المصدر -
إن ريادة الأعمال يجب أن تكون أمراً ممنهجاً ومدروساً والأهم قابلاً للتنفيذ
أشار مدير معهد ريادة الأستاذ محمد الياس إلى المعوقات الكثيرة التي تعترض طريق رائد أو رائدة الأعمال منها ما هو قبل التأسيس مثل عدم قدرة الريادي على تحويل فكرته إلى نموذج عمل ربحي وإهماله العمل بخطة المشروع المعدة قبل بدء العمل وعدم القدرة على الاستمرار في سوق العمل ومواجهة المنافسين بميزة تنافسية يستطيع من خلالها تكوين اسم تجاري منافس وكذلك افتقار الكثير منهم إلى الخبرات والتي تأتي من خلال الممارسة العملية والوقت الكافي لإدارة المشروع.
وتحدث المدير التنفيذي لجمعية المدينة المنورة الأهلية لتنمية المجتمع الدكتور محمد ناصر بن محمود أن من أبرز التحديات لإنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة في السعودية هو انعدام الخبرة والممارسة الفعلية، وأن الحل الجذري لهذا التحدي هو وجود كيانات حاضنة لتلك المشاريع تمكن الشاب أو الشابة من الممارسة الفعلية لتمكين تلك المشروعات ودعم قدراتها التنافسية لضمان بقائها واستمرارها ونموها, كما ذكر أن بعض الدراسات تشير إلى أن نسبة كبيرة من المشروعات الناشئة تتعثر في السنة الأولى من عمرها الأمر الذي يؤكد على حاجتها للدعم في هذه المرحلة.
وأضاف بن محمود إن ريادة الأعمال يجب أن تكون أمراً ممنهجاً ومدروساً وقابلاً للتنفيذ على أرض الواقع ليكون قادراً على تحقيق الربحية والاستدامة. والجدير بالذكر أن المحور الأساسي لعمل الجمعية هو مساعدة الشباب في نجاح أعمالهم التجارية والريادية.
أشار مدير معهد ريادة الأستاذ محمد الياس إلى المعوقات الكثيرة التي تعترض طريق رائد أو رائدة الأعمال منها ما هو قبل التأسيس مثل عدم قدرة الريادي على تحويل فكرته إلى نموذج عمل ربحي وإهماله العمل بخطة المشروع المعدة قبل بدء العمل وعدم القدرة على الاستمرار في سوق العمل ومواجهة المنافسين بميزة تنافسية يستطيع من خلالها تكوين اسم تجاري منافس وكذلك افتقار الكثير منهم إلى الخبرات والتي تأتي من خلال الممارسة العملية والوقت الكافي لإدارة المشروع.
وتحدث المدير التنفيذي لجمعية المدينة المنورة الأهلية لتنمية المجتمع الدكتور محمد ناصر بن محمود أن من أبرز التحديات لإنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة في السعودية هو انعدام الخبرة والممارسة الفعلية، وأن الحل الجذري لهذا التحدي هو وجود كيانات حاضنة لتلك المشاريع تمكن الشاب أو الشابة من الممارسة الفعلية لتمكين تلك المشروعات ودعم قدراتها التنافسية لضمان بقائها واستمرارها ونموها, كما ذكر أن بعض الدراسات تشير إلى أن نسبة كبيرة من المشروعات الناشئة تتعثر في السنة الأولى من عمرها الأمر الذي يؤكد على حاجتها للدعم في هذه المرحلة.
وأضاف بن محمود إن ريادة الأعمال يجب أن تكون أمراً ممنهجاً ومدروساً وقابلاً للتنفيذ على أرض الواقع ليكون قادراً على تحقيق الربحية والاستدامة. والجدير بالذكر أن المحور الأساسي لعمل الجمعية هو مساعدة الشباب في نجاح أعمالهم التجارية والريادية.