نحو بيئة اختبارات داعمة
المصدر - شهدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة اليوم استعدادات المدارس وتهيئتها لاستقبال أكثر من ١٨٠٥١٦ ألف طالباً وطالبة بمدارس تعليم مكة الحكومية والأهلية للمرحلتين المتوسطة والثانوية اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي ١٤٣٩ هـ وذلك من خلال تقديم الوصايا التربوية للطلاب وللطالبات للتعامل مع قلق الاختبارات ، وحثهم على الانضباط في الحضور قبل موعد الاختبار بوقت كافٍ وتوزيع مطويات ونشرات ووضع لوحات إرشادية عن الاختبارات ،والتنسيق مع أولياء الأمور حول الدور المناط بهم وضرورة التعاون المشترك بين البيت والمدرسة وتهيئة الجو المناسب في فترة الاختبارات لكي يتيح للطالبة أن تحفظ وتستذكر وتركز وتتفوق وتحصد وتحقق أعلى الدرجات ، كما تم تهيئة لجان الاختبار للطالبات وإعداد طاولات للإفطار الصحي المتكامل وتوفير المستلزمات التي تحتاجها للاختبار، هذا وقد حظيت الاختبارات بمتابعة أكثر من ٨٠٠ مشرف ومشرفة من قبل تعليم مكة وذلك وقوفاً على سير الاختبارات وفق خطة تم إعدادها مسبقاً لضمان انطلاقة ناجحة تتكلل بالتميز والإبداع .
حيث أعدت مدارس البنين ساحاتها وفصولها لاستقبال طلابها، موزعة اللوحات الإرشادية عن الاختبارات بالممرات
وقاعات اللجان، مهيئة الساحات الخارجية لطلابها من أجل بيئة اختبارات داعمة.
حيث استعدت ثانوية جعرانة لاستقبال طالباتها وذلك بتجهيز أركان غذائية تساعدهن على أداء اختباراتهن بطمأنينة وهدوء ، ووزعت عليهن المشروبات الصحية من الحليب والعصائر.
فيما قدمت الابتدائية الرابعة والثلاثون مبادرةً فاعلة للمتوسطة السادسة والستين تحت شعار (مبادرتي نحو مدرستي ) وذلك بتحفيزها للطالبات من خلال حثهن نحو الأداء الأفضل للتخلص من قلق الاختبارات و هيأت لهن الأجواء المدرسية عبر برامج صحية وإرشادية متنوعة.
كما حققت المتوسطة الثامنة والخمسون التهيئة النفسية والتربوية للطالبات أثناء الاختبارات وذلك من خلال نشر لوحات إرشادية تؤكد على الطالبة أهمية الاستذكار الجيد والمبكر لأداء الاختبار بكل يسر وسهولة.
ومن جهتها حرصت المتوسطة الرابعة والستون على استقبال طالباتها في أول يوم من الاختبارات بعمل لوحات جدارية محفزة تحت شعار ( النجاح ثمرة جهد وتعب فاقطفي أحلى الثمار).
بينما أعدت كلاً من الثانوية الثامنة والأربعين وابتدائية جعرانة الأولى برنامجاً غذائياً لتهيء منسوباتها لأداء الاختبارات بصورة صحية محفزة ، ووجهتهن للخطوات المهمة الفاعلة للحد من التوتر والقلق أثناء هذه الفترة الحرجة .ومن جانبها أوصت ثانوية خديجة بنت خويلد طالباتها بطرق الاستذكار الفاعلة عبر توزيع المطويات والنشرات التوعوية التي تهيئهن لأداء الامتحان دون قلق وخوف .
وتحت شعار ( يداً بيد للحد من امتهان الكتاب) أعدت متوسطة الشفاء العدوية نصائح تربوية مهمة لطالباتها حول أهمية الحفاظ على الكتاب المدرسي بعد الانتهاء من الامتحان وذلك لغرس قيمة احترام الكتاب المدرسي في نفوس الطالبات .
وهيأت متوسطة عرعر طالباتها لأداء الاختبار بكل سلاسة وهدوء وذلك عن طريق تقديم برنامج صحي أعدته في ساحات المدرسة ، مقدمةً لهن الوصايا بضرورة البسملة والاستعانة بالله قبل الشروع في الإجابة على اسئلة الامتحان .كما حفزت متوسطة دار البشرى طالباتها للسباق نحو النجاح تحت شعار ( إجابتك دليل تفوقك ) ووزعت عليهن المستلزمات المدرسية من أقلام وأدوات مكتبية لتسهل عليهن أداء الاختبار .
