المصدر - قالت صحيفة كيهان الإيرانية، إن عدد قتلى الميليشيات الإيرانية التي تقاتل مع نظام الأسد وصل إلى أكثر من 2700 قتيل، معظمهم سقطوا في معارك مع الثوار في حلب.
وأضافت الصحيفة أن خسائر فيلق القدس وفاطميون "المرتزقة الأفغان" وزينبيون "مرتزقة من باكستان"، وصلت بعد 4 سنوات من الحرب إلى أكثر من 2700 مفقود وأسير وقتيل، مشيرة إلى أن العديد من جثثهم تمت سرقتها أو إخفاؤها.
وأوضحت أن الحصة الأكبر لعدد القتلى كان من نصيب مدينة "قم"، ثم بقية المدن وهي: (خوزستان، إيلام، كرمانشاه، وهمدان، كلستان، مازندران وجيلان، المركزي، سمنان، كرمان ويزد)، ومن أبرز الضباط الإيرانيين الذين قتلوا هم: أحمد غلامي، *محسن قاجاريان، *صفدر حيدري، سيد سجاد روشنايي، علي أکبر عربي ومرتضي ترابي، وجميعهم من القادة الكبار في الجيش الإيراني.
كما قالت الصحيفة إنه قتل حوالي90 رجلاً من رجال الدين وطلبة العلم الشرعي، وأكثرهم شهرة كان حجة الإسلام محمد علي قليزاده الذي كان يشغل مندوب ولي الفقيه في جيش قم، كما قتل قرابة 50 شخصاً من خريجي الجامعات الإيرانية وطلابها في سوريا، وأشهرهم كان علي دارجي والأفغاني مصطفى كريمي خريج هندسة العمارة.
وقبل ستة أشهر اتُخذ قرار من قبل الجنرالات في الحرس والجيش الإيراني بزيادة أعداد المقاتلين في سوريا إلى ثلاثة أضعاف، وذلك على خلفية ما يعرف بـ"مقتلة خان طومان"، وكذلك الوعد الروسي بزيادة الغطاء الجوي للقوات المهاجمة".
وأضافت الصحيفة أن خسائر فيلق القدس وفاطميون "المرتزقة الأفغان" وزينبيون "مرتزقة من باكستان"، وصلت بعد 4 سنوات من الحرب إلى أكثر من 2700 مفقود وأسير وقتيل، مشيرة إلى أن العديد من جثثهم تمت سرقتها أو إخفاؤها.
وأوضحت أن الحصة الأكبر لعدد القتلى كان من نصيب مدينة "قم"، ثم بقية المدن وهي: (خوزستان، إيلام، كرمانشاه، وهمدان، كلستان، مازندران وجيلان، المركزي، سمنان، كرمان ويزد)، ومن أبرز الضباط الإيرانيين الذين قتلوا هم: أحمد غلامي، *محسن قاجاريان، *صفدر حيدري، سيد سجاد روشنايي، علي أکبر عربي ومرتضي ترابي، وجميعهم من القادة الكبار في الجيش الإيراني.
كما قالت الصحيفة إنه قتل حوالي90 رجلاً من رجال الدين وطلبة العلم الشرعي، وأكثرهم شهرة كان حجة الإسلام محمد علي قليزاده الذي كان يشغل مندوب ولي الفقيه في جيش قم، كما قتل قرابة 50 شخصاً من خريجي الجامعات الإيرانية وطلابها في سوريا، وأشهرهم كان علي دارجي والأفغاني مصطفى كريمي خريج هندسة العمارة.
وقبل ستة أشهر اتُخذ قرار من قبل الجنرالات في الحرس والجيش الإيراني بزيادة أعداد المقاتلين في سوريا إلى ثلاثة أضعاف، وذلك على خلفية ما يعرف بـ"مقتلة خان طومان"، وكذلك الوعد الروسي بزيادة الغطاء الجوي للقوات المهاجمة".