المصدر -
قال مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة تبوك محمد بن عبدالله الحربي بمناسبة جائزة سمو أمير المنطقة الأمير فهد بن سلطان للتفوق العلمي ،
أن ما يوليه سيدي صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز امير منطقة تبوك حفظه الله من رعاية واهتمام ودعم لطلبة العلم متمثلا في جائزة سموه الكريم للتفوق العلمي وتكريمه لمئات الطلبة والطالبات بعد سباقهم وتنافسهم في ميادين العلم والشرف والفضيلة لهو رافدا من روافد تنمية الإنسان في منطقة تبوك التي تحضى بعناية سموه في شتى المجالات وما هذا إلا استشعارا رفيع المستوى من سموه تجاه وطننا وأمتنا باهمية التحصيل والتفوق العلمي وتشجيعا منه رعاه الله لطلبة العلم أقام تلك الجائزة المباركة ليكون غراسها شباب المستقبل وحماة الوطن وما هذا إلا الاستثمار الحقيقي الذي تقاس به الأمم.
فهاهو سموه يغرس لهذا الوطن المعطاء في كل عام غرسا يكبر ويثمر على مدى الأيام ويخلد في ذاكرة الأجيال في كل عام لحظات فرح وفخر واعتزاز سيذكرها التاريخ ، ومرورا برحاب سموه منذ ثلاثون عاما تشق تلك الكوكبة الفائزة بالجائزة طريقها إلى ميادين الشرف والمجد في خدمة الدين والمليك والوطن بكل جدارة واقتدار ووفاء وإخلاص في مختلف تخصصاتهم ومواقعهم فخورين ومباهين بلحظة تكريمهم بهذه الجائزة التي كانت ولا زالت حافزا ملهما ومهما في حياتهم العلمية والمهنية.
أن ما يوليه سيدي صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز امير منطقة تبوك حفظه الله من رعاية واهتمام ودعم لطلبة العلم متمثلا في جائزة سموه الكريم للتفوق العلمي وتكريمه لمئات الطلبة والطالبات بعد سباقهم وتنافسهم في ميادين العلم والشرف والفضيلة لهو رافدا من روافد تنمية الإنسان في منطقة تبوك التي تحضى بعناية سموه في شتى المجالات وما هذا إلا استشعارا رفيع المستوى من سموه تجاه وطننا وأمتنا باهمية التحصيل والتفوق العلمي وتشجيعا منه رعاه الله لطلبة العلم أقام تلك الجائزة المباركة ليكون غراسها شباب المستقبل وحماة الوطن وما هذا إلا الاستثمار الحقيقي الذي تقاس به الأمم.
فهاهو سموه يغرس لهذا الوطن المعطاء في كل عام غرسا يكبر ويثمر على مدى الأيام ويخلد في ذاكرة الأجيال في كل عام لحظات فرح وفخر واعتزاز سيذكرها التاريخ ، ومرورا برحاب سموه منذ ثلاثون عاما تشق تلك الكوكبة الفائزة بالجائزة طريقها إلى ميادين الشرف والمجد في خدمة الدين والمليك والوطن بكل جدارة واقتدار ووفاء وإخلاص في مختلف تخصصاتهم ومواقعهم فخورين ومباهين بلحظة تكريمهم بهذه الجائزة التي كانت ولا زالت حافزا ملهما ومهما في حياتهم العلمية والمهنية.
