المصدر - إستقبل السفير الاثيوبي في المملكة الاستاذ محمد أمين بركة في السفارة الاثيوبية في الحي الدبلوماسي بالرياض سفيرة السعادة والتطوع بحضور وفد إثيوبي نسائي وصل خصيصا من أديسا بابا لتكريم الاستاذة نوره محمد-سفيرة السعادة والتطوع في المملكة العربية السعودية. وفي التكريم صرح سعادة السفير الاثيوبي بالقول:" بمناسبة دعوتنا لملتقي رواد ومواهب لمشاركتنا الاحتفال بمناسبة مرور (١٢) علي تضامن شعوبنا في إثيوبيا وحضور نسبة كبيرة من الاعضاء والعضوات لملتقي رواد ومواهب ومشاركتنا هذا الاحتفال الذي استمر لمدة ثلاثة ايام متتابعه وقد أثبت جميع من حضر الاحتفال من الاعلاميين السعوديين في محل الثقة للتعاون مع السفارة لتحسين صورتنا جاليتنا الاثيوبية التي اهتزت قبل عامين ولكن بفضل من الله وجهود رواد ومواهب وتغطيتهما الصحفية في جميع الصحف، لذا إسمحوا لي أن أشكر كلً من ساهم في التغطية الصحفية وهم:
-الشيخ عبدالعزيز ال حسين-وسيلة الحلبي-هاشم الجمعان-هدي الخطيب-رائد هزازي-عفاف المحيسن-مرزوق العويمري-الدكتوره مزنه ال جريد-منصور العبدالله-حنين الرويلي-سعيد ال ناجع-ناديه التميمي-حسن مسرع الدوسري-نادية وعامو-إياد اليحي-حمد الدوسري-عبدالله الدوسري-جمعان الزهراني-احمد الشاعر-المهندس سعد القحطاني-فيصل المسعري وقبل أن أختتم شكري الي المشرف العام الدكتور ال حسان وسفيرتنا الحصرية نوره محمد".
ومن جانبها صرحت سفيرة السعادة والتطوع قائلة:" بكل فخر وإعتزاز أشكر سعادة السفير الاثيوبي وزوجته الفاضلة التي كانت مرافقتي الخاصة خلال ايام الاحتفال لسفارتهم وقد شعرت أن الانسان السعودي ذكرا كان أو أنثي قادرًا أن يتوج أقواله بإفعال لإسعاد الجميع وهاأنا اليوم أقوم بواجبي الإنساني التطوعي لخدمة بلادي السعوديه وأيضا بلدان اخري من ضمنهم إثيوبيا التي طلبت دعمنا لتحسين صورتهم والتي بدأت تتحسن بفضل الله وفضلكم جميعا".
-الشيخ عبدالعزيز ال حسين-وسيلة الحلبي-هاشم الجمعان-هدي الخطيب-رائد هزازي-عفاف المحيسن-مرزوق العويمري-الدكتوره مزنه ال جريد-منصور العبدالله-حنين الرويلي-سعيد ال ناجع-ناديه التميمي-حسن مسرع الدوسري-نادية وعامو-إياد اليحي-حمد الدوسري-عبدالله الدوسري-جمعان الزهراني-احمد الشاعر-المهندس سعد القحطاني-فيصل المسعري وقبل أن أختتم شكري الي المشرف العام الدكتور ال حسان وسفيرتنا الحصرية نوره محمد".
ومن جانبها صرحت سفيرة السعادة والتطوع قائلة:" بكل فخر وإعتزاز أشكر سعادة السفير الاثيوبي وزوجته الفاضلة التي كانت مرافقتي الخاصة خلال ايام الاحتفال لسفارتهم وقد شعرت أن الانسان السعودي ذكرا كان أو أنثي قادرًا أن يتوج أقواله بإفعال لإسعاد الجميع وهاأنا اليوم أقوم بواجبي الإنساني التطوعي لخدمة بلادي السعوديه وأيضا بلدان اخري من ضمنهم إثيوبيا التي طلبت دعمنا لتحسين صورتهم والتي بدأت تتحسن بفضل الله وفضلكم جميعا".