المصدر -
افتتح مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي مساء أمس معرض الذكاءات المتعددة في روضة إلهام المستقبل ، وذلك بحضور المساعد للشؤون التعليمية سليم بن عبيان العـطوي ، ومدير التعليم الأهلي والأجنبي حماد الحبيشي ، وعدد من القيادات التربوية وأولياء أمور الطلاب والطالبات ..
ويهدف المعرض إلى التعريف بنظرية الذكاءات المتعددة وطرق توظيفها لدى الأطفال ، و تطبيق النظرية من خلال ما يتلقاه الأطفال من معارف مختلفة..
بدأ الحفل الذي أعد بهذه المناسبة بالسلام الوطني ، ثم آيات عطرة من سورة النور تلاها أحد براعم الروضة، فكلمة قدمتها إحدى زهرات الروضة تحدثت فيها عن روضتها وذكائها الاجتماعي ، بعد ذلك عرض مرئي عن الروضة وأبرز منجزاتها خلال الفصل الدراسي الأول . فنشيد ترحيبي شاركت فيه مجموعة من زهرات الروضة .. قام بعدها مدير التعليم بقص الشريط إيذانا بافتتاح المعرض و الذي اشتمل على عدد من الأركان تبرز الأنشطة التي يمارسها الأطفال في ثمانية أنواع من الذّكاءات وهي: الذكاء الاجتماعي، والمنطقي الرّياضي، والطّبيعي، والذاتي، واللغوي، والإيقاعي، والبصري، والحركي ، قام بتقديمه وشرح محتوياته بصورة حية عدد من طلاب وطالبات الروضة .
وقالت قائدة الروضة نادية محمد الرفاعي " إنّ المعرض يُعدّ خلاصة تجربة الرّوضة في التّعاطي مع نظريّة "غاردنر"، وأنّ هذا الإبداع في المعروضات نتيجة العمل التّعاوني لفريق المدرسة من إداريّات ومعلّمات ، ولا ننسى دور أطفالنا وأولياء أمورهم فقد كانوا نجوما أضاءت المعرض" .
وأضافت أن الروضة تسعى من خلال منهج وزارة التّعليم (رياض الأطفال) وعنايتها باللغة الإنجليزيّة واستخدام أحدث الأجهزة اللوحيّة في التّعلّم إلى غرس القيم الإسلاميّة في نفوس الأطفال . مع التأكيد على أن تكون منهجيّة العمل في الرّوضة مبنيّةً على نظريّة "غاردنر" للذكاءات المتعدّدة، لما تحمله هذه النّظريّة من مراعاة الفوارق في أساليب التّعلّم والتّفكير المبنيّة على اختلاف ذكاءات الأطفال .
واختتمت حديثها بشكر سعادة مدير التعليم ، وفريق التّعليم الأهلي والأجنبي بالإدارة من مشرفين ومشرفات ودورهم في دعم الرّوضة وتذليل ما يواجهها من عقبات .
ويهدف المعرض إلى التعريف بنظرية الذكاءات المتعددة وطرق توظيفها لدى الأطفال ، و تطبيق النظرية من خلال ما يتلقاه الأطفال من معارف مختلفة..
بدأ الحفل الذي أعد بهذه المناسبة بالسلام الوطني ، ثم آيات عطرة من سورة النور تلاها أحد براعم الروضة، فكلمة قدمتها إحدى زهرات الروضة تحدثت فيها عن روضتها وذكائها الاجتماعي ، بعد ذلك عرض مرئي عن الروضة وأبرز منجزاتها خلال الفصل الدراسي الأول . فنشيد ترحيبي شاركت فيه مجموعة من زهرات الروضة .. قام بعدها مدير التعليم بقص الشريط إيذانا بافتتاح المعرض و الذي اشتمل على عدد من الأركان تبرز الأنشطة التي يمارسها الأطفال في ثمانية أنواع من الذّكاءات وهي: الذكاء الاجتماعي، والمنطقي الرّياضي، والطّبيعي، والذاتي، واللغوي، والإيقاعي، والبصري، والحركي ، قام بتقديمه وشرح محتوياته بصورة حية عدد من طلاب وطالبات الروضة .
وقالت قائدة الروضة نادية محمد الرفاعي " إنّ المعرض يُعدّ خلاصة تجربة الرّوضة في التّعاطي مع نظريّة "غاردنر"، وأنّ هذا الإبداع في المعروضات نتيجة العمل التّعاوني لفريق المدرسة من إداريّات ومعلّمات ، ولا ننسى دور أطفالنا وأولياء أمورهم فقد كانوا نجوما أضاءت المعرض" .
وأضافت أن الروضة تسعى من خلال منهج وزارة التّعليم (رياض الأطفال) وعنايتها باللغة الإنجليزيّة واستخدام أحدث الأجهزة اللوحيّة في التّعلّم إلى غرس القيم الإسلاميّة في نفوس الأطفال . مع التأكيد على أن تكون منهجيّة العمل في الرّوضة مبنيّةً على نظريّة "غاردنر" للذكاءات المتعدّدة، لما تحمله هذه النّظريّة من مراعاة الفوارق في أساليب التّعلّم والتّفكير المبنيّة على اختلاف ذكاءات الأطفال .
واختتمت حديثها بشكر سعادة مدير التعليم ، وفريق التّعليم الأهلي والأجنبي بالإدارة من مشرفين ومشرفات ودورهم في دعم الرّوضة وتذليل ما يواجهها من عقبات .