في مقر القنصلية العامة بجدة
المصدر - تصوير حامد الطلحــي
أكد سعادة السفير الأسدي على مكانة ورمزية القدس في أفئدة وعقول الشعوب الإسلامية والمسيحية في العالم لإحتضانها أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين مسرى سيدنا محمد صلى الله علية وسلم،ومهد سيدنا عيسى علية السلام،بالإضافة الى وضعها السياسي والقانوني الذي يؤكد على أنها عاصمة دولة فلسطين الأبدية.
وأستعرض سعادته الوضع المثير للقلق والخطير في أعقاب إعلان الرئيس ترامب،والذي يشكل خرق واضح وتغيير في سياسات الولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطنيه والقدس،مؤكداً على أن مكانة القدس لن تتغير لأنها من الثوابت الفلسطنية الراسخة والغير قابلة للتصرف وبإجماع دولي،مثمناً في الوقت نفسه الدور الذي تلعبه الدول المخلصة والصادقة والأشقاء في الدول العربية والإسلامية التي أنتصرت وتنتصر للقضية الفلسطينية مؤكداً على الموقف الفلسطيني الثابت والراسخ بقيادة فخامة السيد الرئيس محمود عباس الذي يتصدى لجميع المؤامرات التي تحاك ضد القدس الشريف.
كما سلط سعادته الضوء على عمق العلاقات السعودية الفلسطينية المتينة،مستعرضاً مواقف المملكة المُشرقة والداعمة للشعب الفلسطيني وقضيته في كافة المراحل وعلى جميع الأصعدة وعلى المستويين الرسمي والشعبي،مقدراً ومثمناً موقف المملكة العربية السعودية الثابت تجاة القدس بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وجهودة الحثيثة لنصرة القدس والشعب الفلسطيني.
كما أشار سعادتة الى التحرك الفلسطيني بعد الإعلان الأمريكي والذي حظي بدعم عربي،إسلامي ودلي لمواجهة القرار بدءً بالتوجه نحو جامعة الدول العربية منظمة التعاون الإسلامي ،حركة عدم الإنحياز ،مجلس الأمن والجمعية العمومية،لإستصدار قرارات رافضة للإعلان الأمريكي بشأن القدس والقضية الفلسطينية ،وكانت جميعها لصالح الشعب الفلسطيني وقضيته .
كما تطرق سعادة السفير الأسدي إلى التحرك الذي يقوده حزب الليكود المتطرف والذي يهدف الى التصويت على قرار يفرض بمواجهة السيادة الإسرائلية على الضفه الغربيه.
أكد سعادة السفير الأسدي على مكانة ورمزية القدس في أفئدة وعقول الشعوب الإسلامية والمسيحية في العالم لإحتضانها أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين مسرى سيدنا محمد صلى الله علية وسلم،ومهد سيدنا عيسى علية السلام،بالإضافة الى وضعها السياسي والقانوني الذي يؤكد على أنها عاصمة دولة فلسطين الأبدية.
وأستعرض سعادته الوضع المثير للقلق والخطير في أعقاب إعلان الرئيس ترامب،والذي يشكل خرق واضح وتغيير في سياسات الولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطنيه والقدس،مؤكداً على أن مكانة القدس لن تتغير لأنها من الثوابت الفلسطنية الراسخة والغير قابلة للتصرف وبإجماع دولي،مثمناً في الوقت نفسه الدور الذي تلعبه الدول المخلصة والصادقة والأشقاء في الدول العربية والإسلامية التي أنتصرت وتنتصر للقضية الفلسطينية مؤكداً على الموقف الفلسطيني الثابت والراسخ بقيادة فخامة السيد الرئيس محمود عباس الذي يتصدى لجميع المؤامرات التي تحاك ضد القدس الشريف.
كما سلط سعادته الضوء على عمق العلاقات السعودية الفلسطينية المتينة،مستعرضاً مواقف المملكة المُشرقة والداعمة للشعب الفلسطيني وقضيته في كافة المراحل وعلى جميع الأصعدة وعلى المستويين الرسمي والشعبي،مقدراً ومثمناً موقف المملكة العربية السعودية الثابت تجاة القدس بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وجهودة الحثيثة لنصرة القدس والشعب الفلسطيني.
كما أشار سعادتة الى التحرك الفلسطيني بعد الإعلان الأمريكي والذي حظي بدعم عربي،إسلامي ودلي لمواجهة القرار بدءً بالتوجه نحو جامعة الدول العربية منظمة التعاون الإسلامي ،حركة عدم الإنحياز ،مجلس الأمن والجمعية العمومية،لإستصدار قرارات رافضة للإعلان الأمريكي بشأن القدس والقضية الفلسطينية ،وكانت جميعها لصالح الشعب الفلسطيني وقضيته .
كما تطرق سعادة السفير الأسدي إلى التحرك الذي يقوده حزب الليكود المتطرف والذي يهدف الى التصويت على قرار يفرض بمواجهة السيادة الإسرائلية على الضفه الغربيه.