تفاصيل المهرجان بشكل يومي، بالإضافة إلى الاجتماعات المستمرة لمعرفة أهم المستجدات لكافة الأمور المتعلقة بالمهرجان، متوقعا أن يشهد المهرجان حضورا لافتا من قبل الزوار وبخاصة من الجاليات العربية المقيمة في المنطقة الشرقية.
أكدت أمانة المنطقة الشرقية إنهاء جميع الاستعدادات والتحضيرات والتجهيزات لانطلاق مهرجان «ليالي شرقية»، وذلك يوم الأربعاء الموافق 23/4/1439هـ والذي يستمر لمدة 10 أيام ، ويقام بمتنزه الملك عبدالله بالواجهة البحرية بالدمام، ويستمر بعد ذلك في الإجازات الأسبوعية بفعاليات مختلفة في مدن الحاضرة.
وقال مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام المتحدث الرسمي بأمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبد العزيز الصفيان أن اللجنة التنفيذية للمهرجان أنهت مؤخرا كافة الاستعدادات الخاصة بالمهرجان والذي سيحاكي ثقافة الشعوب وتقاليدها، من خلال مشاركة أكثر من 18 فرقة تراثية شعبية محلية ومن مختلف الدول العربية والخليجية، وتقديم عروض تزيد على 120 عرضا ترفيهيا ثقافيا، وكذلك العديد من الفعاليات والعروض المسرحية المتنوعة.
وأضاف الصفيان: أنه تم تشكيل العديد من اللجان المختصة للإشراف على جميع الأمور المتعلقة بالمهرجان بغرض العمل على تنفيذ وتجهيز جميع الاستعدادات الخاصة بالمهرجان بهدف الخروج بأفضل صورة للمهرجان الذي يعتبر الأول من نوعه في المنطقة الشرقية والتي تحرص أمانة الشرقية على إبرازه بالشكل المطلوب.
وقال إنه انطلاقا من توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان يأتي المهرجان ضمن حزمة من الفعاليات، التي تهدف إلى تعزيز القطاع السياحي بالمنطقة، موضحا أن أمانة المنطقة الشرقية تحرص على إقامة الفعاليات والمناشط الترفيهية المتنوعة ذات المردود الاقتصادي والترفيهي، التي تكمل بدورها المنظومة السياحية في المنطقة.
وأضاف الصفيان: إن مهرجان «ليالي شرقية» يهدف إلى التعريف بعادات وتقاليد الدول العربية وتراثها الشعبي من خلال ليالٍ مختلفة، حيث ستكون ليلة شعبية لكل دولة عربية، وسيتم عرض موروثها الشعبي، من خلال فرق مختصة من كل دولة عربية، منوها بأن المهرجان يعتبر البذرة الأولى لمشاركة الجاليات العربية في فعاليات المنطقة الشرقية.
واعتبر الصفيان أن المهرجان ترفيهي ثقافي تفاعلي يعرّف الجمهور المحلي بالعادات والتقاليد وثقافة الشعوب العربية الأخرى، وكذلك إيجاد جسر للتلاحم بين الثقافة المحلية والثقافات الأخرى والتعريف بها، متوقعاً في الوقت نفسه أن يحقق المهرجان ميزة تنافسية بين المهرجانات، التي تنظمها الأمانة بشكل سنوي ضمن حزمة الفعاليات، التي تتبناها الأمانة أو تشرف عليها بالتعاون مع القطاعات الحكومية الأخرى أو القطاع الخاص تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
وأضاف: إن المهرجان ينقسم إلى أربعة أقسام وهي عبارة عن ليالٍ عربية يشارك فيها كل من «جمهورية مصر العربية، اليمن، المملكة المغربية، سوريا ولبنان والأردن وفلسطين، بالإضافة إلى المشاركات المحلية، مشيرا الى أن أمانة المنطقة الشرقية تسعى دائما إلى الاهتمام بالموروث الشعبي الأصيل؛ بهدف تعريف جميع فئات المجتمع بأهمية التراث الشعبي والثقافات لجميع المجتمعات العربية بأسلوب ترفيهي ثقافي».
وأكد أن المنطقة الشرقية خاصة والمملكة بشكل عام يوجد فيها العديد من الجاليات العربية، والتي ستكون فرصة كبيرة لهم للمشاركة والمساهمة في المهرجان، الذي من المتوقع أن يكون هناك حضور كبير خلال فترة إقامته، مشددا على أن الأمانة تسعى دائما الى إقامة مهرجانات وتنظيم فعاليات متنوعة؛ بهدف تعزيز مكانة المنطقة الشرقية على الخارطة السياحية في المملكة.
وشدد على المتابعة المستمرة من قبل معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير لجميع تفاصيل المهرجان بشكل يومي، بالإضافة إلى الاجتماعات المستمرة لمعرفة أهم المستجدات لكافة الأمور المتعلقة بالمهرجان، متوقعا أن يشهد المهرجان حضورا لافتا من قبل الزوار وبخاصة من الجاليات العربية المقيمة في المنطقة الشرقية.
