المصدر -
خضع صباح اليوم الأحد (٣٢٧) معلما بإدارة التعليم بمحافظة الليث ، للاختبارات المهنية للمعلمين ، والتي تأتي في إطار تطبيق إدارة التعليم لمؤشرات الأداء الإشرافي والمدرسي .
وأوضح مدير الإشراف التربوي الدكتور محمد بن أحمد النعيري أن هذه الإحصائية هي لأول دفعة من المعلمين تخضع لهذا النوع من الاختبارات ، وهي نسبة تبعث على التفاؤل حيث أن الاختبار ( اختياري) ولم يتردد هؤلاء الزملاء في خوض تجربة هذا المؤشر وعدم الانصياع للشائعات والرسائل السلبية المثبطة التي انتشرت في بعض وسائل التواصل الاجتماعي والتي تدعو إلى عدم التفاعل مع هذا النوع من الاختبارات في محاولة لتقديم تصورات خاطئة عنها.
و أضاف " النعيري " أن لهذه الأعداد وزنها في مؤشر الأداء المدرسي وأن لهذا النوع من الاختبارات ثمرته الإيجابية في تحسين كفاءة التعليم من خلال رصد الاحتياج للتنمية المهنية التخصصية ومساهمته في رفع مستوى إلمام المعلم بمفردات ومهارات تخصصه وتمكنه منها ومدارسته ومراجعته لها باستمرار ، لضمان فاعلية عمليات التدريس ، وبالتالي* تحسين فرص التعلم لدى الطلاب.
من جانبه قال الأستاذ عقاب الهلالي أخصائي التقييم بالإدارة ، بأن هذا المؤشر ممتد إلى نهاية العام الدراسي وأن هناك فرصة لبقية المعلمين للاختبار في دفعة الفصل الدراسي الثاني وأن هناك اختبارات ورقية في بقية مدارس المحافظة التي يصعب فيها إجراء الاختبار إلكترونيا لضعف شبكة الإنترنت .
وعبر مدير الإشراف التربوي عن بالغ شكره وتقديره لقادة المدارس والمعلمين المشاركين في الاختبار والمشرفين التربويين الذين عكفوا الأيام الماضية على إعداد وحوسبة الاختبارات وسأل الله تعالى أن يكلل هذه الجهود بالنجاح والتوفيق
وأوضح مدير الإشراف التربوي الدكتور محمد بن أحمد النعيري أن هذه الإحصائية هي لأول دفعة من المعلمين تخضع لهذا النوع من الاختبارات ، وهي نسبة تبعث على التفاؤل حيث أن الاختبار ( اختياري) ولم يتردد هؤلاء الزملاء في خوض تجربة هذا المؤشر وعدم الانصياع للشائعات والرسائل السلبية المثبطة التي انتشرت في بعض وسائل التواصل الاجتماعي والتي تدعو إلى عدم التفاعل مع هذا النوع من الاختبارات في محاولة لتقديم تصورات خاطئة عنها.
و أضاف " النعيري " أن لهذه الأعداد وزنها في مؤشر الأداء المدرسي وأن لهذا النوع من الاختبارات ثمرته الإيجابية في تحسين كفاءة التعليم من خلال رصد الاحتياج للتنمية المهنية التخصصية ومساهمته في رفع مستوى إلمام المعلم بمفردات ومهارات تخصصه وتمكنه منها ومدارسته ومراجعته لها باستمرار ، لضمان فاعلية عمليات التدريس ، وبالتالي* تحسين فرص التعلم لدى الطلاب.
من جانبه قال الأستاذ عقاب الهلالي أخصائي التقييم بالإدارة ، بأن هذا المؤشر ممتد إلى نهاية العام الدراسي وأن هناك فرصة لبقية المعلمين للاختبار في دفعة الفصل الدراسي الثاني وأن هناك اختبارات ورقية في بقية مدارس المحافظة التي يصعب فيها إجراء الاختبار إلكترونيا لضعف شبكة الإنترنت .
وعبر مدير الإشراف التربوي عن بالغ شكره وتقديره لقادة المدارس والمعلمين المشاركين في الاختبار والمشرفين التربويين الذين عكفوا الأيام الماضية على إعداد وحوسبة الاختبارات وسأل الله تعالى أن يكلل هذه الجهود بالنجاح والتوفيق
