المصدر - أكد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، أن ما تشهده المنطقة من مشاريع استثمارية وسياحية يجسد ما تنعم به ـ ولله الحمد ـ من أمن واستقرار، وما يهنأ به المواطن الكريم والمقيم من طمأنينة وراحة، بفضل الله تعالى ثم بفضل الرجال الذين نذروا أنفسهم لخدمة الدين ثم المليك والوطن، وبأهالي المنطقة الذين سطروا أعظم الملاحم في الإخلاص والوفاء لولي الأمر وللوطن.
وقال سموه أثناء افتتاحه مشروع منتجع فندقي استثماري بحي الفهد، ظهر اليوم "على بركة الله .. نسعد بافتتاح هذا الفندق في منطقة الحضارة والتاريخ، بين مجتمع الكرم والطيب والوفاء، والثبات والصمود".
وأعرب سموه عن سعادته بما تشهده المنطقة من استثمارات مهّد لها رجال الأعمال، قائلا "إن سعادتي تزداد اليوم، وأنا أرى هذه المنطقة الغالية من الوطن، تصبح أرضًا خصبة للاستثمارات، بصدور رحبة شرعها رجال الأعمال المخلصين في المنطقة للمستثمرين من الداخل والخارج"، مثمنًا ما تقدمه الجهات من تسهيلات لجذب الاستثمار في المنطقة، ومرحبًا بالمزيد من المستثمرين بما يدفع بالحركة الاقتصادية والسياحية.
وتجوّل سموه في أرجاء المشروع، حيث قدّم المستثمر بدر بن حمود المعجل شرحًا عن الخدمات التي يقدمها للسائح والزائر، فضلا عن المشاركة في برامج المسؤولية الاجتماعية.
وبيّن أمين المنطقة، المهندس فارس بن مياح الشفق أن المشروع ضمن نشاط إدارة الاستثمار بالأمانة، حيث تبلغ مساحته 15 ألف متر مربع، وفق عقد بقيمة 18 مليون ريال، بواقع 750 ألفًا في العام الواحد.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، صالح بن محمـد آل مريح، أن الفندق يضم 120 غرفة وجناحًا، وتم توظيف 30 شابًا وشابة من الكوارد الوطنية المؤهلة للعمل في الحقل السياحي والفندقي.
ووعد رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية، محيميد بن صالح آل شرمة، بتنفيذ ما جاء في خطة الغرفة من حيث كسب ثقة المستثمر، واتساع مجالات وأفق الاستثمار في المنطقة، لتشهد العديد من المشاريع التنافسية خلال العامين الجاريين.
وقال سموه أثناء افتتاحه مشروع منتجع فندقي استثماري بحي الفهد، ظهر اليوم "على بركة الله .. نسعد بافتتاح هذا الفندق في منطقة الحضارة والتاريخ، بين مجتمع الكرم والطيب والوفاء، والثبات والصمود".
وأعرب سموه عن سعادته بما تشهده المنطقة من استثمارات مهّد لها رجال الأعمال، قائلا "إن سعادتي تزداد اليوم، وأنا أرى هذه المنطقة الغالية من الوطن، تصبح أرضًا خصبة للاستثمارات، بصدور رحبة شرعها رجال الأعمال المخلصين في المنطقة للمستثمرين من الداخل والخارج"، مثمنًا ما تقدمه الجهات من تسهيلات لجذب الاستثمار في المنطقة، ومرحبًا بالمزيد من المستثمرين بما يدفع بالحركة الاقتصادية والسياحية.
وتجوّل سموه في أرجاء المشروع، حيث قدّم المستثمر بدر بن حمود المعجل شرحًا عن الخدمات التي يقدمها للسائح والزائر، فضلا عن المشاركة في برامج المسؤولية الاجتماعية.
وبيّن أمين المنطقة، المهندس فارس بن مياح الشفق أن المشروع ضمن نشاط إدارة الاستثمار بالأمانة، حيث تبلغ مساحته 15 ألف متر مربع، وفق عقد بقيمة 18 مليون ريال، بواقع 750 ألفًا في العام الواحد.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، صالح بن محمـد آل مريح، أن الفندق يضم 120 غرفة وجناحًا، وتم توظيف 30 شابًا وشابة من الكوارد الوطنية المؤهلة للعمل في الحقل السياحي والفندقي.
ووعد رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية، محيميد بن صالح آل شرمة، بتنفيذ ما جاء في خطة الغرفة من حيث كسب ثقة المستثمر، واتساع مجالات وأفق الاستثمار في المنطقة، لتشهد العديد من المشاريع التنافسية خلال العامين الجاريين.