المصدر - هدى الخطيب أعدت "جمعية خيرات" لحفظ النعمة نحو 30 سيارة مبردة، ذات حمولات مختلفة تتراوح ما بين 5 أطنان و24 طنا إضافة إلى 94 عاملا ومشرفا ميدانيا من أجل "حفظ النعمة" في الدورة الثانية من مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل.
وتشارك الجمعية في المهرجان للمرة الثانية على التوالي بمبادرة "أدم نعمتك"، وذلك بعد النجاح الذي تم تحقيقه - بفضل من الله - في العام الماضي ١٤٣٨هـ، حيث استطاعت الجمعية حفظ (١٧٢.٧٢٤) وجبة، وإطعام أكثر من (8300) أسرة مستفيدة، وتغطية (٥٤٩) مناسبة أثناء إقامة المهرجان، كما بلغت كمية الفائض الصالح للاستهلاك (٤٠,٣١٤) طن من الأرز، و(١٨,٧١١) من اللحم.
وكذلك وضعت جمعية خيرات استراتيجية للاستفادة من الفائض غير الصالح للاستهلاك والذي بلغ (١٥,٧٨٨) طن من الأرز، و (٢٤,٦٠٨) من اللحم، عن طريق تحويله إلى أعلاف وسماد زراعي.
وتتم آلية عمل الجمعية في المهرجان خمس مراحل هي أن تتولى (١٥) سيارة متواجدة يومياً في الميدان، بجمع الفائض من المناسبات المقامة في المهرجان، يتم إرسال فائض الطعام بعد جمعه إلى مقر الجمعية في مدينة الرياض عن طريق تخصيص (٥) سيارات يومياً لنقل الفائض من المهرجان إلى مدينة الرياض، وأن يتم استلام الفائض وفرزه وإعادة تعبئته، ويشرف على عملية الفرز ما يقارب (٣٠) يد عاملة في الجمعية للتأكد من صلاحية الفائض.
وتأتي المرحلة الرابعة في توزيع الصالح للاستهلاك الأدمي من الأرز واللحم -عن طريق (١٠) سيارات مبردة- على المجمعات السكنية للعمال، والأسر المحتاجة وحفظ المتبقي في ثلاجات حفظ النعمة، وأخيرا الاستفادة من الغير صالح للاستهلاك الأدمي وذلك بتخصيص سيارتين ذات حمولة (٢٤) طن وإرساله للجهات المختصة من أجل إعادة تدويره لسماد وإعلاف زراعية.
يذكر أن منسوبي الجمعية يقومون حاليا بتجهيز مقر الجمعية في موقع المهرجان عن طريق توفير مستودعات لحفظ فائض الطعام، وخيام لاستقبال الزوار والمشاركين.
وتشارك الجمعية في المهرجان للمرة الثانية على التوالي بمبادرة "أدم نعمتك"، وذلك بعد النجاح الذي تم تحقيقه - بفضل من الله - في العام الماضي ١٤٣٨هـ، حيث استطاعت الجمعية حفظ (١٧٢.٧٢٤) وجبة، وإطعام أكثر من (8300) أسرة مستفيدة، وتغطية (٥٤٩) مناسبة أثناء إقامة المهرجان، كما بلغت كمية الفائض الصالح للاستهلاك (٤٠,٣١٤) طن من الأرز، و(١٨,٧١١) من اللحم.
وكذلك وضعت جمعية خيرات استراتيجية للاستفادة من الفائض غير الصالح للاستهلاك والذي بلغ (١٥,٧٨٨) طن من الأرز، و (٢٤,٦٠٨) من اللحم، عن طريق تحويله إلى أعلاف وسماد زراعي.
وتتم آلية عمل الجمعية في المهرجان خمس مراحل هي أن تتولى (١٥) سيارة متواجدة يومياً في الميدان، بجمع الفائض من المناسبات المقامة في المهرجان، يتم إرسال فائض الطعام بعد جمعه إلى مقر الجمعية في مدينة الرياض عن طريق تخصيص (٥) سيارات يومياً لنقل الفائض من المهرجان إلى مدينة الرياض، وأن يتم استلام الفائض وفرزه وإعادة تعبئته، ويشرف على عملية الفرز ما يقارب (٣٠) يد عاملة في الجمعية للتأكد من صلاحية الفائض.
وتأتي المرحلة الرابعة في توزيع الصالح للاستهلاك الأدمي من الأرز واللحم -عن طريق (١٠) سيارات مبردة- على المجمعات السكنية للعمال، والأسر المحتاجة وحفظ المتبقي في ثلاجات حفظ النعمة، وأخيرا الاستفادة من الغير صالح للاستهلاك الأدمي وذلك بتخصيص سيارتين ذات حمولة (٢٤) طن وإرساله للجهات المختصة من أجل إعادة تدويره لسماد وإعلاف زراعية.
يذكر أن منسوبي الجمعية يقومون حاليا بتجهيز مقر الجمعية في موقع المهرجان عن طريق توفير مستودعات لحفظ فائض الطعام، وخيام لاستقبال الزوار والمشاركين.