هذا وقد وضعت المتوسطة الستون العديد من اللوحات الإرشادية تؤكد على الطالبة أهمية الانتباه لمواعيد الجدول الزمني للاختبار دون التواكل على زميلاتها. فيما قدمت المتوسطة السابعة والمتوسطة الرابعة والثلاثون برنامجًا غذائيًا جاذبًا يحفزهن قبل الدخول إلى قاعات الامتحان تحت شعار ( خير الناس أنفعهم للناس).
حيث أعدت مدارس البنين ساحاتها وفصولها لاستقبال طلابها، موزعة اللوحات الإرشادية عن الاختبارات بالممرات
وقاعات اللجان، مهيئة الساحات الخارجية لطلابها من أجل بيئة اختبارات داعمة.
حيث استعدت ثانوية جعرانة لاستقبال طالباتها وذلك بتجهيز أركان غذائية تساعدهن على أداء اختباراتهن بطمأنينة وهدوء ، ووزعت عليهن المشروبات الصحية من الحليب والعصائر.
فيما قدمت الابتدائية الرابعة والثلاثون مبادرةً فاعلة للمتوسطة السادسة والستين تحت شعار (مبادرتي نحو مدرستي ) وذلك بتحفيزها للطالبات من خلال حثهن نحو الأداء الأفضل للتخلص من قلق الاختبارات و هيأت لهن الأجواء المدرسية عبر برامج صحية وإرشادية متنوعة.
كما حققت المتوسطة الثامنة والخمسون التهيئة النفسية والتربوية للطالبات أثناء الاختبارات وذلك من خلال نشر لوحات إرشادية تؤكد على الطالبة أهمية الاستذكار الجيد والمبكر لأداء الاختبار بكل يسر وسهولة.
ومن جهتها حرصت المتوسطة الرابعة والستون على استقبال طالباتها في أول يوم من الاختبارات بعمل لوحات جدارية محفزة تحت شعار ( النجاح ثمرة جهد وتعب فاقطفي أحلى الثمار).
بينما أعدت كلاً من الثانوية الثامنة والأربعين وابتدائية جعرانة الأولى برنامجاً غذائياً لتهيء منسوباتها لأداء الاختبارات بصورة صحية محفزة ، ووجهتهن للخطوات المهمة الفاعلة للحد من التوتر والقلق أثناء هذه الفترة الحرجة .ومن جانبها أوصت ثانوية خديجة بنت خويلد طالباتها بطرق الاستذكار الفاعلة عبر توزيع المطويات والنشرات التوعوية التي تهيئهن لأداء الامتحان دون قلق وخوف .
وتحت شعار ( يداً بيد للحد من امتهان الكتاب) أعدت متوسطة الشفاء العدوية نصائح تربوية مهمة لطالباتها حول أهمية الحفاظ على الكتاب المدرسي بعد الانتهاء من الامتحان وذلك لغرس قيمة احترام الكتاب المدرسي في نفوس الطالبات .
وهيأت متوسطة عرعر طالباتها لأداء الاختبار بكل سلاسة وهدوء وذلك عن طريق تقديم برنامج صحي أعدته في ساحات المدرسة ، مقدمةً لهن الوصايا بضرورة البسملة والاستعانة بالله قبل الشروع في الإجابة على اسئلة الامتحان .كما حفزت متوسطة دار البشرى طالباتها للسباق نحو النجاح تحت شعار ( إجابتك دليل تفوقك ) ووزعت عليهن المستلزمات المدرسية من أقلام وأدوات مكتبية لتسهل عليهن أداء الاختبار .
هذا وقد وضعت المتوسطة الستون العديد من اللوحات الإرشادية تؤكد على الطالبة أهمية الانتباه لمواعيد الجدول الزمني للاختبار دون التواكل على زميلاتها. فيما قدمت المتوسطة السابعة والمتوسطة الرابعة والثلاثون برنامجًا غذائيًا جاذبًا يحفزهن قبل الدخول إلى قاعات الامتحان تحت شعار ( خير الناس أنفعهم للناس).